responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مصنف ابن أبي شيبة نویسنده : ابن أبي شيبة، أبو بكر    جلد : 3  صفحه : 517
§فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: {نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ} [البقرة: 223]

حَدَّثَنَا

16662 - ابْنُ عُيَيْنَةَ عَنْ ابْنِ الْمُنْكَدِرِ سَمِعَ جَابِرًا يَقُولُ: §كَانَتِ الْيَهُودُ تَقُولُ: إِذَا أَتَى الرَّجُلُ امْرَأَتَهُ فِي قُبُلِهَا مِنْ دُبُرِهَا كَانَ الْوَلَدُ أَحْوَلَ فَنَزَلَتْ {نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ} [البقرة: 223] "

حَدَّثَنَا

16663 - أَبُو بَكْرٍ بْنُ عَيَّاشٍ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ زَائِدَةَ بْنِ عُمَيْرٍ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلِهِ {نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ} [البقرة: 223] قَالَ: «§مَنْ شَاءَ أَنْ يَعْزِلَ فَلْيَعْزِلْ وَمَنْ شَاءَ أَنْ لَا يَعْزِلَ فَلَا يَعْزِلْ»

حَدَّثَنَا

16664 - الثَّقَفِيُّ عَنْ خَالِدٍ عَنْ عِكْرِمَةَ قَالَ: «§يَأْتِيهَا كَيْفَ شَاءَ قَائِمًا وَقَاعِدًا وَعَلَي كُلِّ حَالٍ يَأْتِيهَا مَا لَمْ يَكُنْ فِي دِبُرِهَا»

حَدَّثَنَا

16665 - مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ عَنْ إِسْمَاعِيلَ عَنْ أَبِي صَالِحٍ: {نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ} [البقرة: 223] قال: «§إِنْ شِئْتَ فَآتِهَا مُسْتَلْقِيَةً وَإِنْ شِئْتَ فَمُتَحَرِّكَةً وَإِنْ شِئْتَ فَبَارِكَةً»

حَدَّثَنَا

16666 - مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ عَنِ الزِّبْرِقَانِ عَنْ أَبِي رَزِينٍ قَالَ: سَمِعْتُهُ يَقُولُ {فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ} [البقرة: 223] قال: «§مِنْ قِبَلِ الطُّهْرِ وَلَا تَأْتُوهُنَّ مِنْ قِبَلِ الْحَيْضِ»

حَدَّثَنَا

16667 - وَكِيعٌ عَنْ سَلَمَةَ بْنِ نُبَيْطٍ عَنِ الضَّحَّاكِ فِي قَوْلِهِ {نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ} [البقرة: 223] قَالَ: «§طُهْرٌ غَيْرُ حَيْضٍ»

حَدَّثَنَا

16668 - الْمُحَارِبِيُّ عَنْ لَيْثٍ عَنْ مُجَاهِدٍ فِي قَوْلِهِ: {نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ} [البقرة: 223] قَالَ: «§ظَهْرًا بِبَطْنٍ كَيْفَ شِئْتَ إِلَّا فِي دُبُرٍ أَوْ مَحِيضٍ»

حَدَّثَنَا

16669 - قَبِيصَةُ قَالَ أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ خُثَيْمٍ عَنِ ابْنِ سَابِطٍ عَنْ حَفْصَةَ عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ قَالَتْ: " §لَمَّا قَدِمَ الْمُهَاجِرُونَ الْمَدِينَةَ تَزَوَّجُوا فِي الْأَنْصَارِ فَكَانُوا يَجُبُّونَ وَكَانَتِ الْأَنْصَارُ لَا تَفْعَلُ ذَلِكَ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ مِنْهُنَّ لِزَوْجِهَا: حَتَّى أَسْأَلَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَاسْتَحْيَتْ أَنْ تَسْأَلَهُ فَسَأَلْتُهُ أَنَا فَدَعَاهَا فَقَرَأَ عَلَيْهَا: {نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ} [البقرة: 223] صِمَامًا وَاحِدًا "

حَدَّثَنَا

16670 - عَبَّادُ بْنُ الْعَوَّامِ عَنِ الْحُصَيْنِ عَنْ مُرَّةَ الْهَمَذَانِيِّ " §أَنَّ بَعْضَ الْيَهُودَ أَتَى بَعْضَ الْمُسْلِمِينَ قَالَ: تَأْتُونَ النِّسَاءَ وَرَاءَهُنَّ؟ قَالَ: كَأَنَّهُ كَرِهَ اْلِْإبْرَاكَ قَالَ: فَذَكَرُوا ذَلِكَ فَنَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةَ: {نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ} [البقرة: 223] فَرَخَّصَ اللَّهُ لِلْمُسْلِمِينَ أَنْ يَأْتُوا النِّسَاءَ فِي الْفُرُوجِ كَيْفَ شَاءُوا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِنَّ وِإِنْ شَاءُوا مِنْ خَلْفِهِنَّ "

حَدَّثَنَا

16671 - مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ عَنْ حُصَيْنٍ عَنْ مُرَّةَ: " {§فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ} [البقرة: 223] قَالَ: كَانَتِ الْيَهُودُ يَسْخَرُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ فِي إِتْيَانِهِمُ النِّسَاءَ فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى {نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ} [البقرة: 223] فِي الْفُرُوجِ أَنَّى شِئْتُمْ "

حَدَّثَنَا

16672 - مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ قَالَ نا شَرِيكٌ عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى {§نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ} [البقرة: 223] قَالَ: يَأْتِيهَا مِنْ بَيْنِ يَدَيْهَا وَمِنْ خَلْفِهَا مَا لَمْ يَكُنْ فِي الدُّبُرِ "

حَدَّثَنَا
-[518]-

16673 - ابْنُ فُضَيْلٍ عَنْ عِيسَى بْنِ يَسَارٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ فِي قَوْلِهِ {§نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ} [البقرة: 223] قَالَ: إِنْ شِئْتَ فَاعْزِلْ وِإِنْ شِئْتَ فَلَا تَعْزِلْ

نام کتاب : مصنف ابن أبي شيبة نویسنده : ابن أبي شيبة، أبو بكر    جلد : 3  صفحه : 517
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست