responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مصنف ابن أبي شيبة نویسنده : ابن أبي شيبة، أبو بكر    جلد : 7  صفحه : 223
حَدَّثَنَا

35517 - عَفَّانُ، قَالَ: حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ الْمُغِيرَةِ، عَنْ حُمَيْدِ بْنِ هِلَالٍ، قَالَ: كَانَ أَبُو رِفَاعَةَ الْعَدَوِيُّ يَقُولُ: «§مَا عَزَبَتْ عَنِّي سُورَةُ الْبَقَرَةِ مُنْذُ عَلَّمَنِيهَا رَسُولُ اللَّهِ أَخَذْتُ مَعَهَا مَا أَخَذْتُ مِنَ الْقُرْآنِ وَمَا أَنْ وُجِعْتُ ظَهْرِي مِنْ قِيَامِ لَيْلٍ قَطُّ»

حَدَّثَنَا

35518 - عَفَّانُ، قَالَ: حَدَّثَنَا حُمَيْدُ بْنُ هِلَالٍ، قَالَ: قَالَ صِلَةٌ: " §رَأَيْتُ أَبَا رِفَاعَةَ بَعْدَ مَا أُصِيبَ فِي النَّوْمِ عَلَى نَاقَةٍ سَرِيعَةٍ وَأَنَا عَلَى جَمَلٍ ثِقَالٍ قَطُوفٍ، وَأَنَا أَجِدُ عَلَى أَثَرِهِ، قَالَ: فَيُعَرِّجُهَا عَلَيَّ فَأَقُولُ أَسْمِعْهُ الصَّوْتَ فَيُسْرِجُهَا وَأَنَا أَتْبَعُ أَثَرَهَا، فَأُوِّلَتْ رُؤْيَايَ أَنْ آخُذَ طَرِيقَ أَبِي رِفَاعَةَ فَأَنَا أَكُدُّ بَعْدَهُ الْعَمَلَ كَدًّا "

حَدَّثَنَا

35519 - عَفَّانُ، قَالَ: حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ الْمُغِيرَةِ، قَالَ: حَدَّثَنَا حُمَيْدُ بْنُ هِلَالٍ، قَالَ: " كَانَ أَبُو رِفَاعَةَ أَوْ رَجُلٌ مِنْهُمْ يُسَخِّنُ فِي السَّفَرِ لِأَصْحَابِهِ الْمَاءَ، وَيَعْمِدُ إِلَى الْبَارِدِ، فَيَتَوَضَّأُ بِهِ ثُمَّ يَقُولُ: «§احْسُوا مِنْ هَذَا، فَسَأَحْسُو مِنْ هَذَا»

حَدَّثَنَا

35520 - عَفَّانُ، قَالَ: حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ، قَالَ: قَالَ ثَابِتٌ، قَالَ مُطَرِّفٌ: «إِنْ كَانَ §أَحَدٌ مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ مُمْتَحَنَ الْقَلْبِ، لَقَدْ كَانَ مَذْعُورٌ لَمُمْتَحَنَ الْقَلْبِ»

حَدَّثَنَا

35521 - عَفَّانُ، قَالَ: حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ، عَنْ ثَابِتٍ، قَالَ: قَالَ مُطَرِّفٌ: رَآنِي أَنَا وَمَذْعُورًا، رَجُلٌ فَقَالَ: " مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَنْظُرَ إِلَى رَجُلَيْنِ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ، فَلْيَنْظُرْ إِلَى هَذَيْنِ، فَسَمِعَهَا مَذْعُورٌ فَرَأَيْتُ الْكَرَاهِيَةَ فِي وَجْهِهِ، ثُمَّ قَالَ: «§اللَّهُمَّ إِنَّكَ تَعْلَمُنَا وَلَا يَعْلَمُنَا»

نام کتاب : مصنف ابن أبي شيبة نویسنده : ابن أبي شيبة، أبو بكر    جلد : 7  صفحه : 223
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست