responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كتاب الأربعين في مناقب أمهات المؤمنين نویسنده : ابن عساكر، أبو منصور    جلد : 1  صفحه : 79
الْحَدِيثُ التَّاسِعُ عَشْرٍ

أَخْبَرَنَا أُسْتَاذِي الْإِمَامُ قُطْبُ الدِّينِ أَبُو الْمَعَالِي رَحمَه الله (33 ب) أَنا عبد الجبار الْبَيْهَقِيُّ أَنَا أَبُو بَكْرٍ الْبَيْهَقِيُّ أَنَا أَبُو سَعِيدِ عُثْمَانُ بْنُ عَبْدُوسِ بْنُ مَحْفُوظٍ الْفَقِيهُ الْجَزْرُوذِيُّ وَأَبُو عبد الرحمن مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ السَّلَمِيُّ نَا أَبُو مُحَمَّدِ يَحْيَى بْنُ مَنْصُورٍ نَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ
(ح) قَالَ أَبُو بَكْرٍ الْبَيْهَقِيُّ وَأَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدَانَ أَنَا أَحْمَدُ بْنُ عُبَيْدٍ نَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ إِسْحَاقَ السراج قَالَا نَا يحيى ين يَحْيَى أَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ بِلَالٍ عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ قَالَ سَمِعْتُ الْقَاسِمَ بْنَ مُحَمَّدٍ يَقُولُ
قَالَتْ عَائِشَةُ وَارَأْسَاهُ فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاكَ لَوْ كَانَ وَأَنَا حَيُّ فَأَسْتَغْفِرُ لَكِ وَأَدْعُو لَكِ قَالَتْ عَائِشَةُ وَاثُكْلَيَاهُ وَاللَّهِ إِنِّي لَأَظُنَّكَ تُحِبُّ مَوْتِي وَلَوْ كَانَ ذَلِكَ لَظَلَلْتُ آخِرَ يَوْمِكَ مُعْرِسًا بِبَعْضِ أَزْوَاجِكَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى اله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَلْ أَنَا وَارَأْسَاهُ لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ أُرْسِلَ إِلَى أَبِي بَكْرٍ وَابْنِهِ وَأْعَهَد أَنْ يَقُولَ الْقَائِلُونَ أَوْ يَتَمَنَّى الْمُتَمَنِيُّونَ فَقُلْتُ يَأْبَى اللَّهُ وَيَدْفَعُ الْمُؤْمِنُونَ أَوْ يَدْفَعُ اللَّهُ وَيَأْبَى الْمُؤْمِنُونَ
34 - أ) هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٍ مِنْ حَدِيثِ أَبِي مُحَمَّدِ الْقَاسِمِ عَنْ عَمَّتِهِ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ وَثَابِتُ مِنْ رِوَايَةِ أَبِي سَعِيدِ يَحْيَى بْنِ سَعِيدِ بْنِ قَيْسِ بْنِ عَمْرِو بْنِ سُهَيْلٍ
أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ فِي صَحِيحِهِ عَنْ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى وَقَالَ
يَأْبَى اللَّهُ وَيَدْفَعُ الْمُؤْمِنُونَ

نام کتاب : كتاب الأربعين في مناقب أمهات المؤمنين نویسنده : ابن عساكر، أبو منصور    جلد : 1  صفحه : 79
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست