responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى    جلد : 2  صفحه : 1658
مركز الأدوار
....

المرموزات العشرون
للشيخ، صدر الدين: مظفر.
مختصر.
أوَّله: (سبحانك اللهم وبحمدك ... الخ) .
وهي في: مسامرات، ومناجاة، ونصائح.

مر النسيم، إلى ابن عبد الكريم
رسالة.
للسيوطي.
ذكره في: فن الفقه.

المرقى، إلى القدس الأنقى
للشيخ، تاج الدين: أحمد بن محمد بن عطاء الله الإسكندراني.
توفي: سنة 709، تسع وسبعمائة.

المرقية العليا، في تفسير الرؤيا
من كتب التعبير.
لبعض المغاربة.
مجلد.
على: سبعة عشر بابا.

مرقق القلوب
....

المرقص والمطرب، في أخبار أهل المغرب
في الأدب.
لأبي الحسن: علي بن موسى بن سعيد الأندلسي، المؤرخ.
المتوفَّى: سنة 673، ثلاث وسبعين وستمائة.
أوَّله: (أما بعد، حمدا لله الذي شرف الإنسان على سائر أنواع الحيوان ... الخ) .
قال: إني لما تغلغلت في الرحلة، بين المشرق والمغرب، اشتغلت بالكتاب الموسوم: (بجامع المرقصات والمطربات) .
وهو محتوٍ على: ما يتضمنه من الغرض المذكور، في كتاب: (المشرق، في حلى المشرق) .
وكتاب: (المغرب في حلى المغرب) .
فجعلت هذا الكتاب: كالمقدمة بين يديه.
وصنفته، ليكون كالمدخل إليه.
وقال: رتبته على الأعصار.
والطبقات التي يبني الجامع المذكور على الكلام فيها خمس:
المرقص، والمطرب، والمقبول، والمسموع، والمتروك.
فالمرقص: ما كان مخترعا، أو مولدا، يكاد يلحق بطبقة الاختراع، لما يوجد فيه من السر، الذي يمكن أزمة القلوب من يديه، ويلقي محبة عليه.
والمطرب: ما نقص فيه الغرض عن درجة الاختراع إلا أن فيه شمة من الابتداع.
والمقبول: ما كان عليه طلاوة، مما لا يكون فيه غرض.
والمسموع: ما عليه أكثر الشعر.
والمتروك: ما كان كلا على السمع.
ولمحمد بن معلى الأزدي.
المتوفَّى: سنة ...

مروج الذهب، ومعادن الجوهر
في التاريخ.
لأبي الحسن: علي بن الحسين بن علي المسعودي.
المتوفَّى: سنة 346، ست وأربعين وثلاثمائة.
أوَّله: (الحمد لله أهل الحمد، ومستوجب الثناء والمجد ... الخ) .
ذكر فيه: أنه صنف أولا، كتابا كبيرا.
سمَّاه: (أخبار الزمان) .
ثم اختصره.
وسمَّاه: (الأوسط) .
ثم أراد إجمال ما بسطه، واختصار ما وسطه في هذا الكتاب.
وقال: نودعه لُمَع ما في ذينك الكتابين، مما ضمناهما، وغير ذلك من أنواع العلوم، وأخبار الأمم.
ثم قال: كنا (2/ 1659) قد أتينا على جميع تسمية أهل الأعصار، من رواة حملة الآثار، ونقلة السير والأخبار، وطبقات أهل العلم من عصر الصحابة.
ثم من تلاهم: إلى سنة 332، اثنتين وثلاثين وثلاثمائة.
في كتابنا: (أخبار الزمان) .
وفي: (الأوسط) .
وقد وسمت كتابي هذا بكتاب: (مروج الذهب) .
لنفاسة ما حواه.
وجعلته: (تحفة الأشراف) .
لما قد ضمنته من جمل ما تدعو الحاجة إليه، وتنازع النفوس إلى علمه.
ولم نترك نوعا من العلوم، ولا فنا من الأخبار، إلا أوردناه فيه: مفصلا، أو مجملا.
فمن حرف شيئا من معناه، أو أزال ركنا من مبناه، أو طمس واضحة من معالمه، أو لبس شيئا من تراجمه، أو غيره، أو بدله، أو انتخبه، أو اختصره، أو نسبه إلى غيرنا، أو أضافه إلى سوانا، فوافاه من غضب الله، ووقوع نقمه، وقوادح بلاياه، ما يعجز عنه صبره، ويحار فكره، وجعله مثلة للعالمين، وعبرة للمعتبرين، وآية للمتوسمين، وسلبه الله - تعالى - ما أعطاه، وحال بينه وبين ما أنعم به عليه من قوة، ونعمة مبتدع السموات والأرض، من أي ملل كان، إنه على كل شيء قدير.
جعلت هذا التخويف، في أول كتابي، وآخره، ليكون رادعا لمن ميله هوى، أو غلبه شقاء، فليراقب أمر ربه، وليحاذر سوء منقلبه، فالمدة يسيرة، والمسافة قصيرة، وإلى الله المصير.

نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى    جلد : 2  صفحه : 1658
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست