responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن نویسنده : ابن الهائم    جلد : 1  صفحه : 120
أي تامّة [1] . وقال الفرّاء: المقنطرة: المضعّفة كأنّ القناطير ثلاثة والمقنطرة تسعة [2] (زه) ، وقال السّدي: المضروبة دراهم ودنانير [3] .
13- الْمُسَوَّمَةِ [14] : تكون من سامت أي رعت، فهي سائمة وأسمتها أنا وسوّمتها. وتكون مسوّمة: معلّمة، من السّيماء وهي العلامة. وقيل: المسوّمة:
المطهّمة، والتّطهيم: التّحسين (زه) .
14- الْأَنْعامِ [14] : الإبل خاصّة، وقيل: جمع نعم، وهي الإبل والبقر والغنم. [23/ ب] .
15- الْحَرْثِ [14] : البساتين والمزارع.
16- الْمَآبِ [14] : المرجع (زه) .
17- رِضْوانٌ [15] : رضا.
18- بِالْقِسْطِ [18] : العدل.
19- أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلَّهِ [20] : أخلصت عبادتي لله.
20- تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهارِ وَتُولِجُ النَّهارَ فِي اللَّيْلِ [27] : تدخل هذا في هذا. فما زاد في واحد نقص من الآخر مثله (زه) . وقيل: يأتي به بدل الآخر.
والولوج: الدّخول في الشيء. والإيلاج: إدخال الشيء في الشّيء، وهو هنا مجاز.
وقيل: «في» بمعنى «على» .
21- تُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ [4] [27] : أي المؤمن من الكافر والكافر من المؤمن. وقيل: الحيوان من النّطفة والبيضة، وهما ميتان من الحيّ. وقال أبو عبيدة: الطّيّب من الخبيث والخبيث من الطّيّب، ومعنى الإخراج في

[1] في الأصل: «تام» ، والمثبت من النزهة 156.
[2] معاني القرآن 1/ 195 باختلاف، وعلق المحققان فقالا: «يرى الفراء أن معنى الْقَناطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ: القناطير التي بلغت أضعافها أي بلغت ثلاثة أمثالها، وأقل القناطير ثلاثة، فثلاثة أمثالها تسعة.
[3] تفسير الطبري 6/ 250.
[4] كذا كتب النص القرآني في الأصل، وفق قراءة أبي عمرو التي وافقه فيها ابن كثير وابن عامر وعاصم في رواية أبي بكر. أما حفص فقرأ تُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وقرأ بقية السبعة نافع وحمزة والكسائي يخرج الحي من الميت ويخرج الميت من الحي وقرأ بقية السبعة نافع وحمزة والكسائي يخرج الحي من الميت ويخرج الميت من الحي (السبعة 203) .
نام کتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن نویسنده : ابن الهائم    جلد : 1  صفحه : 120
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست