responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نداء إلى الفاتيكان راجعوا أسفاركم المقدسة نویسنده : درويش، مصطفي عبد اللطيف    جلد : 1  صفحه : 5
التأويل وستجد بلغة الأرقام والحقائق العلمية والتواريخ أن الأسفار الحالية التي في أيدي اليهود والنصارى وقعت في خلط كبير وخطأ تاريخي ورقمي وعلمي فاحش لا يقبل الجدل ويقطع بأنها كتبت بأيدي تؤلف من عند نفسها ولا تحسن حتى التأليف والعجيب أن ينسب الخطأ في التواريخ وترتيب الوقائع والمخالفة الصارخة للكشف العلمي بنسب كل ذلك إلى الوحي.
* شاهد من أهلها *
* أصدر المجمع المسكوني للفاتيكان الثاني (1962 - 1965) وثيقة أتفق الجميع على نصها النهائي بعد ثلاث سنوات من المناقشات وفد قال الأسقف فيبر في مقدمته للوثيقة المسكونية الرابعة "حتى ينتهي هذا الوضع الأليم الذي هدد بتوريط المجمع" وقد جاء عن العهد القديم في هذه الوثيقة (الفصل الرابع ص 53) بالنص:
* "بالنظر إلى الوضع الإنساني السابق على الخلاص الذي وضعه المسيح تسمح أسفار العهد القديم للكل بمعرفة من هو الله ومن هو الإنسان بما لا يقل عن معرفة الطريقة التي يتصرف بها الله في عدله ورحمته مع الإنسان غير أن هذه الكتب تحتوي على شوائب وشيء من البطلان. مع ذلك ففيها شهادة عن تعليم إلهي"!!
* وهذا النص السابق جزء من تصريح أوسع طرح على المجمع المسكوني للتصويت عليه فأقر وأجيز بأغلبية 2344 صوتاً ضد 6 أصوات!!
ومن المعلوم أن الكنيسة أخفت الكثير مما كتب عن المسيح تحت عبارة "الأناجيل المزورة" برغم أن هذه المؤلفات يحتفظ بها لأنها على حد قولهم "تتمتع بالتقدير العام" مثل رسالة برنابا وإنجيل توما حتى قال موريس بوكاي "وربما كان ما حذف مائة إنجيل" وبقيت الأناجيل الأربعة تحت قائمة "الكتب المعترف بها كنسياً".

نام کتاب : نداء إلى الفاتيكان راجعوا أسفاركم المقدسة نویسنده : درويش، مصطفي عبد اللطيف    جلد : 1  صفحه : 5
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست