responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : غاية المقصد فى زوائد المسند نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 182
باب تقديمها فى الشتاء

باب وقت العصر

488 - حَدَّثَنَا [وَكِيعٌ] ، عَنْ حَدَّثَنَا بَشِيرِ بْنِ سَلْمَانَ، فذكر نحوه.

489 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، قَالَ: سَمِعْتُ حَجَّاجَ بْنَ حَجَّاجٍ الأَسْلَمِىَّ، وَكَانَ إِمَامَهُمْ يُحَدِّثُ عَنْ أَبِيهِ، وَكَانَ يَحُجُّ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنْ رَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم، قَالَ حَجَّاجٌ: أُرَاهُ عَبْدَ اللَّهِ عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم، أَنَّهُ قَالَ: "إِنَّ شِدَّةَ الْحَرِّ مِنْ فَيْحِ جَهَنَّمَ، فَإِذَا اشْتَدَّ الْحَرُّ، فَأَبْرِدُوا عَنِ الصَّلاَةِ.
* * *

490 - حَدَّثَنَا بَهْزٌ، حَدَّثَنَا حَمَّادٌ، يَعْنِى ابْنَ سَلَمَةَ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُوسَى أَبُو الْعَلاَءِ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ يُصَلِّى فِى أَيَّامِ الشِّتَاءِ، وَمَا نَدْرِى مَا مَضَى مِنَ النَّهَارِ أَكْثَرُ أَوْ مَا بَقِىَ.
قلت: له حديث فى تقديمها فى السفر، ولم يذكر الشتاء عند أبى داود.
* * *

491 - حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِىٍّ، عَنْ وُهَيْبٍ، عَنْ أَبِى وَاقِدٍ اللَّيْثِىِّ، حَدَّثَنِى أَبُو أَرْوَى، قَالَ: كُنْتُ أُصَلِّى مَعَ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم الْعَصْرَ، ثُمَّ آتِى الشَّجَرَةَ قَبْلَ غُرُوبِ الشَّمْسِ.

492 - حَدَّثَنَا الضَّحَّاكُ بْنُ مَخْلَدٍ، عَنْ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ نَافِعٍ [الْكَلاَعِىِّ] ، مِنْ أَهْلِ -[183]- الْبَصْرَةِ، قَالَ: مَرَرْتُ بِمَسْجِدٍ بِالْمَدِينَةِ فَأُقِيمَتِ الصَّلاَةُ، فَإِذَا شَيْخٌ فَلاَمَ الْمُؤَذِّنَ، وَقَالَ: أَمَا عَلِمْتَ أَنَّ أَبِى أَخْبَرَنِى أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَأْمُرُ بِتَأْخِيرِ [هَذِهِ] الصَّلاَةِ.
قلت: مر بى فى معجم الطبرانى الكبير أنها صلاة العصر.
* * *

نام کتاب : غاية المقصد فى زوائد المسند نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 182
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست