responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عجالة الراغب المتمني في تخريج كتاب «عمل اليوم والليلة» نویسنده : الهلالي، سليم بن عيد    جلد : 1  صفحه : 478
حدثنا سفيان بن عيينة عن عبد الكريم أبي أمية عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده - رضي الله عنه - قال: كان النّبيّ - صلى الله عليه وسلم - إذا أفصح الغلام من بني عبد المطلب علّمه هذه الآية: {وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا} [الإسراء: 111] ".

243 - باب (أول) [1] ما يوصي به الصبي إذا عقل
426 - أخبرنا أبو خليفة حدثنا أبو الوليد [2] الطيالسي حدثنا ليث بن سعد عن قيس بن الحجاج عن حنش الصنعاني عن ابن عباس - رضي الله
ـــــــــــــــــــــــــــــ
الأولى: عبد الكريم بن أبي المخارق أبو أمية البصري؛ ضعيف؛ كما في "التقريب".
الثانية: سفيان بن وكيع؛ كان صدوقًا، إلا أنه ابتُلي بوراقه فأَدْخَلَ عليه ما ليس من حديثه؛ فنصح؛ فلم يقبل؛ فسقط حديثه؛ كما في "التقريب".
وخالفه الإمام الحافظ ابنُ أبي شيبة في مصنفه ([1]/ 348)؛ فرواه عن سفيان بن عيينة عن عبد الكريم به -إلا أنه أرسله-.
ورواه عبد الرزاق في "مصنفه" (4/ 334/ 7976) عن ابن عيينة عن عبد الكريم عن النبي - صلى الله عليه وسلم - به معضلًا.
وله شاهد من مرسل قتادة بنحوه؛ أخرجه الطبري في "جامع البيان" (15/ 189) بسند حسن إلى قتادة.
وبالجملة؛ فالصحيح في الحديث أنه مرسل، وهو مع إرساله ضعيف لا يصح، ولا يقويه شاهده المرسل؛ لاشتراكهما في العلّة نفسها، والله أعلم.
426 - إسناده حسن، (وهو صحيح)؛ أخرجه أبو سعيد النقاش في "فوائد العراقيين" (21 - 22/ 9) عن المصنف به.
وأخرجه الترمذي (4/ 667/ 2516)، والبيهقي في "شعب الإيمان" ([1]/ 216 - 217/ 195) من طريق أبي الوليد الطيالسي به.
وأخرجه الترمذي (4/ 667) من طريق عبد الله بن المبارك، والفريابي في "القدر" (116 - 117/ 153) من طريق المعافى بن عمران، وأحمد ([1]/ 293)، وأبو يعلى في "مسنده" (4/ 430/ 2556) عن يونس بن محمد، وابن منده في "التوحيد"

[1] زيادة من "م"، و"ل".
[2] في "ل": "داود"، وهو خطأ.
نام کتاب : عجالة الراغب المتمني في تخريج كتاب «عمل اليوم والليلة» نویسنده : الهلالي، سليم بن عيد    جلد : 1  صفحه : 478
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست