responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى    جلد : 2  صفحه : 1567
لواقح الأنوار القدسية، المنتخب من الفتوحات المكية
مر في: الفاء.
ومختصره: (الكبريت الأحمر) .
مر أيضا.
كلاهما: للشيخ عبد الوهاب، المذكور.

لوامع الإشراقي، في مكارم الأخلاق
في الحكمة: العملية، والمنزلية، والمدنية.
لجلال الدين: محمد بن أسعد الصديقي، الدواني.
المتوفى: سنة 809، ثمان وتسعمائة.
مختصر.
أوله: (افتتاح كلام بنام واجب الإعظام ... الخ) .

لواقح الأنوار، في طبقات السادة الأخيار
في مجلد.
للشيخ، أبي المواهب: عبد الوهاب بن أحمد الشعراني، الشافعي.
المتوفى: سنة 973، ثلاث وسبعين وتسعمائة.
قال:
لخصت طبقات جماعة من الأولياء الذين يقتدى بهم في طريق الله - تعالى -، إلى آخر القرن التاسع، وبعض العاشر. انتهى.
أوله: (الحمد لله الذي خلع على أوليائه خلع إنعامه ... الخ) .
فرغ منه: في الخامس عشر، من شهر رجب، سنة 952، اثنتين وخمسين وتسعمائة.
وذكر فيه:
من الصحابة: أربعة وعشرين نفسا.
ومن التابعين: خمسة وتسعين.
ومن النساء: سبع عشرة.
ومن المشايخ: مائتين.
ومن مشايخ عصره: ستا وثمانين.
فجملة ما ذكره: أربعمائة واثنان وعشرون نفسا.
أراد به: تعريف طريق القوم، لا غير.
ثم ذيله:
بكتاب مختصر.
ذكر فيه: جماعة من مشايخ مصر، في عصره.
وقال في آخره: والباقي ذكرناهم في كتاب: (المفاخر والمآثر، في علماء القرن العاشر) .
وقال: كان آخر (لواقح الأنوار) مع (ذيله) إلى عصرنا هذا، وهو: سنة 961، إحدى وستين وتسعمائة.
وقال: ولم أذكر من الصحابة، والتابعين، والعلماء، إلا من له كلام في الطريق.
كما أني لم أذكر من الصوفية والعلماء الذين أدركتهم، إلا من كان لي به صحبة، أو قرأت عليه، أو أخذ على العهد.
وقال: إن الزمان لا يخلو في كل عصر عن وجود مائة ألف وليّ، وأربعة وعشرين ألف وليّ، كما نقل ذلك عن: الخضر - عليه السلام -.

لوامع الأسرار، في شرح: (مطالع الأنوار)
يأتي.

اللوامح
لأبي الفضل الرازي، هو: عبد الرحمن بن أحمد المقري.
المتوفى: سنة 454.

نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى    جلد : 2  صفحه : 1567
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست