responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بدائع السلك في طبائع الملك نویسنده : ابن الأزرق    جلد : 1  صفحه : 552
وَليقل مَا شَاءَ الله ثمَّ مَا شِئْت إِضَافَة الشَّرّ إِلَى الله تَعَالَى قَول عَبدِي وَأمتِي إِطْلَاق الْكَرم على الْعِنَب قَول شاه شاه أَي ملك الْمُلُوك سُؤال الْمَغْفِرَة للْكَافِرِ أَن يُقَال للْمُسلمِ يَا كلب وَنَحْوه تناجي اثْنَيْنِ مَعَهُمَا ثَالِث وَحده بِغَيْر إِذْنه وصف الْمَرْأَة حسن أُخْرَى لنَحْو زَوجهَا دون حَاجَة شَرْعِيَّة سُؤال الرجل فيمَ ضرب امْرَأَته تذكير من غضب بِاللَّه وَرَسُوله السُّؤَال بِوَجْه الله غير الْجنَّة التحدث بِكُل مَا سمع سُؤال الْعَاميّ عَن الْعُلُوم الغامضة التحدث مَعَ النَّاس بِمَا لَا يفهمون نقل الحَدِيث إِلَى وُلَاة الْأُمُور سبّ الرب سبّ الدّين كَثْرَة الْحلف فِي البيع وَنَحْوه وَإِن كَانَ صَادِقا الحَدِيث بعد الصَّلَاة الْعشَاء الْآخِرَة إِلَّا لمسوغ شَرْعِي تَسْمِيَة الْعشَاء الْآخِرَة الْعَتَمَة وَالْمغْرب الْعشَاء الْقِرَاءَة بالألحان التنبز بِالْأَلْقَابِ الْخَوْض فِيمَا شجر بَين السّلف الصَّالح استطالة الرجل فِي عرض أَخِيه تَحْرِيف الْكَلم عَن موَاضعه جحد الْوَدِيعَة كتم الْعلم الْكَلَام على الخلا الدُّعَاء على النَّفس وَالْولد كتم الْأَمر مَسْأَلَة النَّاس إفشاء السِّرّ بَين الزَّوْجَيْنِ
النَّوْع الثَّالِث

الأذنان

وَفِيه مَسْأَلَتَانِ
الْمَسْأَلَة الأولى فِي الْمَطْلُوب بِهِ من ذَلِك مِمَّا عَلَيْهِ استماعه وَهُوَ جملَة أُمُور قِرَاءَة الْقُرْآن الْخطب الموعظة الْأَمر بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْي عَن الْمُنكر الآذان الشَّفَاعَة الشُّكْر النَّصِيحَة الْوَصِيَّة التَّعْلِيم الدَّعَاوَى الْبَينَات الأقارير الشَّهَادَات إنْشَاء التَّصَرُّفَات
الْمَسْأَلَة الثَّانِيَة فِي المنهى عَنهُ من ذَلِك فَمَا عَلَيْهِ ترك استماعه وَهُوَ أَيْضا جملَة أَشْيَاء كلمة الْكفْر الهجاء الْقَذْف حَدِيث قوم وَهُوَ لَهُ كَارِهُون الملاهي الممنوعة الْغناء الْمَحْظُور كَلَام الْمَرْأَة المتلذذ بهَا وَكَذَلِكَ

نام کتاب : بدائع السلك في طبائع الملك نویسنده : ابن الأزرق    جلد : 1  صفحه : 552
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست