responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأوهام التي في مدخل الحاكم نویسنده : الأزدي، عبد الغني    جلد : 1  صفحه : 51
حَدَّثَنِي أَبُو رِفَاعَةَ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَاسِينَ قَالَ: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ جَرِيرٍ النَّحْوِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ بَشَّارٍ أَبُو أَيُّوبَ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، قَالَ حَدَّثَنَا بَقِيَّةُ بْنُ الْوَلِيدِ، عَنِ الْحَكَمِ وَهُوَ ابْنُ عَبْدِ اللَّهِ عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ، عَنْ عَائِشَةَ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: §«إِذَا أَتَى عَلَيَّ يَوْمٌ لَا أَزْدَادُ فِيهِ خَيْرًا يُقَرِّبُنِي إِلَى رَبِّي فَلَا بُورِكَ فِي طُلُوعِ الشَّمْسِ ذَلِكَ الْيَوْمَ» -[52]- وَقَدْ حَدَّثَ يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ بِهَذَا الْحَدِيثِ عَنْ بَقِيَّةَ، وَهُوَ مَشْهُورٌ مِنْ حَدِيثِ بَقِيَّةَ، غَيْرَ أَنَّهُ غَرِيبٌ عَنْ سُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ عَنْهُ وَمِنْ ذَلِكَ: أَنَّهُ ذَكَرَ فِي بَابِ عَبْدِ اللَّهِ فَقَالَ: عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ عُرْوَةَ يُقَالُ لَهُ ابْنُ زَذَانَ وَهَذَا وَهْمٌ بَعِيدٌ -[53]-. هَذَا رَجُلٌ مَشْهُورٌ مِنْ وَلَدِ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ بْنِ الْعَوَّامِ حَدَّثَ عَنْهُ إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ بِنُسْخَةٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، فَمِنْ غَرَائِبِهَا

، فَقَالَ: سُلَيْمَانُ بْنُ بَشَّارٍ بِالْبَاءِ الْمُعْجَمَةِ بِوَاحِدَةٍ وَالشِّينِ الْمُعْجَمَةِ مَرْوَزِيُّ صَاحِبُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُعَادِلِ، يُكَنَّى أَبَا أَيُّوبَ قَدِمَ مِصْرَ فَحَدَّثَ عَنِ ابْنِ الْمُبَارَكِ وَهُشَيْمِ بْنِ بَشِيرٍ وَسُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ تُوُفِّيَ بِمِصْرَ فِي شَعْبَانَ سَنَةَ تِسْعٍ وَخَمْسِينَ وَمِائَتَيْنِ، قَالَ عَبْدُ الْغَنِيِّ بْنُ سَعِيدٍ: وَمَا ذَكَرَ لَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ فِيهِ شَيْئًا مِنْ حَالِهِ، وَلَا ذَكَرَهُ بِقُوَّةٍ وَلَا ضَعْفٍ

نام کتاب : الأوهام التي في مدخل الحاكم نویسنده : الأزدي، عبد الغني    جلد : 1  صفحه : 51
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست