responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عجالة الراغب المتمني في تخريج كتاب «عمل اليوم والليلة» نویسنده : الهلالي، سليم بن عيد    جلد : 1  صفحه : 486
نصر بن خزيمة أخبرني أبي عن نصر بن علقمة عن أخيه محفوظ بن علقمة عن ابن عائذ [1] قال: قال عوف بن مالك - رضي الله عنه -: إن رجلًا خون النبيّ - صلى الله عليه وسلم -، وكان ائتمنه على بعض الأمانة، فقال للنبي - صلى الله عليه وسلم -: إني أذكرك الله، قال: فانتهرته [2]؛ فقال النّبي - صلى الله عليه وسلم -: "دعوه، اللهمّ، إنّي أذكرك إذا ذُكّرت بك"، قال الرجل: إني أنشدك بالله [3] - عز وجل -، قال: فانتهرته؛ فقال النبيّ - صلى الله عليه وسلم -: "دعوه، اللهمّ، إني أنشدك إذا نشدت بك".

250 - باب ما يقول لمن [4] جهل عليه وهو صائم
433 - حدثني علي بن أحمد بن سليمان حدثنا بكار بن قتيبة حدثنا أبو المطرف حدثنا ابن أبي الوزير قال: حدثنا موسى بن محمد المديني عن سعيد بن أبي سعيد المقبري عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "إذا جُهِلَ على أحدكم وهو صائم؛ فليقل: أعوذ بالله منك؛ إني صائم".
ـــــــــــــــــــــــــــــ
433 - إسناده ضعيف؛ موسى بن محمد المديني لا يتابع على حديثه؛ قاله العقيلي في "الضعفاء الكبير" ([4]/ 168).
وأخرجه الطيالسي في "مسنده" ([1]/ 188/ 902 - منحة) عن شيخ من أهل مكة عن عطاء عن أبي هريرة به.
قال البوصيري في "إتحاف الخيرة المهرة" ([3]/ 449): "رواه أبو داود الطيالسي عن طلحة بن عمرو وهو ضعيف".
قلت: بل هو متروك؛ كما قال غير واحد من أهل العلم.
وقال شيخنا ناصر السُّنّة العلامة الألباني - رحمه الله - في "الضعيفة" (2542): "ضعيف جدًا".
وزاد المناوي في "فيض القدير" ([1]/ 328) نسبته للديلمي.

[1] في "م" و"هـ": "عائشة".
[2] في هامش "ل" الأيسر: "في نسخة: زبره".
[3] في "ل": "الله"، ووقع بين السطور: "أي: سألتك"، وفي الهامش الأيمن: "نشد الضالة: طلبها نشدانًا في باب طلب، ومنه قولهم: نشدتك بالله".
[4] في "هـ": "من".
نام کتاب : عجالة الراغب المتمني في تخريج كتاب «عمل اليوم والليلة» نویسنده : الهلالي، سليم بن عيد    جلد : 1  صفحه : 486
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست