responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ضعيف موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان نویسنده : الألباني، ناصر الدين    جلد : 1  صفحه : 140
10 - باب ما جاء في الأَسماء
232 - 1944 - عن أَبي الدرداءِ, عن النبيّ - صلى الله عليه وسلم -، قال:
"إِنّكم تُدْعَونَ يومَ القيامةِ بأَسمائِكم وأَسماءِ آبائكم، فَحَسِّنوا أَسماءَكم".
ضعيف - "الضعيفة" (5460).
233 - [5786 - عن جابر، قال: قال رسول - صلى الله عليه وسلم -:
"إذا كَنَيتُمْ فلا تسموا بي، وإذا سميتُم بي فلا تكنوا بي".
منكر؛ إلَّا الشطر الثاني - الصحيحة (2946) [1]].
234 - [5812 - عن جابر بن عبد الله، قال:
همَّ النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - أَن يزجرَ أَن يُسمَّى: ميمون، وبركة، وأَفلح، وهذا النحو، ثمَّ تركه].
شاذٌّ بذكر: (ميمون) - "الصحيحة" تحت الحديث (3271).

11 - باب ما جاء في العطاس
235 - 1948 - عن هلال بن يساف، قال:

[1] وقد وهم المعلّق على "الإحسان/ طبعة المؤسسة"؛ فصحّح إسناده على شرط مسلم، متجاهلًا عنعنة أبي الزُّبير، مع أنَّه ليس من رواية الليث بن سعد عنه!
وكذلك أخطأ المعلق على "تهذيب الآثار" للطبري (ص 387/ الجزء المفقود)؛ فصحح متنه مع تنبيهه لعلة العنعنة، ولكنه ظن أن أحاديث الباب تشهد له، وهي في الواقع عليه، وذلك مما يدل على قلة عنايته بفقه الحديث، فبينما نراه واسع الخطو في نقد الإمام الطبري بحق وعلم في تصحيحه لبعض الأحاديث؛ ومع ذلك لم نره ولا مرة واحدة ينتقده فيما يتعلق بالفقه، كمثل رأيه بجواز التكني بأبي القاسم حملًا منه للنهي على التنزيه! ولا أجد لذلك تعليلاً إلَّا ما ذكرت، أو أنَّه يرى الاجتهاد في الحديث دون الفقه! أَو يرى أَنه ليس أَهلًا لذلك، فيكون هذا من أَدبه وحسن خلقه!
نام کتاب : ضعيف موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان نویسنده : الألباني، ناصر الدين    جلد : 1  صفحه : 140
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست