responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عجالة الراغب المتمني في تخريج كتاب «عمل اليوم والليلة» نویسنده : الهلالي، سليم بن عيد    جلد : 1  صفحه : 426
محمَّد بن منيب العدني [1] حدثنا السري بن يحيى عن هشام عن أبي الزبير عن جابر - رضي الله عنهما -: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "تعلّموا سيد الاستغفار: (اللهم) [2]، أنت ربي لا إله إلا أنت؛ خلقتني، وأنا عبدك، وعلى عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شرّ ما صنعت، وأبوء بنعمتك عليّ وأبوء لك بذنبي؛ فأغفر لي؛ إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت".

200 - باب الاستغفار يوم الجمعة
374 - أخبرنا أبو عبد الرحمن أخبرني عمرو بن عثمان حدثنا شريح بن
ـــــــــــــــــــــــــــــ
وأخرجه النسائي في "عمل اليوم والليلة" (467)، وعبد بن حميد في "مسنده" (3/ 32/ 1061 - منتخب)، والطبراني في "الدعاء" ([2]/ 936/ 311)، وابن المقرئ في "معجمه" (164/ 499) بطرق عن محمَّد بن منيب العدني به.
وأخرجه النسائي (468) من طريق الأزرق عن السري بن يحيى به.
قلت: رجاله ثقات؛ لكن أبا الزبير صدوق مدلس وقد عنعنه؛ فالسند ضعيف.
لكن الحديث صحيح بشواهده؛ فقد أخرج البخاري في "صحيحه" (6306 و 6323) من حديث شداد بن أوس - رضي الله عنه - به.
وله شاهد من حديث بريدة بن الحصيب - رضي الله عنه -؛ أخرجه أبو داود (5070)، والنسائي في "عمل اليوم والليلة" (20 و 466 و 579)، وابن ماجه (3872)، وأحمد (5/ 356)، والطبراني في "الدعاء" ([2]/ 935/ 309)، وابن حبان في "صحيحه" (2353 - موارد)، والخرائطي في "مكارم الأخلاق" (196/ 465 - المنتقى)، والحاكم ([1]/ 514)، والبيهقي في "الدعوات الكبير" ([1]/ 22 / 31)، والبغوي في "شرح السنة" (5/ 95 - 96/ 1309) وغيرهم.
قلت: إسناده صحيح رجاله ثقات.
374 - إسناده صحيح، أخرجه النسائي في "عمل اليوم والليلة" (336/ 471) بسنده سواء.
وأخرجه الطبراني في "الدعاء" ([2]/ 857/ 175) من طريق عمرو بن عثمان به.
وأخرجه البخاري في "صحيحه" (935)، ومسلم في "صحيحه" (852) بطرق عن أبي هريرة.

[1] في "هـ": "العدلي"، و"م": "العذبي".
[2] زيادة من "م" و"هـ".
نام کتاب : عجالة الراغب المتمني في تخريج كتاب «عمل اليوم والليلة» نویسنده : الهلالي، سليم بن عيد    جلد : 1  صفحه : 426
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست