responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عجالة الراغب المتمني في تخريج كتاب «عمل اليوم والليلة» نویسنده : الهلالي، سليم بن عيد    جلد : 1  صفحه : 53
وحماد بن سلمة وهشيم عن عبد العزيز بن صهيب عن أنس بن مالك - رضي الله عنه- قال: كان النبي - صلى الله عليه وسلم - إذا دخل الخلاء قال: "اللهمّ إنّي أعوذ بك من الخبث والخبائث".
نوع آخر:
18 - أخبرني أبو عروبة قال: حدثنا علي بن سعيد بن مسروق قال: حدثنا عبد الرحيم بن سليمان عن إسماعيل بن مسلم عن الحسن وقتادة (1)

ـــــــــــــــــــــــــــــ
وأخرجه ابن حبان في "صحيحه" (4/ 253 - 254/ 1407 - إحسان) عن أبي يعلى به.
وأخرجه ابن الجوزي في "مشيخته" (ص90 - 91) - ومن طريقه الذهبي في "معجم الشيوخ" (2/ 406)، وابن حجر في "نتائج الأفكار" ([1]/ 191) - من طريق أبي يعلى والبغوي معًا به.
وأخرجه أبو القاسم البغوي في "مسند علي بن الجعد" (1473) عن شعبة و (2560) عن هشيم كلاهما عن عبد العزيز به.
وأخرجه السراج في "مسنده" (ج [1]/ ق[1] /ب) من طريق وكيع ووهب بن جرير كلاهما عن شعبة به.
وأخرجه البخاري (142 و 6322)، ومسلم (375) وغيرهما بطرق عن عبد العزيز به.
18 - إسناده ضعيف؛ أخرجه الطبراني في "المعجم الأوسط" (ج 2 /ق 126 / ب)، و"الدعاء" (2/ 964 / 365) - ومن طريقه الحافظ ابن حجر في "نتائج الأفكار" ([1]/ 198) -، وأبو نعيم في "عمل اليوم والليلة"؛ كما في "نتائج الأفكار" ([1]/ 199) من طريق إسماعيل به.
قال الحافظ ابن حجر: "غريب من هذا الوجه، ومداره على إسماعيل بن مسلم المكي، وهو ضعيف".
قلت: وهو كما قال- رحمه الله- والحسن وقتادة مدلسان؛ وقد عنعنا.
وله شاهد من حديث أبي أمامة الباهلي - رضي الله عنه - بنحوه: أخرجه ابن ماجه (299)، والطبراني في "المعجم الكبير" (7849)، و "الدعاء" (366) - ومن طريقه الحافظ ابن حجر في "نتائج الأفكار" ([1]/ 200) -, من طريق يحيى بن أيوب المصري عن عبيد الله بن زحر، عن علي بن يزيد الألهاني، عن القاسم، عن أبي أمامة به.
قال الحافظ: "وعلي بن يزيد -هو الألهاني-؛ ضعيف، وفي شيخه والراوي عنه مقال".

[1] في هامش "م"، عن الحسن عن قتادة، وهو خطأ.
نام کتاب : عجالة الراغب المتمني في تخريج كتاب «عمل اليوم والليلة» نویسنده : الهلالي، سليم بن عيد    جلد : 1  صفحه : 53
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست