responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكنى والأسماء نویسنده : الدولابي    جلد : 1  صفحه : 12
§الرُّخْصَةُ فِي الْجَمْعِ بَيْنَ اسْمِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَكُنْيَتِهِ

28 - حَدَّثَنَا أَبُو أُمَيَّةَ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُسْلِمٍ قَالَ:، ثَنَا عَلِيُّ بْنُ قَادِمٍ قَالَ:، ثَنَا فِطْرُ بْنُ خَلِيفَةَ عَنْ مُنْذِرٍ الثَّوْرِيِّ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَنَفِيَّةِ عَنْ أَبِيهِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ §إِنْ وُلِدَ لِي وَلَدٌ بَعْدَكَ أُسَمِّيهِ بِاسْمِكَ وَأُكَنِّيهِ بِكُنْيَتِكَ؟ قَالَ: «نَعَمْ» قَالَ: فَكَانَتْ رُخْصَةً مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِعَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ "

29 - حَدَّثَنَا أَبُو خَالِدٍ يَزِيدُ بْنُ سِنَانٍ قَالَ:، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ قَالَ:، ثَنَا إِسْرَائِيلُ قَالَ:، ثَنَا عَبْدُ الْأَعْلَى بْنُ عَامِرٍ الثَّعْلَبِيُّ أَنَّ §مُحَمَّدَ بْنَ الْحَنَفِيَّةِ كَانَ يُكْنَى أَبَا الْقَاسِمِ

30 - حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ أَبُو حَفْصٍ قَالَ:، ثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ قَالَ:، ثَنَا فِطْرُ بْنُ خَلِيفَةَ قَالَ: حَدَّثَنِي مُنْذِرٌ الثَّوْرِيُّ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَنَفِيَّةِ قَالَ: قَالَ عَلِيٌّ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنْ §وُلِدَ لِي بَعْدَكَ وَلَدٌ أُسَمِّيهِ بِاسْمِكَ وَأُكَنِّيهِ بِكُنْيَتِكَ؟ قَالَ: «نَعَمْ» ، فَسَمَّانِي مُحَمَّدًا وَكَنَّانِي بِأَبِي الْقَاسِمِ وَكَانَتْ رُخْصَةً مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِعَلِيٍّ "

31 - حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ بْنِ الْفَرَجِيِّ قَالَ:، ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْهَرَوِيُّ قَالَ:، ثَنَا هُشَيْمٌ، عَنْ مُغِيرَةَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ قَالَ: «§كَانَ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَنَفِيَّةَ يُكْنَى أَبَا الْقَاسِمِ وَكَانَ مُحَمَّدُ بْنُ الْأَشْعَثِ يُكْنَى أَبَا الْقَاسِمِ وَكَانَ يَدْخُلُ عَلَى عَائِشَةَ، وَكَانَتْ تُكَنِّيهِ بِهِ»

نام کتاب : الكنى والأسماء نویسنده : الدولابي    جلد : 1  صفحه : 12
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست