responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عجالة الراغب المتمني في تخريج كتاب «عمل اليوم والليلة» نویسنده : الهلالي، سليم بن عيد    جلد : 1  صفحه : 421
194 - باب ثواب من استغفر (في) [1] كلّ يوم سبعين مرّة
367 - حدثني حاجب بن أركين الفرغاني حدثنا إسحاق بن سيّار حدثنا أحمد بن الحارث الواقدي حدثتنا ساكنة بنت الجعد الغنوي [2] قالت: سمعت أُمَّ عقيل الغنوية تقول: سمعت عائشة أم المؤمنين - رضي الله عنها - تقول: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "من استغفر الله - عَزَّ وَجَلَّ - في كل يوم سبعين مرة؛ لم يكتب (في يومه) [3] من الغافلين، ومن استغفر الله - عَزَّ وَجَلَّ - في كل ليلة سبعين مرة؛ لم يكتب في ليلته من الغافلين".

195 - باب الاستغفار في اليوم سبعين مرة
368 - أخبرني أحمد بن يحيى بن زهير حدثنا محمَّد بن عبد الملك
ـــــــــــــــــــــــــــــ
367 - إسناده ضعيف جدًا؛ فيه علل:
الأولى: أحمد بن الحارث الواقدي؛ متروك الحديث؛ كما قال أبو حاتم الرازي فيما نقله عنه ابنه في "الجرح والتعديل" ([2]/ 47).
الثانية والثالثة: ساكنة بنت الجعد وأم عقيل لم أجد لهما ترجمة.
368 - إسناده صحيح؛ أخرجه عبد بن حميد في "تفسيره"، كما في "الدر المنثور" (7/ 495) -وعنه الترمذي (5/ 383/ 3259) -، وأحمد ([2]/ 282)، والبيهقي في "شعب الإيمان" ([1]/ 437 - 438/ 638)، والبغوي في "شرح السنة" (5/ 69/ 1285) جميعهم عن عبد الرزاق وهذا في "تفسيره" ([2]/ 223) به.
قلت: وهذا سند صحيح على شرط الشيخين.
وقد توبع معمرًا عليه:
فأخرجه البخاري في "صحيحه" (11/ 101/ 6307)، والبيهقي في "شعب الإيمان" ([1]/ 438/ 639) من طريق شعيب بن أبي حمزة، والنسائي في "عمل اليوم والليلة" (435)، وأحمد ([2]/ 341)، والحارث بن أبي أسامة في "مسنده" ([2]/ 973 - 974/ 1079 - بغية) -ومن طريقه أبو نعيم في "حلية الأولياء" (7/ 325) - من طريق يزيد بن عبد الله بن الهاد، والنسائي (436)، وابن حبان في "صحيحه" (2456 - موارد)

[1] زيادة من "ل".
[2] في "ل": "الغنوية".
[3] زيادة من "م" و"هـ".
نام کتاب : عجالة الراغب المتمني في تخريج كتاب «عمل اليوم والليلة» نویسنده : الهلالي، سليم بن عيد    جلد : 1  صفحه : 421
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست