responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : السنن والمبتدعات المتعلقة بالأذكار والصلوات نویسنده : الشقيري    جلد : 1  صفحه : 329
علاج شلل الفك

يعالج هَؤُلَاءِ الأشقياء التعساء، شلل الفك - ضبة الحنك - بضربه بالنعال كل صباح، ويشترطون لشفائه أَن لَا يضْربهُ، بالجزمة أَو الْبلْغَة الْقَدِيمَة، إِلَّا رجل يكون عَمه خَاله، فيضربه وَهُوَ يَقُول: سُبْحَانَ رَبِّي الْبَارِي إللي عمل عمي خَالِي، وَهَذَا عين الْجَهْل الْفَاحِش الْقِتَال، وَهُوَ عين الْهَلَاك، وَإِنَّمَا يجب الْعرض فِي أقرب وَقت على الْأَطِبَّاء أَو المستشفيات فقد أعدُّوا لذَلِك العلاج النافع الْمُفِيد السَّرِيع.
حرز أبي دُجَانَة

عَن أبي مُوسَى الْأنْصَارِيّ: شكى أَبُو دُجَانَة إِلَى رَسُول الله [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] فَقَالَ: " بَينا أَنا نَائِم إِذْ فتحت عَيْني فَإِذا عِنْد رَأْسِي شَيْطَان فَجعل يَعْلُو وَيطول فضربته بيَدي فَإِذا جلده كَجلْد الْقُنْفُذ، فَقَالَ [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] : يَا عَليّ اكْتُبْ لأبي دُجَانَة كتابا لَا يُؤْذِيه شَيْء من بعده قَالَ: اكْتُبْ بعد الْبَسْمَلَة: هَذَا كتاب من مُحَمَّد النَّبِي الْعَرَبِيّ الْأُمِّي التهامي الأبطحي الْمَكِّيّ الْقرشِي الْمدنِي الْهَاشِمِي صَاحب التَّاج والهراوة والقضيب والناقة ... إِلَى من طرق الدَّار من الزوار والعمار ... إِلَى فَهَذَا كتاب الله ينْطق علينا وَعَلَيْكُم بِالْحَقِّ. إِلَى يُرْسل عَلَيْكُمَا شواظ من نَار ونحاس إِلَى ثمَّ طوى الْكتاب، وَقَالَ: ضَعْهُ عِنْد رَأسك فَوَضعه فَإِذا هم ينادون النَّار النَّار أَحْرَقَتْنَا بالنَّار. حَتَّى قَالَ لَهُ: ارْفَعْ عَنْهُم فَإِن عَادوا فعد، فوالذي نَفسِي بِيَدِهِ مَا دخلت هَذِه الْأَسْمَاء دَارا إِلَّا هرب مِنْهُ إِبْلِيس وَجُنُوده وَذريته والغاوون، وَقَالَ الفتني الْهِنْدِيّ: مَوْضُوع وَإِسْنَاده مَقْطُوع، وَأكْثر رِجَاله مَجْهُولُونَ، وَلَيْسَ فِي الصَّحَابَة من يُسمى بمُوسَى أصلا.
تحويطة آخر جُمُعَة من رَمَضَان

وَهِي لَا ألاء إِلَّا آلاؤك كعسهلون بَاطِلَة لَا أصل لَهَا وَتقدم الْكَلَام عَلَيْهَا

نام کتاب : السنن والمبتدعات المتعلقة بالأذكار والصلوات نویسنده : الشقيري    جلد : 1  صفحه : 329
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست