responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : حسن الأسوة بما ثبت من الله ورسوله في النسوة نویسنده : صديق حسن خان    جلد : 1  صفحه : 485
وَعَن جَابر قَالَ لما تزوجت قَالَ لي رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مَا تزوجت قلت تزوجت ثَيِّبًا فَقَالَ هلا بكرا تلاعبها وتلاعبك أخرجه الْخَمْسَة
وَعنهُ قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِن الْمَرْأَة تقبل فِي صُورَة شَيْطَان فَإِذا رأى أحدكُم من امْرَأَة مَا يُعجبهُ فليأت أَهله فَإِن ذَلِك يرد مَا فِي نَفسه أخرجه مُسلم وَأَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ

387 - بَاب مَا جَاءَ فِي الْخطْبَة وَالنَّظَر
عَن ابْن عمر قَالَ نهى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَن يخْطب الرجل على خطْبَة أَخِيه حَتَّى يتْرك الْخَاطِب قبله أَو يَأْذَن لَهُ أخرجه السِّتَّة وَهَذَا لفظ مَالك وَالنَّسَائِيّ وَالْبَاقُونَ بِمَعْنَاهُ
وَعَن ابْن مَسْعُود قَالَ علمنَا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم خطْبَة الْحَاجة أَن نقُول الْحَمد لله نستعينه وَنَسْتَغْفِرهُ ونعوذ بِاللَّه من شرور أَنْفُسنَا وسيئات أَعمالنَا من يهده الله فَلَا مضل لَهُ وَمن يضلله فَلَا هادي لَهُ وَأشْهد أَن لَا إِلَه إِلَّا الله وَأشْهد أَن مُحَمَّدًا عَبده وَرَسُوله {يَا أَيهَا النَّاس اتَّقوا ربكُم الَّذِي} {تساءلون بِهِ والأرحام إِن الله كَانَ عَلَيْكُم رقيبا} سُورَة النِّسَاء {يَا أَيهَا الَّذين آمنُوا اتَّقوا الله حق تُقَاته وَلَا تموتن إِلَّا وَأَنْتُم مُسلمُونَ} سُورَة آل عمرَان {يَا أَيهَا الَّذين آمنُوا اتَّقوا الله وَقُولُوا قولا سديدا يصلح لكم أَعمالكُم وَيغْفر لكم ذنوبكم وَمن يطع الله وَرَسُوله فقد فَازَ فوزا عَظِيما} سُورَة الْأَحْزَاب أخرجه أَصْحَاب السّنَن
وَعَن رجل من بني سليم قَالَ خطبت إِلَى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أُمَامَة بنت عبد الْمطلب فأنكحني من غير أَن يستشهد أخرجه أَبُو دَاوُد
وَعَن جَابر قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِذا خطب أحدكُم الْمَرْأَة فَإِن اسْتَطَاعَ أَن ينظر مِنْهَا إِلَى مَا يَدعُوهُ إِلَى نِكَاحهَا فَلْيفْعَل أخرجه أَبُو دَاوُد

نام کتاب : حسن الأسوة بما ثبت من الله ورسوله في النسوة نویسنده : صديق حسن خان    جلد : 1  صفحه : 485
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست