في علوم القرآن دراسات ومحاضرات - مجموعة من المؤلفين

نام کتاب : في علوم القرآن دراسات ومحاضرات نویسنده : مجموعة من المؤلفين جلد : 1 صفحه : 364

القسم الأول في علوم القرآن للدكتور محمد عبد السلام كفافي	17
- 1 - علوم القرآن الكريم (تعريف)	19
المعنى الاصطلاحي للفظ القرآن:	21
- 2 - كلام الله، ومعناه عند المتكلمين	23
- 3 - علوم القرآن: مفهومها وموضوعاتها	27
- 4 - تاريخ البحث في علوم القرآن	31
- 5 - نزول القرآن	35
الروايات المتعددة عن أول ما نزل وآخر ما نزل من القرآن الكريم:	38
اختلف في تعيين أول ما نزل من القرآن.	38
- 6 - لماذا نزل القرآن منجما	43
- 7 - المكي والمدني	49
السبيل إلى معرفة المكي والمدني من القرآن الكريم	52
الضوابط الاجتهادية لمعرفة المكي والمدني:	54
أما الضوابط الموضوعية فيكن إجمالها فيما يلي:	55
معنى وصف السورة بأنها مكية أو مدنية:	57
أول ما نزل بمكة:	57
أما ما نزل بالمدينة:	59
نماذج من السور المكية وما بها من آيات مدنية:	61
نماذج من السور المدنية وما بها من آيات مكية:	61
- 8 - أسباب النزول	63
أمثلة توضح أهمية العلم بأسباب النزول:	64
تفسير الآية:	67
مثال لما نزل بلفظ عام في سبب خاص وعمم حكمه:	69
مثال لما نزل بلفظ عام في سبب خاص وخصص حكمه:	69
كيف يعرف سبب النزول:	70
التمييز بين سبب النزول وبين الموضوع الذي تتحدث عنه الآية:	70
التعبيرات التي يفهم منها تعيين سبب النزول:	71
تعدد الأسباب المروية عن نازل واحد، وكيف يرجح بينها:	72
- 9 - جمع القرآن وتدوينه	73
جمع أبي بكر القرآن في المصاحف بعد رسول الله:	74
عثمان بن عفان وجمع المصاحف:	77
ترتيب الآيات والسور:	81
عدد سور القرآن:	83
فالطول	83
وأما المئون	83
والمفصل:	84
المعنى الاصطلاحي لكلمتي"سورة" و"آية"	85
أسماء السور:	86
- 10 - الأحرف السبعة	89
- 11 - رسم المصحف العثماني	97
- 12 - القراءات	105
القراءات من حيث صحة إسنادها	108
أولا: المتواتر:	109
ثانيا: المشهور:	109
ثالثا: ما صح سنده:	109
وجوه اختلاف القراءات:	110
- 13 - الناسخ والمنسوخ	115
- 14 - المحكم والمتشابه	121
- 15 - فواتح السور	131
الاستفتاح بحروف التهجي	133
- 16 - اعجاز القرآن	137
- 17 - التفسير والمفسرون	151
التفسير المأثور:	156
مصادر التفسير المأثور:	158
1 - ما ينقل من ذلك عن الرسول	158
2 - ما يروى عن صحابي.	158
3 - ما يروى عن التابعين	158
ابن عباس والتفسير المأثور:	158
كتب التفسير التي جمعت مأثور الروايات:	159
تفسير الطبري:	159
الروايات التي جاء بها في تفسير الرعد:	160
الروايات التي جاءت في تفسير البرق:	160
تفسير ابن كثير:	161
الدر المنثور في التفسير بالمأثور:	162
التفسير بالرأي:	162
الفكر الاسلامي وتطور التفسير بالرأي:	164
تفسير قوله تعالى:	168
مثال من تفسير الكشاف:	171
القسم الثاني نصوص قرآنية (آيات من سورة البقرة) تفسير ودراسة للدكتور محمد عبد السلام كفافي	175
آيات من سورة البقرة	177
1 - الم	177
2 - ذلك الكتاب لا ريب فيه	177
3 - الذين يؤمنون بالغيب	178
4 - والذين يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك، وبالآخرة هم يوقنون	179
5 - أولئك على هدى من ربهم	179
6 - إن الذين كفروا سواء عليهم أأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون.	180
7 - ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم	181
8 - ومن الناس من يقول آمنا بالله وباليوم الآخر وما هم بمؤمنين.	183
9 - يخادعون الله والذين آمنوا وما يخدعون إلا أنفسهم وما يشعرون.	184
10 - في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا ولهم عذاب أليم بما كانوا يكذبون.	185
11 - وإذا قيل لهم لا تفسدوا في الأرض قالوا إنما نحن مصلحون	186
12 - ألا إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون	187
13 - وإذا قيل لهم آمنوا كما آمن الناس، قالوا أنؤمن كما آمن السفهاء، ألا إنهم هم السفهاء ولكن لا يعلمون.	188
14 - وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا، وإذا خلوا إلى شياطينهم قالوا إنا معكم إنما نحن مستهزؤن	189
15 - الله يستهزئ بهم ويمدهم في طغيانهم يعمهون	190
16 - أولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى فما ربحت تجارتهم وما كانوا مهتدين.	192
17 - مثلهم كمثل الذي استوقد نارا فلما أضاءت ما حوله ذهب الله بنورهم وتركهم في ظلمات لا يبصرون.	192
18 - صم بكم عمي فهم لا يرجعون	194
19 - أو كصيب من السماء فيه ظلمات ورعد وبرق يجعلون أصابعهم في آذانهم من الصواعق حذر الموت، والله محيط بالكافرين	194
20 - يكاد البرق يخطف أبصارهم كلما أضاء لهم مشوا فيه وإذا أظلم عليهم قاموا، ولو شاء الله لذهب بسمعهم وأبصارهم، إن الله على كل شيء قدير.	196
21 - يا أيها الناس اعبدوا ربكم الذي خلقكم والذين من قبلكم لعلكم تتقون	197
22 - الذي جعل لكم الأرض فراشا والسماء بناء وأنزل من السماء ماء فأخرج به من الثمرات رزقا لكم فلا تجعلوا لله أندادا وأنتم تعلمون.	198
23 - وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا فأتوا بسورة من مثله وادعوا شهداءكم من دون الله إن كنتم صادقين	199
24 - فإن لم تفعلوا ولن تفعلوا فاتقوا النار التي وقودها الناس والحجارة أعدت للكافرين	200
25 - وبشر الذين آمنوا وعملوا الصالحات أن لهم جنات تجري من تحتها الأنهار، كلما رزقوا منها من ثمرة رزقا قالوا هذا الذي رزقنا من قبل، وأتوا به متشابها، ولهم فيها أزواج مطهرة، وهم فيها خالدون	201
26 - إن الله لا يستحيي أن يضرب مثلا ما بعوضة. الآية	203
27 - الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه ويقطعون ما أمر الله به أن يوصل ويفسدون في الأرض أولئك هم الخاسرون.	206
28 - كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا فأحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم ثم إليه ترجعون	207
29 - هو الذي خلق لكم ما في الأرض جميعا ثم استوى إلى السماء فسواهن سبع سماوات وهو بكل شيء عليم.	208
30 - وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال إني أعلم ما لا تعلمون.	209
31 - وعلم آدم الأسماء كلها ثم عرضهم على الملائكة فقال أنبئوني بأسماء هؤلاء إن كنتم صادقين.	210
32 - قالوا سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم الحكيم	213
33 - قال يا آدم أنبئهم بأسمائهم فلما أنبأهم بأسمائهم قال ألم أقل لكم إني أعلم غيب السماوات والأرض وأعلم ما تبدون وما كنتم تكتمون	214
34 - وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس أبى واستكبر وكان من الكافرين	214
35 - وقلنا يا آدم اسكن أنت وزوجك الجنة وكلا منها رغدا حيث شئتما ولا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين	215
36 - فأزلهما الشيطان عنها فأخرجهما مما كانا فيه وقلنا اهبطوا بعضكم لبعض عدو ولكم في الأرض مستقر ومتاع إلى حين	217
37 - فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه إنه هو التواب الرحيم	218
38 - قلنا اهبطوا منها جميعا فإما يأتينكم مني هدى فمن تبع هداي فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون	219
39 - والذين كفروا وكذبوا بآياتنا أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون	220
40 - يا بني إسرائيل اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم وأوفوا بعهدي أوف بعهدكم وإياي فارهبون	221
41 - وآمنوا بما أنزلت مصدقا لما معكم ولا تكونوا أول كافر به ولا تشتروا بآياتي ثمنا قليلا وإياي فاتقون	222
42 - ولا تلبسوا الحق بالباطل وتكتموا الحق وأنتم تعلمون	224
43 - وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة واركعوا مع الراكعين	225
44 - أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم وأنتم تتلون الكتاب أفلا تعقلون	226
45 - واستعينوا بالصبر والصلاة وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين.	227
46 - الذين يظنون أنهم ملاقوا ربهم وأنهم إليه راجعون	228
47 - يا بني إسرائيل اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم وأني فضلتكم على العالمين	229
48 - واتقوا يوما لا تجزي نفس عن نفس شيئا ولا يقبل منها شفاعة ولا يؤخذ منها عدل ولا هم ينصرون	230
49 - وإذ نجيناكم من آل فرعون يسومونكم سوء العذاب يذبحون أبناءكم ويستحيون نساءكم وفي ذلكم بلاء من ربكم عظيم	232
50 - وإذ فرقنا بكم البحر فأنجيناكم وأغرقنا آل فرعون وأنتم تنظرون	234
51 - وإذ واعدنا موسى أربعين ليلة ثم اتخذتم العجل من بعده وأنتم ظالمون	235
52 - ثم عفونا عنكم من بعد ذلك لعلكم تشكرون	236
53 - وإذ آتينا موسى الكتاب والفرقان لعلكم تهتدون	236
54 - وإذ قال موسى لقومه يا قوم إنكم ظلمتم أنفسكم باتخاذكم العجل فتوبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم ذلكم خير لكم عند بارئكم فتاب عليكم إنه هو التواب الرحيم	236
55 - وإذ قلتم يا موسى لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة فأخذتكم الصاعقة وأنتم تنظرون	237
56 - ثم بعثناكم من بعد موتكم لعلكم تشكرون	238
57 - وظللنا عليكم الغمام وأنزلنا عليكم المن والسلوى كلوا من طيبات ما رزقناكم وما ظلمونا ولكن كانوا أنفسهم يظلمون	239
58 - وإذ قلنا ادخلوا هذه القرية فكلوا منها حيث شئتم رغدا وادخلوا الباب سجدا وقولوا حطة نغفر لكم خطاياكم وسنزيد المحسنين	239
59 - فبدل الذين ظلموا قولا غير الذي قيل لهم فأنزلنا على الذين ظلموا رجزا من السماء بما كانوا يفسقون	241
60 - وإذ استسقى موسى لقومه فقلنا اضرب بعصاك الحجر فانفجرت منه اثنتا عشرة عينا قد علم كل أناس مشربهم كلوا واشربوا من رزق الله ولا تعثوا في الأرض مفسدين	242
61 - وإذ قلتم يا موسى لن نصبر على طعام واحد. الآية	243
62 - إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين .... الآية	246
63 - وإذ أخذنا ميثاقكم ورفعنا فوقكم الطور خذوا ما آتيناكم بقوة واذكروا ما فيه لعلكم تتقون	248
64 - ثم توليتم من بعد ذلك فلولا فضل الله عليكم ورحمته لكنتم من الخاسرين	249
65 - ولقد علمتم الذين اعتدوا منكم في السبت فقلنا لهم كونوا قردة خاسئين	249
66 - فجعلناها نكالا لما بين يديها وما خلفها وموعظة للمتقين	252
67 - وإذ قال موسى لقومه إن الله يأمركم أن تذبحوا بقرة قالوا أتتخذنا هزوا قال أعوذ بالله أن أكون من الجاهلين.	253
68 - قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما هي قال إنه يقول إنها بقرة لا فارض ولا بكر عوان بين ذلك فافعلوا ما تؤمرون	254
69 - قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما لونها قال إنه يقول إنها بقرة صفراء فاقع لونها تسر الناظرين	255
70 - قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما هي إن البقر تشابه علينا، وإنا إن شاء الله لمهتدون	255
71 - قال إنه يقول إنها بقرة لا ذلول تثير الأرض ولا تسقي الحرث مسلمة لا شية فيها قالوا الآن جئت بالحق فذبحوها وما كادوا يفعلون	256
72 - وإذ قتلتم نفسا فادارأتم فيها والله مخرج ما كنتم تكتمون	257
73 - فقلنا اضربوه ببعضها كذلك يحي الله الموتى ويريكم آياته لعلكم تعقلون	257
74 - ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو أشد قسوة ... الآية	259
75 - أفتطمعون أن يؤمنوا لكم وقد كان فريق منهم يسمعون كلام الله ثم يحرفونه من بعد ما عقلوه وهم يعلمون	261
76 - وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا وإذا خلا بعضهم إلى بعض قالوا أتحدثونهم بما فتح الله عليكم ليحاجوكم به عند ربكم أفلا تعقلون	262
77 - أولا يعلمون أن الله يعلم ما يسرون وما يعلنون	263
78 - ومنهم أميون لا يعلمون الكتاب إلا أماني وإن هم إلا يظنون	263
79 - فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم ثم يقولون هذا من عند الله ليشتروا به ثمنا قليلا ... الآية	264
80 - وقالوا لن تمسنا النار إلا أياما معدودة قل أتخذتم عند الله عهدا فلن يخلف الله عهده، أم تقولون على الله ما لا تعلمون	265
81 - بلى من كسب سيئة وأحاطت به خطيئته فأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون	266
82 - والذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك أصحاب الجنة هم فيها خالدون	268
83 - وإذ أخذنا ميثاق بني إسرائيل ... الآية	268
84 - وإذ أخذنا ميثاقكم لا تسفكون دماءكم ولا تخرجون أنفسكم من دياركم ثم أقررتم وأنتم تشهدون.	271
85 - ثم أنتم هؤلاء تقتلون أنفسكم ... الآية	272
86 - أولئك الذين اشتروا الحياة الدنيا بالآخرة فلا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينصرون	274
87 - ولقد آتينا موسى الكتاب .... الآية	274
88 - وقالوا قلوبنا غلف بل لعنهم الله بكفرهم فقليلا ما يؤمنون	276
89 - ولما جاءهم كتاب من عند الله .... الآية	277
القسم الثالث أعلام المفسرين وأمثلة من تفسيراتهم للاستاذ عبد الله الشريف	279
جامع البيان في تفسير القرآن لابن جرير الطبري	281
التعريف بالمؤلف	281
تفسير ابن جرير وأسلوبه فيه	282
أسلوب ابن جرير في التفسير:	283
موقفه من المفسرين بالرأي فقط	284
رأي ابن جرير في الأسانيد:	285
رأي ابن جرير في القراءات	285
معالجة ابن جرير للأحكام الفقهية:	286
رأيه في أمور العقيدة	288
انصراف ابن جرير عما لا فائدة فيه	289
رجوعه إلى الشعر القديم	290
تفسير القرآن العظيم لأبي الفداء ابن كثير	292
التعريف بالمؤلف:	292
درجته العلمية	293
تفسير ابن كثير وطريقة التأليف فيه:	293
دخول ابن كثير في المناقشات الفقهية	295
مفاتيح الغيب للإمام محمد الرازي	298
تعريف بالمؤلف	298
طريقة الرازي في تفسيره"مفاتيح الغيب"	299
ملاحظات حول تفسير الرازي	302
أولا: رأي الرازي في المعتزلة:	302
ثانيا - اهتمام بالنحو والبلاغة وبعلوم الفقه والأصول	302
ثالثا - الاهتمام بالعلوم الفلسفية والرياضية	302
رابعا - الاهتمام بكثرة الاستنباطات والاستطرادات	302
أنوار التنزيل وأسرار التأويل لقاضي القضاة ناصر الدين البيضاوي	304
التعريف بالمؤلف	304
طريقة البيضاوي في تفسيره	305
موقفه من الآيات الكونية	305
موقفه من مذهب أهل السنة ومذهب المعتزلة	305
موقفه من الروايات الإسرائيلية	306
البيضاوي كما يقول في مقدمة تفسيره	307
الكشاف عن حقائق التنزيل وعيون الأقاويل في وجوه التأويل للإمام الزمخشري	309
التعريف بالمؤلف	309
أسلوب الزمخشري في تأليفه للتفسير	310
تفصيل الملاحظات على تفسير الكشاف	311
(1) ذكر الروايات الإسرائيلية	311
(2) حملة صاحب الكشاف على أهل السنة:	312
(3) التعصب للمعتزلة	314
(4) حمل الآيات المتشابهة على الآيات المحكمة عند ما يصادم النص القرآني مذهب المعتزلة:	316
مجمع البيان لعلوم القرآن للطبرسي المتوفي عام 538 هـ	318
التعريف بالمؤلف	318
الحوافز التي دفعت الطبرسي لتأليف كتابه	319
اسلوب الطبرسي في تفسيره	321
نماذج من تفسير الطبرسي	321
(1) تأكيد الإمامة لعلي كرم الله وجهه:	321
(2) إثبات عصمة الأئمة	323
(3) القول بمبدإ التقية	324
(4) - تأثر الطبرسي بفقه الشيعة في تفسيره	326
أ - في نكاح المتعة:	326
ب - في فرض الرجلين في الوضوء	326
ح - في الغنائم	327
د - في ميراث الانبياء	328
هـ - عدم الأخذ بحجية الإجماع	328
(5) روايته للأحاديث الموضوعة	329
(6) موقفه من الإسرائيليات	330
(7) التفسير الرمزي	331
(8) اعتداله في التشيع	332
الجواهر في تفسير القرآن الكريم للشيخ طنطاوي جوهري	334
أسباب حملت المؤلف على كتابة هذا التفسير	334
منهج المؤلف في تفسيره	335
أسلوب المؤلف في هذا التفسير	336
نماذج من تفسيره	337
تفسير الاستاذ الإمام الشيخ محمد عبده	343
التعريف به	343
إنتاجه في التفسير	345
طريقته في التفسير	347
العقيدة تؤخذ من القرآن	348
طريقة الأستاذ الامام في دروس التفسير	348
موقف الاستاذ الإمام محمد عبده من مبهمات القرآن	350
معالجة القضايا الاجتماعية	351
شرح القرآن على ضوء العلم الحديث	353
موقف الإمام من السحر:	354
تفسير القرآن الكريم المشهور"بالمنار" للشيخ محمد رشيد رضا	357
التعريف بالمؤلف	357
إنتاج الشيخ رشيد في التفسير	358
الهدف من تفسيره	359
طريقته في التفسير:	359
رأيه في أصحاب الكبائر:	360
رأيه في بعض المسائل الفقهية:	361
دفاعه عن الإسلام:	363

نام کتاب : في علوم القرآن دراسات ومحاضرات نویسنده : مجموعة من المؤلفين جلد : 1 صفحه : 364

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست