responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : متن الشاطبية = حرز الأماني ووجه التهاني في القراءات السبع نویسنده : الشاطبي، أبو محمد    جلد : 1  صفحه : 8
88 - يَعُدُّ جَمِيعَ النَّاسِ مَوْلىً لأَنَّهُمْ ... عَلَى مَا قَضَاهُ اللهُ يُجْرُونَ أَفْعُلَا
89 - يَرَى نَفْسَهُ بِالذَّمِّ أَوْلَى لأَنَّهَا ... عَلَى المَجْدِ لَمْ تَلْعقْ مِنَ الصَّبْرِ وَالْأَلَا
90 - وَقَدْ قِيلَ كُنْ كَالْكَلْبِ يُقْصِيهِ ... أَهْلُهُ وَمَا يَأْتَلِي فِي نُصْحِهِمْ مُتَبَذِّلَا
91 - لَعَلَّ إِلهَ الْعَرْشِ يَا إِخْوَتِي يَقِي ... جَمَاعَتَنَا كُلَّ المَكاَرِهِ هُوَّلَا
92 - وَيَجْعَلُنَا مِمَّنْ يَكُونُ كِتاَبُهُ ... شَفِيعاً لَهُمْ إِذْ مَا نَسُوْهُ فَيمْحَلَا
93 - وَبِاللهِ حَوْلِى وَاعْتِصَامِي وَقُوَّتِى ... وَمَالِيَ إِلاَّ سِتْرُهُ مُتَجَلِّلَا
94 - فَيَا رَبِّ أَنْتَ اللهُ حَسْبِي وَعُدَّتِي ... عَلَيْكَ اعْتِمَادِي ضَارِعاً مُتَوَكِّلَا
* * *

بَابُ الاسْتِعَاذَةِ (5)
95 - إِذَا مَا أَرَدْتَ الدَّهْرَ تَقْرَأُ فَاسْتَعِذْ ... جِهَاراً مِنَ الشَّيْطَانِ بِاللهِ مُسْجَلاَ
96 - عَلَى مَا أَتَى فِي النَّحْلِ يُسْراً ... وَإِنْ تَزِدْ لِرَبِّكَ تَنْزِيهاً فَلَسْتَ مُجَهَّلَا
97 - وَقَدْ ذَكَرُوا لَفْظَ الرَّسُولِ فَلَمْ يَزِدْ ... وَلَوْ صَحَّ هذَا النَّقْلُ لَمْ يُبْقِ مُجْمَلَا
98 - وَفِيهِ مَقَالٌ فِي الأُصُولِ فُرُوعُهُ ... فَلاَ تَعْدُ مِنْهَا بَاسِقاً وَمُظَلِّلَا
99 - وَإِخْفَاؤُهُ فَصْلٌ أَبَاهُ وَعُاَتُنَا ... وَكَمْ مِنْ فَتىً كالْمَهْدَوِي فِيهِ أَعْمَلَا
* * *

نام کتاب : متن الشاطبية = حرز الأماني ووجه التهاني في القراءات السبع نویسنده : الشاطبي، أبو محمد    جلد : 1  صفحه : 8
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست