responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند ابن الجعد نویسنده : ابن الجعد    جلد : 1  صفحه : 351
2426 - حَدَّثَنَا عَبَّاسٌ، نَا يَحْيَى، نَا مِنْجَابٌ قَالَ: قَالَ رَجُلٌ لِشَرِيكٍ: كَيْفَ تَجِدُكَ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ؟ قَالَ: «§أَجِدُنِي شَاكِيًا غَيْرَ شَاكٍ لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ»

2427 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ زُهَيْرٍ، نَا يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ قَالَ: كُنَّا عِنْدَ شَرِيكٍ يَوْمًا فَظَهَرَ مِنْ أَصْحَابِ الْحَدِيثِ جَفَاءٌ فَانْتَهَرَ بَعْضَهُمْ، فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ: يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ، لَوْ رَفَقْتَ فَوَضَعَ شَرِيكٌ يَدَهُ عَلَى رُكْبَةِ الشَّيْخِ، وَقَالَ: " §النَّبْلُ عَوْنٌ عَلَى الدِّينِ

2428 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ زُهَيْرٍ، حَدَّثَنِي أَبُو الْفَتْحِ نَصْرُ بْنُ الْمُغِيرَةِ قَالَ: قَالَ سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ: قِيلَ لِشَرِيكٍ: §مَا تَقُولُ فِيمَنْ يَفْضُلُ عَلَى أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ غَيْرَهُمَا؟ فَقَالَ: إِذًا يُفْتَضَحُ يَقُولُ: أَخْطَأَ الْمُسْلِمُونَ

2429 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ قَالَ: سَمِعَ وَكِيعًا يَقُولُ: §مَا كَتَبْتُ عَنْ شَرِيكٍ، بَعْدَ مَا وَلِيَ الْقَضَاءَ فَهُوَ عِنْدِي عَلَى حِدَةٍ

2430 - حُدِّثْتُ عَنْ أَبِي نُعَيْمٍ قَالَ: §مَا كَتَبْتُ عَنْ شَرِيكٍ، بَعْدَمَا وَلِيَ الْقَضَاءَ إِلَّا حَدِيثًا وَاحِدًا

2431 - حَدَّثَنِي عَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيَى يَقُولُ: قَضَى شَرِيكٌ عَلَى ابْنِ إِدْرِيسَ بِشَيْءٍ، فَقَالَ ابْنُ إِدْرِيسَ الْقَضَاءُ فِيهِ كَذَا وَكَذَا، فَقَالَ لَهُ شَرِيكٌ: " §اذْهَبْ فَأَفْتِ بِهَذَا حَاكَّةَ الزَّعَافِرِ، قَالَ يَحْيَى: وَكَانَ شَرِيكٌ قَدْ حَبَسَهُ فِي الْقَضِيَّةِ، وَكَانَ ابْنُ إِدْرِيسَ فِي الزَّعَافِرِ وَعِنْدَهُ حَاكَةٌ

2432 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ زُهَيْرٍ، أنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْخٍ قَالَ: قَالَ شَرِيكُ بْنُ -[352]- عَبْدِ اللَّهِ لِبَعْضِ إِخْوَانِهِ §أُكْرِهْتُ عَلَى الْقَضَاءِ قَالَ: فَأُكْرِهْتُ عَلَى أَخْذِ الرِّزْقِ

نام کتاب : مسند ابن الجعد نویسنده : ابن الجعد    جلد : 1  صفحه : 351
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست