responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ذم الهوى نویسنده : ابن الجوزي    جلد : 1  صفحه : 69
الْبَابُ السَّابِعُ فِي ذِكْرِ مَا يَنْفِي عَنِ الْقُلُوبِ صَدَأَهَا
أَخْبَرَنَا الْمُبَارَكُ بْنُ عَلِيٍّ قَالَ أَنْبَأَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْعَلافِ قَالَ أَنْبَأَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ بِشْرَانَ قَالَ أَنْبَأَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ الْكِنْدِيُّ قَالَ أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ الْخَرَائِطِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحِيمِ بْنُ هَارُونَ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَبِي رَوَّادٍ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ هَذِهِ الْقُلُوبَ تَصْدَأُ كَمَا يَصْدَأُ الْحَدِيدُ قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَمَا جِلاؤُهَا قَالَ تِلاوَةُ الْقُرْآنِ قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ وَحَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ الْحَسَنِ قَالَ حَدَّثَنَا سَيَّارٌ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ سُلَيْمَانَ عَنِ الْمُعَلَّى بْنِ زِيَادٍ قَالَ قَالَ رَجُلٌ لِلْحَسَنِ يَا أَبَا سَعِيدٍ أَشْكُو إِلَيْكَ قَسْوَةَ قَلْبِي قَالَ أَذِبْهُ مِنَ الذِّكْرِ وَقَدْ رُوِيَ أَنَّ رَجُلا سَأَلَ عَائِشَةَ مَا دَوَاءُ قَسْوَةِ الْقَلْبِ فَأَمَرَتْهُ بِعِيَادَةِ الْمَرْضَى وَتَشْيِيعِ الْجَنَائِزِ وَتَوَقُّعِ الْمَوْتِ وَشَكَا ذَلِكَ رَجُلٌ إِلَى مَالِكِ بْنِ دِينَارٍ فَقَالَ أَدِمَنَّ الصِّيَامَ فَإِنْ وَجَدْتَ قَسْوَةً فَأَطِلِ الْقِيَامَ فَإِنْ وَجَدْتَ قَسْوَةً فَأَقِلَّ الطَّعَامَ وَسُئِلَ ابْنُ الْمُبَارَكِ مَا دَوَاءُ الْقَلْبِ فَقَالَ قِلَّةُ الْمُلاقَاةِ

نام کتاب : ذم الهوى نویسنده : ابن الجوزي    جلد : 1  صفحه : 69
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست