responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة علوم القرآن نویسنده : عبد القادر محمد منصور    جلد : 1  صفحه : 58
الكبائر مطلقا أم ما يكبر عقابه دون تخصيص بحدّ؟! ثم إنّ السيوطي نفسه قد فسّرها في سورة الأنعام بالكبائر.
هذا من جهة التفسير. بينما من جهة المكي والمدني، فمختلف في هذه الآية.
3 - بعض المدني يشبه المكيّ كما في قوله تعالى: وَالْعادِياتِ ضَبْحاً [1] وكما في قوله تعالى في سورة الأنفال المدنية وَإِذْ قالُوا اللَّهُمَّ إِنْ كانَ هذا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ ... [2] وهذه النقطة موضع خلاف أيضا كسابقتها.

نقطة التشابه في الحمل من مكان الآية إلى موضع مغاير لها وهاكم أمثلة لهذه
: [1] - ما حمل من مكة إلى المدينة- كسورة يوسف، وسورة الإخلاص وسبح.
2 - ما حمل من المدينة إلى مكة- كآية الربا في سورة البقرة المدنية. وصدر سورة التوبة.
3 - ما حمل إلى الحبشة- كسورة مريم، فقد قرأها جعفر على

[1] العاديات/ 1/.
[2] الأنفال/ 32/.
نام کتاب : موسوعة علوم القرآن نویسنده : عبد القادر محمد منصور    جلد : 1  صفحه : 58
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست