responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تحفة الذاكرين بعدة الحصن الحصين نویسنده : الشوكاني    جلد : 1  صفحه : 144
// الحَدِيث أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط كَمَا قَالَ المُصَنّف رَحمَه الله وَهُوَ من حَدِيث ابْن عمر رَضِي الله عَنْهُمَا وَقد أخرج التَّسْبِيح عشرا أَبُو دَاوُد وَابْن مَاجَه وَابْن حبَان فِي صَحِيحه من حَدِيث عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا لما سَأَلَهَا سَائل عَن مَا كَانَ يفْتَتح بِهِ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قيام اللَّيْل الحَدِيث الْمُتَقَدّم قَالَ الْمُنْذِرِيّ فِي التَّرْغِيب والترهيب فِي الزّهْد بعد ذكر هَذَا الحَدِيث الَّذِي ذكره المُصَنّف رَحمَه الله وَفِي الْبَاب أَحَادِيث كَثِيرَة من فعله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَأخرج الطَّبَرَانِيّ عَن أبي مَالك الْأَشْعَرِيّ رَضِي الله عَنهُ قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ليقل أحدكُم حِين يُرِيد أَن ينَام آمَنت بِاللَّه وكفرت بالطاغوت وعد الله حق وَصدق المُرْسَلُونَ اللَّهُمَّ أعوذ بك من طوارق اللَّيْل إِلَّا طَارِقًا يطْرق بِخَير قَالَ الهيثمي وَفِي إِسْنَاده مُحَمَّد بن إِسْمَاعِيل بن عباد وَهُوَ ضَعِيف وَفِي الحَدِيث دَلِيل على أَن فِي هَذَا الذّكر وقاية من كل مخوف وحجاب عَن كل ذَنْب //
الْبَاب الرَّابِع

فِيمَا يتَعَلَّق بالطهور وَالْمَسْجِد وَالْأَذَان وَالْإِقَامَة وَالصَّلَاة الرَّاتِبَة وصلوات منصوصات

فصل الطّهُور

(إِذا دخل الْخَلَاء فَلْيقل بِسم الله (مص)) // الحَدِيث أخرجه ابْن أبي شيبَة فِي المُصَنّف كَمَا قَالَ المُصَنّف رَحمَه الله وَهُوَ من حَدِيث عَليّ بن أبي طَالب رَضِي الله عَنهُ أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ ستر مَا بَين أعين الْجِنّ وعورات بني آدم إِذا دخل الكنيف أَن يَقُول بِسم الله وَأخرجه التِّرْمِذِيّ بِهَذَا اللَّفْظ وَقَالَ إِسْنَاده لَيْسَ بِالْقَوِيّ وَقد اعْترض الْحَافِظ مغلطاي على التِّرْمِذِيّ فِي قَوْله إِسْنَاده لَيْسَ بِالْقَوِيّ قَالَ وَلَا أدرى مَا يُوجب ذَلِك لِأَن جَمِيع من فِي سَنَده غير مطعون عَلَيْهِم بِوَجْه من الْوُجُوه بل لَو قَالَ قَائِل

نام کتاب : تحفة الذاكرين بعدة الحصن الحصين نویسنده : الشوكاني    جلد : 1  صفحه : 144
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست