responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العلم لزهير بن حرب نویسنده : زهير بن حرب    جلد : 1  صفحه : 15
قَالَ: وَكَانَ يَقُولُ: «§نِعْمَ تُرْجُمَانُ الْقُرْآنِ ابْنُ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ»

47 - حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ ثنا، يَحْيَى بْنُ يَمَانٍ، ثنا الْأَعْمَشُ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، قَالَ: «§كانَ عَبْدُ اللَّهِ لَطِيفًا فَطِنًا»

48 - حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ ثنا، جَعْفَرُ بْنُ عَوْنٍ، نَا، الْأَعْمَشُ، عَنْ، مُسْلِمِ بْنِ صُبَيْحٍ، عَنْ، مَسْرُوقٍ، قَالَ: قَالَ عَبْدُ اللَّهِ: «§لَوْ أَنَّ ابْنَ عَبَّاسٍ أدْرَكَ أَسْنَانَنَا مَا عَاشَرَهُ مِنَّا أَحَدٌ»

49 - حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدٍ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ، مُسْلِمٍ، عَنْ، مَسْرُوقٍ، قَالَ: قَالَ عَبْدُ اللَّهِ: " إنَّ §مِنَ الْعِلْمِ أنْ يَقُولَ الَّذِي لَا يَعْلَمُ: اللَّهُ أَعْلَمُ "

50 - حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ نَا، وَكِيعٌ، عَنْ، الْأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي الضُّحَى، عَنْ مَسْرُوقٍ، قَالَ: «§مَا نَسْأَلُ أَصْحَابَ مُحَمَّدٍ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا عِلْمُهُ فِي الْقُرْآنِ إِلَّا أنَّ عِلْمَنَا يَقْصُرُ عَنْهُ»

51 - حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ نَا، جَرِيرٌ، عَنْ، الْأَعْمَشِ، عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ، قَالَ: قَالَ أَبُو الدَّرْدَاءِ: «§مُعَلِّمُ الْخَيْرِ وَالْمُتَعَلِّمُ فِي الْأَجْرِ سَوَاءٌ، وَلَيْسَ فِي سَائِرِ النَّاسِ خَيْرٌ بَعْدُ»

52 - حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ عَنْ، الْأَعْمَشِ، عَنْ، سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ، عَنْ، ابْنِ لَبِيدٍ، قَالَ: " ذَكَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَيْئًا، قَالَ: وَذَاكَ §عِنْدَ أَوَانِ ذَهَابِ الْعِلْمِ، قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ: وَكَيْفَ يَذْهَبُ الْعِلْمُ وَنَحْنُ نَقْرَأُ الْقُرْآنَ وَنُقْرِئُهُ أبْنَاءَنَا وَيُقْرِئُهُ أبْنَاؤُنا أبْناءَهُمْ، قَالَ: «ثَكِلَتْكَ أُمُّكَ ابْنَ أُمِ لَبِيدٍ أَوَلَيْسَ هَذِهِ الْيَهُودُ، وَالنَّصَارَى يَقْرَؤُونَ التَّوْراةَ وَالْإِنْجِيلَ لَا يَنْتَفِعُونَ مِنْهَا بِشَيْءٍ»

Kصحيح
نام کتاب : العلم لزهير بن حرب نویسنده : زهير بن حرب    جلد : 1  صفحه : 15
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست