responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موضح أوهام الجمع والتفريق نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 1  صفحه : 172
وَشَيخ أبي عَاصِم هُوَ صَاحب نَافِع الَّذِي قدم ذكره أَخْبَرَنَا بِحَدِيثِهِ أَبُو الْحُسَيْنِ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ عِيسَى بْنِ يَحْيَى الْبَلَدِي حَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحَسَنُ بْنُ هِشَامِ بْنِ عَمْرٍو الْبَلَدِيُّ بِبَلَدَ
[ح] وَأَخْبَرَنِي أَبُو الْفَتْحِ هِلالُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ الْحَفَّارُ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْفَضْلِ الزَّيَّاتُ قَالا حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سَهْلٍ الْمُجَوِّزُ حَدَّثَنَا أَبُو عَاصِمٍ حَدَّثَنَا مَنْصُورُ بْنُ دِينَارٍ قَالَ سَأَلْتُ نَافِعًا عَنِ الْغُسْلِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَقَالَ قَالَ عبد الله أَمْرِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْغُسْلِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وروى أَيْضا عبد الرَّحْمَن بْنُ مُحَمَّدٍ الْمُحَارِبِيُّ عَنْ مَنْصُورِ بْنِ دِينَارٍ أَخْبَرَنَا أَبُو عُمَرَ عبد الْوَاحِد بن مُحَمَّد بن عبد الله بْنِ مَهْدِيٍّ حَدَّثَنَا الْقَاضِي أَبُو عبد الله الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْمَحَامِلِيُّ إِمْلاءً حَدثنَا مُحَمَّد بن عبد الله الْمَخْرَمِيُّ حَدَّثَنَا وَكِيعٌ حَدَّثَنَا مَنْصُورُ بْنُ دِينَارٍ عَنْ أَبِي عِكْرِمَةَ الْمَخْزُومِيِّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا يَمْنَعَنَّ أَحَدُكُمْ جَارَهُ أَنْ يَضَعَ خَشَبَاتِهِ عَلَى جِدَارِهِ
وَقد روى همام بن يحيى عَن مَنْصُور وَلم ينْسبهُ عَن الزُّهْرِيّ عَن سَالم عَن أَبِيهِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَدِيثا فِي الْمَشْي أَمَام الْجِنَازَة فأفرد لَهُ البُخَارِيّ تَرْجَمَة وَزعم أَبُو حَاتِم الرَّازِيّ أَنه مَنْصُور بن دِينَار الَّذِي ذَكرْنَاهُ وَالله أعلم
الْوَهم الثَّامِن وَالْخَمْسُونَ
قَالَ البُخَارِيّ مَعْرُوف بن مشكان سمع مَنْصُور بن صَفِيَّة روى عَنهُ ابْن الْمُبَارك

نام کتاب : موضح أوهام الجمع والتفريق نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 1  صفحه : 172
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست