responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عجالة الراغب المتمني في تخريج كتاب «عمل اليوم والليلة» نویسنده : الهلالي، سليم بن عيد    جلد : 1  صفحه : 65
نوع آخر ([1]):
26 - أخبرنا محمد بن على بن عبيد الله [2] حدثنا محمد بن عثمان بن محمد العبسي حدثنا عبد الحميد بن صالح حدثنا حبان بن علي العنزي عن إسماعيل بن رافع عن دويد بن نافع عن ابن عمر - رضي الله عنهما - أن النّبي - صلى الله عليه وسلم - كان إذا دخل الخلاء قال: "اللهم إنّي أعوذ بك من الرّجس النّجس، الخبيث المخبث؛ الشّيطان الرّجيم".
وإذا خرج قال: "الحمد لله (الذي) [3] أذاقني لذّته، وأبقى في قوّته، وأذهب عنّي أذاه".

9 - باب التّسمية على الوضوء
27 - أخبرنا أحمد بن يحيى بن زهير قال: حدثنا أبو كريب قال:
ـــــــــــــــــــــــــــــ
26 - ضعيف جدًا؛ أخرجه الطبراني في "الدعاء" ([2]/ 965 / 367 و 967/ 370) - ومن طريقه ابن حجر في "نتائج الأفكار" ([1]/ 198 و 220) - من طريق محمد بن عثمان بن أبي شيبة به.
وأخرجه المعمري في "عمل اليوم والليلة"؛ كما في "نتائج الأفكار" ([1]/ 220) - من طريق حِبان به.
قال الحافظ في "الموضع الأول": "هذا حديث حسن غريب، حبان فيه ضعف، وكذا في شيخه".
وقال في "الموضع الثاني": "هذا حديث غريب؛ حبان فيه ضعف، وكذا في شيخه، وأما دويد فوثّق لكنه لم يسمع من ابن عمر، ففي السند ضعف وانقطاع".
قلت: بل هو ضعيف جدًا؛ لأن إسماعيل بن رافع متروك؛ كما قال النسائي والدارقطني وابن خراش، بل قال ابن معين وأبو حاتم الرازي والفلاس: "منكر الحديث".
وهو مع ضعف حبان وانقطاعه يزيد من ضعفه؛ فالصواب: أنه واه بمرة لا يفرح بمثله.
27 - إسناده حسن لغيره، (وهو صحيح بمجموع شواهده)؛ أخرجه ابن ماجه ([1]/ 139/397)، وأبو يعلى في "مسنده" ([2]/ 324/ 1060) عن أبي كريب به.
وأخرجه ابن أبي شيبة في "المصنف" ([1]/ [2] - [3]) - ومن طريقه الطبراني في

[1] جاء هذا الحديث مكرر في "ل" في نهاية: "باب ماذا يقول إذا دخل الخلاء".
[2] في "م" و "هـ": "عبد الله".
[3] زيادة من "ل"، وسقط منها كلمة: "لله".
نام کتاب : عجالة الراغب المتمني في تخريج كتاب «عمل اليوم والليلة» نویسنده : الهلالي، سليم بن عيد    جلد : 1  صفحه : 65
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست