responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : السنن والمبتدعات المتعلقة بالأذكار والصلوات نویسنده : الشقيري    جلد : 1  صفحه : 260
وروى أَحْمد وَالْبُخَارِيّ وَمُسلم وَالتِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه عَن ابْن عَبَّاس قَالَ: كَانَ رَسُول الله [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] يَدْعُو عِنْد الكرب: " لَا إِلَه إِلَّا الله الْعَظِيم الْحَلِيم، لَا إِلَه إِلَّا الله رب الْعَرْش الْعَظِيم، لَا إِلَه إِلَّا الله رب السَّمَوَات السَّبع وَرب الأَرْض وَرب الْعَرْش الْكَرِيم " وَزَاد الطَّبَرَانِيّ: " اصرف عني شَرّ فلَان " ويعينه باسمه، وَفِي الْأَذْكَار نقلا عَن كتاب ابْن السّني عَن أبي قَتَادَة قَالَ: قَالَ رَسُول الله ( [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] ) من قَرَأَ آيَة الْكُرْسِيّ وخواتيم سُورَة الْبَقَرَة عِنْد الكرب أغاثه الله عز وَجل " وَقد تقدم حَدِيث دُعَاء ذِي النُّون، وَفِي الْجَامِع برمز الْعقيلِيّ فِي كتاب الضُّعَفَاء عَن جَابر عَنهُ ( [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] ) قَالَ: " استكثروا من لَا حول وَلَا قُوَّة إِلَّا بِاللَّه فَإِنَّهَا تدفع تسع وَتِسْعين بَابا من الضّر، أدناها الْهم ".
فصل فِي الاستغاثة وَالدُّعَاء باسم الله الْأَعْظَم

روى ابْن مَاجَه وَالطَّبَرَانِيّ وَالْحَاكِم بِإِسْنَاد صَحِيح حسن كَمَا الْجَامِع وشارحه عَن أبي أَمَامه أَنه [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] قَالَ: " اسْم الله الْأَعْظَم الَّذِي إِذا دعى بِهِ أجَاب فِي ثَلَاث سور من الْقُرْآن: فِي الْبَقَرَة وَآل عمرَان وطه " قَالَ محشى سنَن ابْن مَاجَه: فِي الزَّوَائِد رجال إِسْنَاده ثِقَات وَهُوَ مَوْقُوف، وَأما إِسْنَاده الْمَرْفُوع فَفِيهِ غيلَان لم أر لأحد فِيهِ كلَاما لَا بِجرح وَلَا توثق، ... رجال الْإِسْنَاد ثِقَات. وروى الإِمَام أَحْمد وَأَبُو دَاوُد ... صَحِيح كَمَا فِي الْجَامِع عَن أَسمَاء بنت يزِيد أَنه [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] قَالَ ... فِي هَاتين الْآيَتَيْنِ (وإلهكم إِلَه وَاحِد لَا إِلَه إِلَّا ... . . آل عمرَان (الم، الله لَا إِلَه إِلَّا هُوَ الْحَيّ ... . .: بجانبه عَلامَة الصِّحَّة،

نام کتاب : السنن والمبتدعات المتعلقة بالأذكار والصلوات نویسنده : الشقيري    جلد : 1  صفحه : 260
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست