responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عجالة الراغب المتمني في تخريج كتاب «عمل اليوم والليلة» نویسنده : الهلالي، سليم بن عيد    جلد : 1  صفحه : 237
إبراهيم بن سليمان قال: حدثنا محمد بن أبان قال: حدثنا علقمة بن مرثد عن ابن بريدة عن أبيه - رضي الله عنه - قال: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا خرج إلى السوق قال: "اللهمّ إني أسألك من خير هذه السوق، وخير ما فيها، وأعوذ بك من شر هذه السوق، وشر ما فيها، (اللهمّ إني) [1] أعوذ بك أن أصيب فيها يمينًا فاجرة، أو صفقة خاسرة".

53 - باب ما يقول إذا دخل السوق
183 - أخبرنا أبو يعلى [2] قال: حدثنا عبيد الله بن عمر القواريري قال: حدثنا حماد بن زيد (قال) [3]: حدثني عمرو بن دينار قهرمان آل الزبير عن
ـــــــــــــــــــــــــــــ
وأبو عمر هو مجمد بن أبان الجعفي، كما في "التاريخ الكبير" وهو ضعيف.
والحديث ضعفه شيخنا - رحمه الله - في "الكلم الطيب" (ص 118).
(تنبيه): ذهب الذهبي في "ميزان الاعتدال" ([3]/ 667/ 8000) إلى أن أبا عمر هو محمد بن عمر، وأقره الحافظ في "لسان الميزان" (5/ 339).
وهو وهم منهما، ويؤكده أنه ورد عند الحاكم والبيهقي في سندهما: حدثنا شعيب بن حرب، قال: حدثنا جار لنا يكنى أبا عمر عن علقمة بن مرثد.
وعندما ذكر البخاري محمد بن أبان في "التاريخ الكبير" أثبت أنه جار لشعيب بن حرب، فتدبر.
(تنبيه ثان): وقع في "المستدرك"، و"تلخيصه" كنية محمد بن أبان: أبو عمرو، بواو بعد الراء، وهو خطأ لما يأتي:
1 - لأنه على الجادة في النسخ المخطوطة "للمستدرك".
2 - أن البيهقي رواه عن الحاكم بالسند نفسه، وفيه: أبو عمر، كما في "التاريخ الكبير"، والله أعلم.
183 - إسناده ضعيف جدًا، (وهو صحيح لغيره)؛ أخرجه الترمذي (5/ 491 - 492/ 3429)، وابن ماجه ([2]/ 752/ 2235)، وأحمد ([1]/ 47)، والبزار في "البحر الزخار" ([1]/ 238/ 145)، والطيالسي ([1]/ 253/ 1250 - منحة)، وأبو الشيخ الأصبهاني في "طبقات

[1] في "م" و"هـ": "و"
[2] هكذا في "ل"، وفي "هـ" و"م": " أبو عبد الرحمن"، يعني: النسائي، وهو خطأ، والصواب المثبت.
[3] زيادة من "ل".
نام کتاب : عجالة الراغب المتمني في تخريج كتاب «عمل اليوم والليلة» نویسنده : الهلالي، سليم بن عيد    جلد : 1  صفحه : 237
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست