responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الدعاء نویسنده : الطبراني    جلد : 1  صفحه : 296
§جَامِعُ أَبْوَابِ الِاسْتِسْقَاءِ

§بَابُ مَا يَنْبَغِي لِلنَّاسِ مِنَ الْإِصْلَاحِ مِنْ أَنْفُسِهِمْ قَبْلَ الْخُرُوجِ إِلَى الِاسْتِسْقَاءِ

§بَابُ السُّنَّةِ فِي اسْتِقْبَالِ الْقِبْلَةِ فِي الدُّعَاءِ لِلِاسْتِسْقَاءِ

953 - حَدَّثَنَا عَبِيدَةُ، أَنْبَأَ إِبْرَاهِيمُ، أَنْبَأَ عَبْدُ الرَّزَّاقِ، أَنْبَأَ الثَّوْرِيُّ، عَنْ أَشْعَثَ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ إِذَا ذَبَحَ: «§بِسْمِ اللَّهِ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ، رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ»

954 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ الْمُؤَدِّبُ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ الْعِجْلِيُّ، ثنا إِسْرَائِيلُ، عَنْ فُضَيْلِ بْنِ عَمْرٍو الْفُقَيْمِيِّ، عَنْ مُجَاهِدٍ، قَالَ: " §إِذَا ظَهَرَتْ مَعَاصِي بَنِي آدَمَ قَحَطَ الْمَطَرُ، فَلَمْ تُنْبِتِ الْأَرْضُ، فَإِذَا لَمْ تُنْبِتِ الْأَرْضُ جَاعَتِ الْبَهَائِمُ، فَإِذَا جَاعَتِ الْبَهَائِمُ لَعَنَتْ بَنِي آدَمَ، قَالَ: فَاللَّاعِنُونَ: الْبَهَائِمُ

955 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ الْمُؤَدِّبُ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ الْعِجْلِيُّ، ثنا إِسْرَائِيلُ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، {§وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ} [البقرة: 159] ، قَالَ: «دَوَابُّ الْأَرْضِ، تَقُولُ إِنَّمَا مُنِعْنَا الْمَطَرَ بِذُنُوبِكُمْ»

956 - حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ سَلْمٍ الرَّازِيُّ، ثنا سَهْلُ بْنُ عُثْمَانَ، ثنا يَحْيَى بْنُ زَكَرِيَّا بْنِ أَبِي زَائِدَةَ، ثنا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ، أَخْبَرَنِي أَبُو بَكْرِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ حَزْمٍ، أَنَّ عَبَّادَ بْنَ تَمِيمٍ، أَخْبَرَهُ أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ زَيْدٍ الْأَنْصَارِيَّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَخْبَرَهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «خَرَجَ إِلَى الْمُصَلَّى §يَسْتَسْقِي فَرَأَيْتُهُ لَمَّا دَعَا أَوْ أَرَادَ أَنْ يَدْعُوَ اسْتَقْبَلَ الْقِبْلَةَ وَحَوَّلَ رِدَاءَهُ»

نام کتاب : الدعاء نویسنده : الطبراني    جلد : 1  صفحه : 296
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست