responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فتاوى إسلامية نویسنده : المسند، محمد بن عبد العزيز    جلد : 1  صفحه : 267
ج نعم يجوز ذلك لما ثبت عن ابن عباس رضي الله عنهما قال بتُّ عند خالتي ميمونة فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي من الليل، فقمت عن يساره فجذبني وجعلني عن يمينه. والأصل في مثل هذا أنه لا فرق بين النافلة والفريضة.
اللجنة الدائمة
* * *

الإئتمام بالمنفرد أيضًا
س وقفت أصلي منفردًا في الفريضة وجاء آخر فأْتم بي، فما حكم تحول النية من المنفرد إلى الإمام في الصلاة؟
ج تغيير النية من منفرد إلى إمام في الصلاة وعلى النحو الذي ذكرت يجوز، لما ثبت في الصحيحن عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال (قمت عند خالتي ميمونة فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي من الليل، فقمت عن يساره فجذبني وجعلني عن يمينه) . كما يجوز تحوّل الإمام إلى منفرد والإمام إلى مأموم إذا دعت الحاجة.
اللجنة الدائمة
* * *

إذا لم يجد مكانا في الصف الأول
س ما الحكم إذا دخل المصلي المسجد ولم يجد له مكانًا في الصف الأول؟ هل يجوز له أن يسحب أي شخص من الصف الأول، أم ماذا يفعل؟
ج إذا دخل الرجل المسجد فوجد الصفوف كاملة ولم يجد فُرجة في الصف، فعليه أن ينتظر حتى يجد فرجة أو يحضر معه أحد، أو يُصف عن يمين الإمام، وليس له جذب أحد من الصف لأن الحديث الوارد في ذلك ضعيف. . ولأن جذبه من الصف يسبب فرجة في الصف وقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم، بسد الفرَج. وبالله التوفيق.
الشيخ ابن باز
* * *

إذا لم يجد مكانا في الصف الأول
س ما الحكم إذا دخل المصلي المسجد ولم يجد له مكانًا في الصف الأول؟ هل يجوز له أن يسحب أي شخص من الصف الأول، أم ماذا يفعل؟
ج إذا دخل الرجل المسجد فوجد الصفوف كاملةً ولم يجد فُرجة في الصف، فعليه أن ينتظر حتى يجد فرجة أو يحضر معه أحد، أو يصُف عن يمين الإمام، وليس له جذب أحد من الصف لأن الحديث الوارد في ذلك ضعيف. . ولأن جذبه من الصف يسبب فرجة في الصف وقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم بسد الفُرج. وبالله التوفيق.
الشيخ ابن باز
* * *

ما أدركه المأموم مع الإمام هو أول صلاته
س دخل رجل المسجد ليصلي المغرب وأدرك ركعتين مع الإمام وصلى الركعة الأخيرة وحده،

نام کتاب : فتاوى إسلامية نویسنده : المسند، محمد بن عبد العزيز    جلد : 1  صفحه : 267
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست