فوائد أبي محمد الفاكهي - الفاكهي، أبو محمد

نام کتاب : فوائد أبي محمد الفاكهي نویسنده : الفاكهي، أبو محمد جلد : 1 صفحه : 531

خير الصدقة ما كان منها عن ظهر غنى واليد العليا خير من اليد السفلى وابدأ بمن تعول، قال:	115
أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا	117
إذا قلت لصاحبك: أنصت يوم الجمعة فقد لغوت عليك بنفسك	119
من أخذ من الأرض شبرا طوقه يوم القيامة في سبع أرضين	120
للمملوك طعامه وكسوته لا يكلف من العمل إلا ما يطيق	121
واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي} [الكهف: 28] إنها الصلاة	122
من أتت عليه ستون سنة فقد أعذر الله إليه في العمر	122
الويل واد في جهنم لو سيرت فيه الجبال لانماعت من حره	124
إنما الناس كإبل مائة لا تكاد تجد فيها راحلة	125
ما أبعد هديكم من هدي نبيكم صلى الله عليه وسلم، أما هو فكان أزهد الناس في الدنيا وأنتم	126
رجع من جنازة فتوضأ ومسح على خفيه	127
كل جعظري جواظ مستكبر جماع	127
شر ما في الرجل شح هالع، أو جبن خالع	129
إني أريد أن أبعثك على جيش فيغنمك الله ويسلمك، وأزعب لك زعبة من المال صالحة. فقلت: يا رسول	130
ثلاث ساعات كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينهانا أن نصلي فيهن أو نقبر فيهن موتانا: حين	131
أيكم يحب أن يغدو إلى بطحان، أو إلى العقيق، فيأتي كل يوم بناقتين كوماوين زهراوين فيأخذهما	132
يوم عرفة ويوم النحر وأيام التشريق عيدنا أهل الإسلام وهي أيام أكل وشرب	133
لم يكن يتمالك عنها حبا، أما إياي فلا	135
لقد توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يشبع أهله من الخبز الغليث قال المقرئ: قلت	136
لأن يكن الرجل رمادا يذرى به خير له من أن يمر بين يدي رجل وهو يصلي	136
لأن تسقط ثنيتا الرجل خير له من أن يرى بين يديه خللا في الصف لا يرتقه	137
إذا انتهى أحدكم إلى المجلس فليسلم، فإن بدا له أن يجلس فليجلس، فإذا قام فليسلم، فإن الأولى	138
من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو	140
من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذ جاره، من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه،	142
حتى تذوقا العسيلا	144
إني لأفعله ثم أغتسل	147
لا إله إلا أنت سبحانك، اللهم إني أستغفرك لذنبي، وأسألك رحمتك، اللهم زدني علما، ولا تزغ	149
إنكن أنتن صواحبات يوسف، مروا أبا بكر يصلي بالناس	150
لو اغتسلتم للجمعة	152
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يباع الثمر حتى ينجو من العاهة	153
كان مما نزل من القرآن ثم سقط أنه لا يحرم إلا عشر رضعات أو خمس معلومات	155
أنزل في القرآن عشر رضعات معلومات، ثم إنه صار خمسا معلومات	156
كان فيما أنزل من القرآن عشر رضعات معلومات تحرمن، ثم نسخن بخمس معلومات، فتوفي رسول الله	156
ما من مسلم يشاك شوكة فما فوقها إلا رفعه الله بها درجة، وحط بها خطية	157
الإمام ضامن، والمؤذن مؤتمن، فأرشد الله الإمام، وعفا عن المؤذن	159
ما فعلت؟ أكنت فرقت الستة دنانير أو السبعة؟ ، قالت: لا والله، لقد كان شغلني وجعك، فقال: ما	163
ما ترك رسول الله صلى الله عليه وسلم دينارا ولا درهما ولا عبدا ولا أمة - وقال أحدهما -:	165
إذا أذن المؤذن لصلاة الصبح سجد سجدتين قبل صلاة الصبح	167
العير التي فيها الجرس لا تصحبها الملائكة	168
صلى الضحى يوم الفتح ثماني ركعات	170
لكل أمة أمين، وأمين هذه الأمة أبو عبيدة بن الجراح	171
خدمت النبي صلى الله عليه وسلم ثنتي عشرة سنة، فما قال لي في شيء فعلته: لم فعلته؟ ولا في	173
احتجم وهو محرم من وجع وجده في رأسه	175
احتجم النبي صلى الله عليه وسلم وأعطى الحجام أجره	178
يصلي راكبا، وقد زعم عن نافع، عن ابن عمر أنه رأى النبي صلى الله عليه وسلم يوتر	179
يصلي على ناقته في السفر، حيث وجهت به، في غير المكتوبة	181
من بايعت فقل: لا خلابة، وكان يقول - إذا بايع -: لا خلابة	182
علام تقتلون صبيانكم عليكم بالكست الهندي بماء ثم تسعطه	185
لأهل الميت عند ميتهم ما دعوا به	186
ليس بأعور، ألا إن المسيح الدجال أعور عين اليمنى كأنها عنبة طافية	187
أراني الليلة في المنام عند الكعبة، فأرى رجلا آدم كأحسن ما يرى من الرجال، تضرب لمته منكبيه	188
أتشهد أني رسول الله؟ قال: أشهد أنك رسول الأميين، وتشهد أني رسول الله؟ فقال رسول الله صلى	190
يلبس هذه من لا خلاق له في الآخرة، ثم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد ذلك جاءه حلل	190
مع كل جرس شيطان	193
لا تقدموا هذا الشهر، صوموا لرؤيته، وأفطروا لرؤيته، فإن غم عليكم فعدوا	194
أهل الجاهلية لا يفيضون من جمع. ويقول: أشرق ثبير، قال: فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم	197
أعوذ بك من الجبن والبخل، وأعوذ بك من سوء العمر، وأعوذ بك من فتنة الصدر، وأعوذ بك من عذاب	199
لكل نبي دعوة وإني اختبأت دعوتي شفاعة لأمتي يوم القيامة	201
قائل أهل الجنة يقول: انطلقوا بنا إلى السوق فينطلقون قد ظلهم جبال من مسك فيجلسون فيتحدثون	202
هذا الدين متين، فأوغل فيه برفق، ولا تبغض إلى نفسك عبادة الله، فإن المنبت لا أرضا قطع ولا	203
فأمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يرجم حتى يموت , فرجم	206
الشيطان يأتي أحدكم فينقر عند عجانه، فلا يخرجن حتى يسمع صوتا أو يجد ريحا أو يفعل ذلك	207
فهلا أذنت له، تربت يمينك - أو - يداك	209
طيبت رسول الله صلى الله عليه وسلم لحرمه ولحله، قلت: بأي الطيب؟ قالت: بأطيب الطيب قال	210
أطيب رسول الله صلى الله عليه وسلم عند إحلاله وإحرامه بأطيب ما أجد	211
طيبت النبي صلى الله عليه وسلم بيدي بالذريرة في حجة الوداع للحل	211
اللهم أعط منفقا خلفا، وأعط ممسكا تلفا , وأنزل الله تعالى في ذلك قرآنا في قول الملكين: يا	213
من مات لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة، فقال معاذ: أخشى أن يتكلوا	215
فنهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أصحابه أن يعينه أحد بيد أو بكلام، فصرعه فأكلوا	217
وهو يريد الصيام، فدعا بإناء فشرب، ثم ناولني فشربت، ثم خرج إلى الصلاة	219
يقطع الصلاة: الكلب الأسود والحمار والمرأة، قال: فقلت لأبي ذر: فما شأن الكلب الأسود من بين	221
لا سبق إلا في نصل أو حافر	222
اعتمر ثلاث عمر: عمرة في شوال، وعمرتين في ذي القعدة	225
من الشعر حكمة	226
إذا رأى أحدكم جنازة فليقم حين يراها حتى تخلفه إذا كان غير متبعها، قال: قلت لنافع: متى كان	229
إذا رأيتم الجنازة فقوموا لها حتى تخلفكم	230
إذا زالت الشمس فصلوا	231
وأمره أن يؤجلهم في الجلاء ثلاث ليال	232
كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر، فنام عن الصبح حتى طلعت الشمس، ففزع الناس، فقال	233
أرب ما له، تعبد الله، لا تشرك به شيئا، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتصل الرحم ذرها يعني:	235
تعلم كتاب اليهود، فإني لا آمنهم على كتابنا، قال: فما مر بي خمس عشرة حتى تعلمته، فكنت أكتب	237
فقطع النبي صلى الله عليه وسلم جريدة من جرائدها فذرعها فوجدها خمسا، فجعلها حريمها. قال	240
خير ما ركبت إليه الرواحل مسجدي هذا والبيت العتيق	242
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الرطب والبسر والزبيب والتمر قال أبو يحيى: يعني أن	243
إذا كان جنح الليل وأمسيتم فكفوا صبيانكم، فإن الشياطين تنتشر حينئذ، فإذا ذهبت ساعة من	244
إذا جنح الليل وأمسيتم فكفوا صبيانكم نحوا مما أخبر عطاء عن جابر، أي أنه يقول: اذكروا اسم	245
من أراد أن يضحي فلا يمس من شعره ولا بشره شيئا في العشر	246
إذا دخلت العشر وأنت تريد أن تضحي فلا تمس شعرك ولا بشرك	247
من أراد أن يضحي فلا يأخذن من شعره ولا من ظفره إذا رأى هلال ذي الحجة	249
ولا يحل للمرأة أن تسافر ثلاث ليال إلا ومعها ذو محرم تحرم عليه	250
من توضأ فأحسن وضؤه خرجت خطاياه حتى تخرج من أطرافه	252
من لم يكن ساق هديا من المدينة فليحل بعمرة، فحل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كلهم، إلا	253
ائذني لعمك عليك، قلت: يا رسول الله، إنما أرضعتني المرأة ولم يرضعني الرجل، قال: ائذني	256
فأجلسناه في مخضب حفصة زوجته فجعلنا نشن عليه من القرب حتى طفق يشير إلينا قد فعلتن قال -:	257
يخرج جيش فيخسف بهم ببيداء من الأرض، فقلت لعائشة: هذه البيداء فقالت: إن كل ربوة من الأرض	258
أحابستنا هي؟ ، فقالت: يا رسول الله، إنها قد طافت بالبيت حين أفاضت، قال: فلتنفر	259
كأني أنظر إلى وبيص الطيب في مفرق رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أحرم	261
لها صدقة ولنا هدية	262
نهى أن تنتقب المرأة أو تلبس القفازين وهي حرام	263
إذا اعتكف يطرح له فراشه أو سريره إلى أسطوانة التوبة مما يلي القبلة يستند إليها فيما قال	265
لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر وتؤمن بالله ورسوله أن تحد على ميت فوق ثلاثة أيام	266
فنهاهم عن بيع الثمر حتى يبدو صلاحه	268
من شرب في إناء ذهب أو فضة أو إناء فيه شيء من ذلك فإنما يجرجر في بطنه نار	270
تطلع الشمس بين قرني الشيطان	272
اللهم اهدني فيمن هديت، وعافني فيمن عافيت، وتولني فيمن توليت، وبارك لي فيما أعطيت، وقني شر	273
اهدني فيمن هديت، وعافني فيمن عافيت، وتولني فيمن توليت، وبارك لي فيما أعطيت، وقني شر ما	275
نودي بالصبح في يوم بارد وهو في مرط امرأته، فقالت: ليت المنادي ينادي، ومن قعد فلا حرج،	279
إذا سمعتم المؤذن يؤذن فقولوا كما يقول، وصلوا علي فإنه ليس أحد يصلي علي صلاة إلا صلى الله	280
هو صغير، ومسح على رأسه ودعا له، فكان يضحي بالشاة الواحدة عن جميع أهله	282
أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا: لا إله إلا الله، فإذا قالوها عصموا مني دماءهم وأموالهم	283
نهى أن يبال في الماء الراكد	284
لا عدوى، ولا هامة، ولا صفر، واتقوا المجذوم، كما يتقى الأسد	284
أنزل الله عز وجل المعونة مع المؤونة، وأنزل الصبر عند البلاء	288
ما ترك كتابا نكتمه إلا شيئا في علاقة سيفي، فوجدنا صحيفة صغيرة فيها: لعن الله من تولى غير	290
الشهر ثلاث مرات يرسل أصابعه كلها، وأرسل أصابعه ثلاث مرات وأمسك أصبعا من أصابعه، شهرا كذا	291
يخرج بعد النداء إلى المسجد، فإذا رأى أهل المسجد قليلا جلس حتى يرى منهم جماعة، ثم يصلي،	293
لبى بهما جميعا فنهاه عثمان رضي الله عنه، فقال: أما رأيت ما قد رأيت	294
من عاد مريضا بكرا شيعه سبعون ألف ملك كلهم يستغفر له حتى يمسي، وكان له خريف في الجنة، وإن	295
أحب عباد الله إلى الله الغني الخفي التقي	299
يخرج قوم من أمتي يمرقون من الدين مروق السهم من الرمية يقتلهم علي بن أبي طالب ثلاث مرات،	300
أحب الكلام إلى الله سبحان ربي وبحمده	301
يخرج قوم يأكلون الدنيا بألسنتهم كما تأكل البقر بألسنتها	303
بل هو منكم، ألم تسمعوا قول الشاعر الناقة؟ قال يعقوب: يذكرون أن سامة ركب ناقة فأهوت إلى	306
من حلف على يمين صبرا ليقطع بها مال رجل مسلم لقي الله وهو عليه غضبان	309
لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض، ولا يؤخذ أحدكم بجريرة ابنه ولا بجريرة	311
فصلى أربعا، قال: فقلنا: ألم تحدثنا أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى ركعتين، وأبو بكر	314
الصلاة لوقتها، وبر الوالدين، وجهاد في سبيل الله ولو استزدته لزادني	316
كأني أنظر إلى بياض خدي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يسلم عن يمينه وعن	317
يقرأ في ركعتي الفجر وركعتي الغداة: قل يا أيها الكافرون، وقل هو الله	319
لم ينزل داء إلا وضع له شفاء إلا السام فعليكم بألبان البقر فإنها ترم من كل	321
من أعان قومه على ظلم فهو كالبعير المتردي، فهو ينزع بذنبه	324
سيكون بعدي أمراء يؤخرون الصلاة عن مواقيتها، فيحدثون البدعة قال ابن مسعود: فكيف أصنع إن	325
مرها تعتمر في رمضان فإنها كعدل حجة	326
من كان يؤمن بالله فلا يؤذ جاره، ومن كان يؤمن بالله فليقل خيرا أو ليصمت، ومن كان يؤمن	328
لما خلق الله عز وجل آدم فمسح على ظهره فسقط من ظهره كل نسمة هو خالقها إلى يوم القيامة، ثم	328
أحبه فأحبه، وأحب من يحبه - ثلاث مرات يقولها - قال أبو يحيى: لكع: الصغير، ولكع: هو شيء	330
رجل الشعر، ليس بالسبط، ولا الجعد القطط، كان أزهر ليس بالآدم ولا بالأبيض الأمهق، كان ليس	332
من صلى الصلوات الخمس واجتنب الكبائر السبع نودي من أبواب الجنة: ادخل، قال عبد العزيز: لا	333
عقوق الوالدين، وإشراك بالله، وقتل النفس، وقذف المحصنات، وأكل مال اليتيم، والفرار من	333
لا تسبوا حسان فإنه كان ينصر رسول الله صلى الله عليه وسلم بلسانه ويده	335
أتزوجت يا جابر؟ ، فقلت: نعم، قال: أبكرا أم ثيبا؟ ، قال: قلت: لا، بل ثيبا، قال: أفهلا بكرا	335
دخلت الكعبة ووددت أني لم أكن دخلتها، أخشى أن أكون أتعبت أمتي	337
انتفعوا بهذا الفاضل ثم قال: الآن استرحت فرقد صلى الله عليه وسلم	337
لو كانت عندنا سعة لزدنا في البيت من الحجر أذرعا، وجعلنا له بابين يخرجون منه ويدخلون، فلما	338
أوما علمت يا عائشة أني قلت لربي عز وجل فيما بيني وبينه: رب إنما أنا بشر أغضب فأي دعوة	339
لعن الموصلات	340
يجزئك طواف واحد بين الصفا والمروة لحجك وعمرتك	341
من صلى علي صلاة واحدة صلى الله عليه عشر صلوات، وحط عنه عشر خطيئات	342
لا آكل ما صيد وأنا محرم	343
أرأيتم إن كانت جهينة ومزينة، وأسلم، وغفار خيرا من تميم وعبيد الله بن غطفان , وأسد ,	344
لا يقض أحدكم بين اثنين وهو غضبان	347
لا تحل الصدقة لغني إلا في سبيل الله، أو ابن السبيل، أو يكون له جار فقير فيهدي له أو	348
إذا قاتل أحدكم أخاه فليجتنب الوجه	351
يأمرني أو أمرني أن أسترقي من العين	352
لأخرجن اليهود والنصارى من جزيرة العرب حتى لا أترك فيها إلا مسلما	353
أسأل الله الرفيق الأعلى الأسعد مع جبريل وميكائيل وإسرافيل صلى الله	353
من أمر الجاهلية لن تدعه الناس قولهم: مطرنا بنوء كذا وكذا، والعدوى: جرب بعير في إبل مائة	355
فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم صدقة رمضان على الصغير والكبير والذكر والأنثى صاعا من تمر	356
يصبح جنبا من غير احتلام ثم يصوم ذلك اليوم	357
ويل للعراقيب من النار	358
يتعوذ من عذاب القبر وعذاب جهنم	360
يتعوذ من عذاب القبر وعذاب جهنم وفتنة الدجال	360
إذا خرج من أهله لم يصل إلا ركعتين حتى يرجع إليهم	361
عذاب القبر لحق قالت: فما سمعته بعد ذلك صلى صلاة إلا تعوذ من عذاب القبر	363
لو كنت سترته بثوبك كان خيرا لك	364
نهاني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أتختم بخاتم من ذهب، أو ألبس قسية، أو أفترش ميثرة	367
للمسافر ثلاثة أيام ولياليهن ويوم وليلة للمقيم	368
بين يدي الساعة الدجال والدابة ويأجوج ومأجوج والدخان وطلوع الشمس من	372
أدنى أهل الجنة منزلة من لو ضافه مثل أهل الأرض ما نقص ذلك مما عنده شيئا، فقال له علي بن	374
لو مرت بي امرأة على حمار يقود كلبا ما قطعت صلاتي فقيل ليعقوب: من فلان؟ فقال: l720 أنس،	375
يحفي شاربه، ورأيته ينحر البدن قياما، يجأ في لبتها وهو أموي أخو خالد بن أبي عثمان، سمعت	376
لا يقل أحد: خبثت نفسي، وليقل: لقست نفسي	378
الذي يتولى القضاء فيما بين الناس هو المذبوح بغير سكين	378
لن ينجي أحدا منكم عمله قالوا: ولا أنت يا رسول الله؟ قال: ولا أنا إلا أن يتغمدني الله منه	380
الاستكانة من الجزع	381
أيما رجل أفلس فوجد رجل عنده سلعته فهو أحق بها	382
لقد أوتي هذا من مزامير آل داود	385
ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم في شهر ما كان يصوم في شعبان، كان يصومه كله إلا	386
بسم الله يبريك، من كل داء يشفيك {من شر حاسد إذا حسد} [الفلق: 5] من شر كل ذي	388
سلوا الله علما نافعا، واستعيذوا بالله من علم لا ينفع	389
من أعتق رقبة أعتق الله بكل عضو منه عضوا من النار	391
الدنانير والدراهم خواتم رب العالمين لا تؤكل ولا تشرب، وضعها لمعايش بني آدم، من جاء بخاتم	392
لا تهاجروا، ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخوانا، هجرة المؤمنين ثلاث، فإن لم يتكلما أعرض	393
يكون بعدي أمراء، فمن دخل عليهم فليقل حقا، وإن أحدكم ليتكلم بالكلمة يرضي بها السلطان فيهوي	395
ما من يوم اثنين ولا خميس إلا ترفع فيهما الأعمال إلا عمل المهتجرين	397
المتحابين على كراسي من ياقوت حول العرش	398
قضى باليمين مع الشاهد. قال الدراوردي: ثم أتيت سهيلا فسألته عن هذا الحديث، فقال: حدثني	399
لا تكذب عائشة على رسول الله صلى الله عليه وسلم أبدا	403
من رمانا بالليل فليس منا	404
أيعجز أحدكم أن يقرأ كل يوم ثلث القرآن قالوا: يا رسول الله، نحن أضعف من ذلك وأعجز فقال: إن	406
من تبع جنازة فصلى عليها فله قيراط، ومن شهد دفنها فله قيراطان، والقيراط مثل	407
المؤذن يغفر له مد صوته، ويشهد له كل رطب ويابس، ولشاهد الصلاة خمس وعشرون درجة، ويكفر عنه	408
من طال عمره وحسن عمله، قال: يا رسول الله، أي الناس شر؟ قال: من طال عمره وساء	410
ألحقني بالرفيق، ألحقني بالرفيق	412
دعا لأبيه أن يبارك له في ولده يعني فولد له ثمانين ذكرا	412
كنا نقول على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم: أبو بكر وعمر وعثمان	413
فبرها تكون قريبا من الجنة قلت: لا، قال: فأطعم الطعام وألن الكلام	414
إيمان بالله وتصديق به وجهاد في سبيله وحج مبرور , فلما ولى قال: هل لك في الرخصة؟: إطعام	415
يكون أمراء يغشاهم غواش من الناس، فمن صدقهم بكذبهم وأعانهم على ظلمهم فأولئك مني برآء، وأنا	417
الصبر والسماحة	419
من سلم المسلمون من لسانه ويده	420
من هجر السوء	420
من أهريق دمه وعقر جواده	420
جهد المقل	420
طول القنوت	420
رخص للرجال في التسبيح في الصلاة، ورخص للنساء في التصفيق في الصلاة	422
عابوا على عثمان أشياء لو أن عمر بن الخطاب فعلها ما عابوها عليه	424
ما من رجل وجد أثر بعيره بفلاة من الأرض ألزم لأثره من عبد الله بن عمر لأثر	425
ما ينبغي لمسلم أن يبيت ليلتين إلا ووصيته عنده	425
فدماؤكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام كحرمة هذا البلد في هذا اليوم، ثم قال: هل بلغت؟ ،	426
قدر الله المقادير قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة	427
قلوب بني آدم كلها بين أصبعين من أصابع الرحمن كقلب واحد يصرف كيف يشاء	428
مصرف القلوب صرف قلوبنا إلى طاعتك	429
أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما شاء	429
من شاء أعتر ومن شاء لم يعتر، قال: يا رسول الله، ما تقول في الفرع؟ قال: من شاء فرع ومن شاء	431
يطوف على ناقته بالبيت وهو يستلم الحجر بمحجنه، ويقبل طرف المحجن	432
خذوا عني قد جعل الله لهن سبيلا: الثيب بالثيب جلد مائة والرجم والبكر بالبكر جلد مائة ونفي	433
لله أفرح بتوبة أحدكم من ضالته إذا وجدها	435
المسجد الذي أسس على التقوى هو مسجدي هذا	436
الحية فاسقة، والعقرب فاسقة، والفأرة فاسقة، والغراب فاسق، فقال إنسان للقاسم: هل يؤكل	438
لولا ما طبع الله من الركن من أنجاس الجاهلية وأرجاسها لاستشفي به من كل عاهة ولألفاه كهيئته	439
صلى بالناس في وجع رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم في	441
ما رأيت الوجع على أحد أشد منه على رسول الله صلى الله عليه وسلم	442
لا تخيفوا أنفسكم أو الأنفس، فقيل له: يا رسول الله، وبما نخيف أنفسنا؟، قال:	442
ناوليني الخمرة، فقالت: إني حائض، فقال: إنها ليست في يدك	444
صم عنها	445
يخطب إلى جذع في يوم الجمعة، فلما جعل المنبر تحول إلى المنبر فحن الجذع، فأتاه النبي صلى	446
رأيته يتبعها في سكك المدينة يبكي	447
من أخذ شبرا من الأرض ظلما حبسه الله عز وجل به يوم القيامة في سبع أرضين	448
ومقلب القلوب	449
مثل مؤخرة الرحل قال أبو يحيى: وكان المقرئ قد نابه، عن حيوة، عن أبي الأسود، عن عروة، عن	450
لم تؤتوا شيئا بعد كلمة الإخلاص مثل العافية فسلوا الله العافية	451
من شهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له مخلصا فله الجنة، قال: يا رسول الله، إذا يتكلوا،	453
لأن يمتلئ جوف أحدكم قيحا خير له من أن يمتلئ شعرا	455
لا تجالسوا أهل القدر ولا تفاتحوهم	457
من قام إذا استقلت الشمس فتوضأ فأحسن الوضوء، ثم قام فصلى ركعتين غفرت له خطاياه وكان كما	458
لا يستحيي من الحق، لا تأتوا النساء في أعجازهن	459
لا نصرني الله إن لم أنصر بني كعب	461
الكافر يأكل في سبعة أمعاء والمؤمن يأكل في معى واحد	462
من أمسك كلبا في بيته إلا كلبا صائدا، أو كلب ماشية، نقص من أجره كل ليلة قيراطان قال عبد	464
شر الطعام الوليمة يدعى عليها الأغنياء ويترك الفقراء، ومن لم يجب الدعوة فقد عصى الله	466
من سأله جاره أن يضع خشبة في جداره فلا يمنعه، ثم قال أبو هريرة: ما لهم عنها معرضين، أما	467
إذا أكل أحدكم فليأكل بيمينه وليشرب بيمينه، فإن الشيطان يأكل بشماله ويشرب	468
في يد رسول الله صلى الله عليه وسلم خاتما من ورق يوما واحدا، ثم إن الناس اضطربوا الخواتم	470
يسلم الراكب على الماشي، والماشي على القاعد، والقليل على الكثير	470
بينا رجل يتبختر في بردين له خسفت به الأرض، فهو يتجلجل فيها إلى يوم	471
الرحم شجنة آخذة بحجزة الرحمن تبارك وتعالى، يصل من وصلها ويقطع من قطعها	472
من أطاعني فقد أطاع الله، ومن عصاني فقد عصى الله، ومن أطاع أميري فقد أطاعني، ومن عصى أميري	474
من الشعر حكمة	475
أجب عن رسول الله صلى الله عليه وسلم اللهم أيده بروح القدس قال: اللهم	476
ما من غازية تغزو في سبيل الله فيصيبون غنيمة إلا تعجلوا ثلثي أجرهم من الأجر ويبقي لهم	478
لا ترغبوا عن آبائكم، فمن رغب عن أبيه فإنه كفر	479
من سمع رجلا ينشد ضالة في المسجد فليقل له: لا أداها الله إليك، فإن المساجد لم تبن	480
خير الأصحاب عند الله عز وجل خيرهم لصاحبه، وخير الجيران عند الله عز وجل خيرهم	481
الدنيا كلها متاع، وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة	482
لو أنكم لا تذنبون لجاء الله عز وجل بقوم يذنبون فيغفر لهم	483
لو أنكم تخطئون حتى تبلغ خطيئة أحدكم السماء، ثم تتوبون لتاب الله عز وجل	485
سيأتي على المسلمين زمان يبعث منهم البعث فيقولون: انظروا هل فيكم من أصحاب رسول الله صلى	485
سيأتي على الناس يوم ولو سمعوا بالرجل من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من وراء البحور	486
أكل ولدك نحلت؟ ، قال: فقلت: لا، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: فلا قال لنا أبو يحيى: سمعت	487
ثلث القرآن أو تعدله	489
يرخص في الكذب، إلا في ثلاث كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول: لا أعدهن كذبا: الرجل يصلح	491
هممت أن أنهى عن الغيلة، فنظرت في الروم وفارس، فإذا هم يغيلون أولادهم، ولا يضر ذلك أولادهم	494
أيام أكل وشرب على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: من هذا؟ قالوا: علي بن أبي	495
من استطاع منكم أن يموت بالمدينة فليمت، فإنه لن يموت بها أحد إلا كنت له شفيعا أو شهيدا يوم	496
لو رأيته لقلت: الشمس طالعة	498
الدنيا خضرة حلوة، وإن رجالا يتخوضون في مال الله بغير حق لهم النار يوم	500
ما تركنا عهد نبينا صلى الله عليه وسلم ولا قطعنا أرحامنا حتى قمت أنت وأصحابك بين	501
ما أذن الله عز وجل لشيء ما أذن لنبي حسن الصوت أن يتغنى بالقرآن	501
تدعها فلا تحنث، ولا تحنث صاحبك	503
أما أبو جهم فأخاف عليك من قشقاشته للعصا، وأما معاوية فرجل أخلق من المال، فتزوجت أسامة بن	504
امكثي في بيتك حتى يبلغ الكتاب أجله، ثم إن عثمان بعثت إليه امرأة تسأله أن تنتقل من بيت	507
يعتكف في العشر الأواخر من شهر رمضان، ثم لم يزل ذلك حتى توفاه الله عز	509
التمسوا ليلة القدر في العشر الأواخر من شهر رمضان	511
إذا ركع ركعتي الفجر اضطجع على شقه الأيمن	512
أريت ليلة القدر ثم أنسيتها فالتمسوها في العشر الأواخر في تاسعه أو سابعه أو خامسه أو ثالثه	514
أنا بعثت معك ضاغطا؟ قال: لم أجد شيئا أعتذر به إليها إلا ذلك، فضحك عمر وأعطاه شيئا، فقال:	516
أخوف ما أتخوف عليكم ما يخرج لكم من بركات الأرض فقال رجل - ممن سمع ذلك من النبي صلى الله	517
نعم المقبرة هذه يعني مقبرة مكة	519
أردف أختك فأعمرها من التنعيم، فإذا هبطت بها من الأكمة فمرها فلتحرم فإنها عمرة	520
إذا وقع الذباب في الإناء فاغمسوه كله فإن في أحد جناحيه شفاء، وفي الآخر داء، إنه يتقي	522
عمرتان في كل شهر حسن	524
من يتق الله يدخل الجنة ينعم، ولا يبؤس، ويخلد لا يموت، لا تبلى ثيابه ولا يفنى	525
بعثت لأتمم صالح الأخلاق	527
أوقفوني على الموضع الذي اعتمرت منه عائشة، فأوقفوني على موضع مسجدي فبنيته قال أبو يحيى:	529
صلاة في المسجد الحرام مائة ألف صلاة وصلاة في مسجدي ألف صلاة وصلاة في بيت المقدس خمسمائة	530

نام کتاب : فوائد أبي محمد الفاكهي نویسنده : الفاكهي، أبو محمد جلد : 1 صفحه : 531

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست