responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى    جلد : 2  صفحه : 1693
مشكاة الأسرار، ومصباح الأنوار
في الأسماء.
ذكره: البوني.

مشكاة الأنوار، في لطائف الأخبار
في الموعظة.
للإمام، حجة الإسلام، أبي حامد: محمد بن محمد الغزالي.
هي: ليست للغزالي، بل لواحد من المتأخرين، ينقل عن: الغزالي.
ملكتها، وطالعتها.
المتوفَّى: سنة 505، خمس وخمسمائة.
قال: انكشفت لأرباب القلوب، أن لا وصول إلى السعادة للإنسان، إلا بإخلاص العلم والعمل للرحمن، فسنح في خاطري، أن أجمع: كتابا جامعا لجميع أشياء من: آيات القرآن العظيم، وسنن الرسول - عليه الصلاة والسلام -، وكلمات الأولياء، ونكت المشايخ - رحمهم الله تعالى -، وحكم أهل العرفان.
وأخذت من كل ما يشوق القلب إلى الله - سبحانه وتعالى - وطاعته، ويقطع لذة النفس عن الدنيا وشهواتها، ويرغبها في الآخرة ودرجاتها.
وحصرت مقصوده في: ثمانية وأربعين بابا.
أوَّله: (الحمد لله الذي نور قلوب أوليائه بأنوار معرفته ... الخ) .

المشرق، في محاسن أهل المشرق
وهو: ستون مجلدا.
لأحمد بن علي بن سعيد العنسي.
ذكره علي القاري في: (طبقاته) .
قال أبو الحسن، علي بن سعيد في (المرقص) :
إن: (المشرق) ، و (المغرب) : كتابان.
في: مائة وخمسين سفرا.
صنفهما: جماعة، في: مائة وخمس عشرة سنة، من أهل الاعتناء بالأدب.
خاتمتها: مصنف هذا الكتاب.
يعني: (المرقص) .
وهو: ابن سعيد.
وذكر فيه: أنه أخذ منهما.
وجعله: كالمقدمة، والمدخل إليهما.

المشرق، في حلى المشرق
لأبي الحسين: سعيد بن علي الغرناطي.
المتوفَّى: سنة 685، خمس وثمانين وستمائة.

المشرق، في اصطلاح المنطق
وهو لباب: (كتاب سيبويه) .
لقاضي الجماعة: أحمد بن عبد الرحمن اللخمي.
المتوفَّى: سنة 592، اثنتين وتسعين وخمسمائة.

المشرق، في أخبار المشرق
لأبي الحسن، نور الدين: علي بن سعيد الأندلسي، المؤرخ، الأديب.
المتوفَّى: سنة 673، ثلاث وسبعين وستمائة.
ألفه: للصاحب، محيي الدين: محمد بن محمد بن ندى الجزري.
وذكره في: أوَّله.

مشرق الأنوار، في مغرب الأسرار
....

نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى    جلد : 2  صفحه : 1693
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست