responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : رياض الصالحين - ط الرسالة نویسنده : النووي، أبو زكريا    جلد : 1  صفحه : 327
وَالصَّفِّ الأَوَّلِ، ثُم لَمْ يجِدُوا إِلاَّ أَنْ يَسْتَهِمُوا عَلَيْهِ لاسْتَهمُوا" متفقٌ عَلَيهِ
3/1084- وعَنْهُ قَالَ: قَالَ رسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: "خَيْرُ صُفوفِ الرِّجالِ أَوَّلُهَا، وشرُّها آخِرُهَا وخيْرُ صُفوفِ النِّسَاءِ آخِرُها، وَشرُّهَا أَوَّلُهَا" رواه مُسلِم.
4/1085- وعن أَبي سعِيد الخُدْرِيِّ رضيَ اللَّه عنهُ، أَنَّ رسُول اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: رأَى في أَصْحابِهِ تأَخُّراً، فقَالَ لَهُمْ: "تقَدَّمُوا فأَتمُّوا بِي، وَليَأْتَمَّ بِكُمْ مَنْ بَعْدَكُم، لاَ يزالُ قَوْمٌ يَتَأَخَّرُونَ حَتى يُوخِّرَهُمُ اللَّه" رواه مُسلِم.
5/1086- وعن أَبي مسعودٍ، رضي اللَّه عنْهُ، قَالَ: كانَ رسولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يَمْسحُ مَناكِبَنَا في الصَّلاةِ، ويقُولُ: "اسْتوُوا ولاَ تَختلِفوا فتَخْتَلِفَ قُلُوبُكُمْ، لِيلِيني مِنْكُم أُولُوا الأَحْلامِ والنُّهَى، ثمَّ الذينَ يلُونَهمْ، ثُمَّ الذِين يَلُونَهمْ "رَوَاهُ مُسلِم.
6/1087-وعن أَنسٍ رضي اللَّه عنْهُ قال: قال رسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: "سَوُّوا صُفُوفَكُمْ، فَإنَّ تَسْوِيةَ الصَّفِّ مِنْ تَمامِ الصَّلاةِ" متفقٌ عَلَيهِ.
وفي رواية البخاري: "فإنَّ تَسوِيَةَ الصُّفُوفِ مِن إِقَامة الصَّلاةِ".
7/1088- وعَنْهُ قَالَ: أُقِيمَتِ الصَّلاةُ، فأَقبَل عَلينَا رسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم بِوَجْهِهِ فقَالَ: "أَقِيمُوا صُفُوفَكُمْ وتَراصُّوا، فَإنِّي أَراكُمْ مِنْ وَرَاءِ ظَهْرِي" رواهُ البُخَاريُّ بِلَفْظِهِ، ومُسْلِمٌ بمعْنَاهُ.
وفي رِوَايةٍ للبُخَارِيِّ: وكَانَ أَحدُنَا يَلْزَقُ مَنكِبَهُ بِمنْكِبِ صاحِبِهِ وقَدَمِه بِقَدمِهِ".
8/1089- وَعَنِ النُّعْمَانِ بنِ بشيرٍ، رضيَ اللَّه عنهما، قَالَ: سمعتُ رسولَ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يقولُ: "لَتُسوُّنَّ صُفُوفَكُمْ، أَوْ ليُخَالِفَنَّ اللَّه بَيْنَ وجُوهِكُمْ" متفقٌ عَلَيهِ.

نام کتاب : رياض الصالحين - ط الرسالة نویسنده : النووي، أبو زكريا    جلد : 1  صفحه : 327
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست