responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى    جلد : 2  صفحه : 1266
فصول الأصول، المشهور: (بما لا بد منه)
فارسي.
مختصر.
للشيخ، علاء الدولة: أحمد بن محمد البيابانكي، السماني.
المتوفى: سنة 736، ست وثلاثين وسبعمائة.
أوله: (بحمده نحمده حمد معترف بالعجز ... الخ) .
وهي على: ستة فصول.
الأول: في الصلاة، وما يتعلق بها.
الثاني: في الصوم، وما يتعلق به.
الثالث: في الزكاة، وما يتعلق بها.
الرابع: في الحج، وأحواله.
الخامس: في الجهاد.
السادس: في السماع، وشرائطه.
قال: هذا مختصر، مما لابد للسالك منه، في سلوك طريق الحق، من علوم الشريعة، وبعض آداب الطريقة.
كتبته: للولد، الأعز: عبد الله بن أحمد بن محمد البتني، الغرجستاني.
وصنته عن: التطويل، حذرا عن ملالة الطباع، وكسالة النفوس، خاصة عما لا يعني للسالك، مثل: أحكام البيع، والشراء، والطلاق، ونحو ذلك.
لأن السالك إذا اشتغل بشيء من الدنيا، بطل استعداد سلوكه، فعليه أن يدخل المدرسة، ويتعلم ما يحتاج إليه في أمر دنياه.
فأما الفقير الذي يشتهي أن يسلك الطريق، ويصل إلى التحقيق، فينبغي له أن يترك الدنيا وما فيها، ويدع الشهوات والهوى، في أول القدم، حتى يصح له التوجه إلى الله - سبحانه وتعالى -، فأين هو من الأزواج، والأولاد، والأموال؟
فعليك يا ولدي: أن لا تشتغل بقليل الدنيا وكثيرها، وصغيرها وكبيرها، وجليلها ودقيقها، لتصلح للوصول إلى خالقها ... الخ) .

الفصول الأيلاقية، في كليات الطب
لشرف الدين، السيد: محمد بن يوسف الأيلاقي، تلميذ: ابن سينا.
المتوفى: سنة ...
انتقاها من: الكتاب الأول من (القانون) .
فأجاد.
ولها شروح، منها:
شرح: الحكيم: محمود بن علي بن محمود الحمصي، المعروف: بتاج الرازي.
وسماه: (الأمالي العراقية، في شرح الفصول الأيلاقية) .
فرغ منه: في 27 رمضان، سنة 735، خمس وثلاثين وسبعمائة.
ووعد: بإلحاق الكلام، كلمات من التشريح، والحميات، في آخره، ليكون دستورا في فنه.
أوله: (2/ 1268) (الحمد لله الذي أطلع من مشارق جمال حكمته ... الخ) .
وأشار إلى المتن: بقال.
وشرحه أيضا:
أبو الثناء: مظفر بن أمير حاج بن مؤيد التبريزي.
أوله: (الحمد لله الذي جعل بين الفواعل السماوية، والقوابل الأرضية، ارتباطا، وازدواجا ... الخ) .
ذكر أنه: تفنن في الفنون العقلية، وحصل منها نصيبا.
ثم قال: دعتني داعية الوقت إلى تحرير مبسوط، تندرج تلك الفوائد في مطاويه، فاخترت أن أشرح المختصر، الموسوم: (بالفصول الأيلاقية) .
للفاضل: شرف الدين الأيلاقي.
إذ كان مختصرا، متداولا بين طلبة هذا الفن، مشهورا.
وكان جل مباحث القانون فيه مذكورا بعبارة متوسطة، بين الإيجاز، والإطناب، معطية للمقصود، بلا تكلف، وعسر.
إلا أن معانيه المجملة: كانت تحتاج إلى تفصيل.
فشرحته: شرحا شافيا.
وسميته: (بالبسيط الواقي، في شرح مختصر الأيلاقي) .
فإنه: حائز لخلاصة شرح، المولى: قطب الدين، والمحاكمات في المواضع المهمة.
وبيَّن: الإمام، علاء الدين، أبو الحسن: علي بن أبي الحزم القرشي.
ما ينشرح به مشكلات كليات القانون.
بل بالأحرى ما يحتاج إليه في شرح مشكلاتها، وبيان كلياتها، في قانون مفرد.
جمع فيه: ما لابد منه.
وهو: حقيق أن يكتفى به، ويستغني قارئها عن الشروح الخاصة بها.
ومن شروح (الأيلاقية) :
شرح: بقال أقول.
في مجلد.
لمحمد بن علي النيسابوري، المشهور: بفخر الدين الأسفرايني.
فرغ من تأليفه: في شهر رجب، سنة 750، خمسين وسبعمائة.
ولسديد الدين السماني:
شرح.
بقال أقول، أيضا.

فصول الأسروشني
في فروع الحنفية.
في المعاملات فقط.
وهو: الإمام، مجد الدين، أبو الفتح: محمد بن محمود بن حسين الحنفي.
المتوفى: سنة 632.
أوله: (الحمد لله الذي مهد دين الإسلام ... الخ) .
رتبها على: ثلاثين فصلا.
وفرغ من جمعه: في جمادى الأولى، سنة 625، خمس وعشرين وستمائة.
وقد طرأ عليه: اثنتان وثلاثون سنة، وسبعة أشهر.

نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى    جلد : 2  صفحه : 1266
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست