مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
منتهى الطلب من أشعار العرب
نویسنده :
ابن ميمون
جلد :
1
صفحه :
338
وعمروُ بن عمرو قادَكمْ فاشكروا لهُ ... بذي نجَبٍ والقومُ كابٍ وبارِكُ
بذي نجبٍ لو لمْ تذُدْ من ورائِكمْ ... بنو مالكٍ غالَتْكَ ثَمَّ العَوائكُ
فأسلمْتمُ فرسانَ سعدٍ وقدْ ترى ... بداركمُ المُستردفاتُ الهوالكُ
ويومَ علَتْ للحَوْفَزانِ كتيبةٌ ... جَدُودُ لكمْ من نحوش حجْرٍ مَسالِكُ
ويومَ بَحِيرٍ أنتمُ شرُّ عُصبةٍ ... عَضاريطُ لولا المازِنيُّ المُعارِكُ
ورومَ بني عبْسٍ بشَرْجٍ تَشاهَدَتْ ... على قتلِهِ أعلامُكمْ والدَّكادِكُ
وعَبْقَر إذ تدعوكمُ جلَّلتْكُمُ ... منَ الخزيِ ثوبَ الحائضاتِ العَوارك
ستسمحُ يربوعٌ سِبالاً لئيمةً ... بها منْ منيِّ العبدِ أسودُ حالكُ
حميد بن ثور
وقال
حميد بن ثور
بن حَزن بن عمرو بن أبي ربيعة بن نهيك بن هلال بن عامر بن صعصعة:
سَلا الربْعَ أنّي يمَّمتُ أمّ طارقٍ ... وهلْ عادةٌ للربعِ أنْ يتكلّما
وقُولا لهُ يا ربْعُ باللهِ هلْ بدا ... لها أو أرادَتْ بعدُ إلاّ تأيُّما
شهِدْتَ وأسمعتَ الفِراقَ وأشخصَتْ ... بنا الدارُ بعدَ الإلفِ حَولاً مُجرّما
ولو نطقَ الرَّبْعانِ قبلي لبيَّنا ... لصاحبِ هندٍ وامرئِ القيسِ مَنْسِما
هما سألا فوقَ السؤالِ وأفْضلا ... على كلِّ باكٍ عَوْلةً وتَلوُّما
وزادا على قولِ الوشاةِ وأنشدا ... من الشِّعرِ ما يُغوي الغوِيَّ المُلوَّما
أجِدَّكَ شاقَتْكَ الحُمولُ تيمَّمتْ ... هِدانَيْنِ واجتازَتْ يميناً عَرَمْرما
على كلِّ مَشبوحٍ بنِيرَيْنِ كُلِّفَتْ ... قُوى نِسْعَتَيْهِ مَحْزِماً غيرَ أهْضما
جِلادُ تَخاطَتْها الرِّعاءُ فأُهملَتْ ... وألفَيْنَ رَجّافاً جُرازاً تَلَهْزَما
رعَيْنَ المُرارَ الجَونَ منْ كلِّ مِذنَبٍ ... دَمِيثٍ جُمادى كلِّها والمحرَّما
من النِّيرِ واللَّعْباءِ حتى تبدَّلَتْ ... مكانَ رَواغِيها الصَّريفَ المُسدَّما
وحتى تَعفَّى النضْوُ منها وجُرِّدَتْ ... حَوالبُها من مَرْبَعٍ قد تَجرَّما
وعادَ مُدَمّاها كُمَيْتاً وشُبِّهتْ ... كُلومُ كُلاهُنَّ الوِجارَ المُهدَّما
وخاضَتْ بأيديها النِّطافَ وذعْذَعتْ ... بأقْيادِها إلاّ وظِيفاً مُخدّما
فجاءَ بها الرُّدادُ يحْجُزُ بينَها ... سُدىً بينَ قَرْقارِ الهديرِ وأعْجما
ترى القرْمَ منها ذا الشقاشقِ واضحاً ... نقيّاً كلونِ القُلْبِ والجَونِ أصْحَما
فقامَ العَذارى بالمَثاني فأُقْدِعَتْ ... أكُفُّ العذارى عِزّةً أنْ تَخطَّما
فلمّا ارعوى للزَّجْرِ كلُّ مُلَبِّثٍ ... كصُمِّ الصَّفا يتلو جِراناً مُقدَّما
إذا عزّةُ النفسِ التي كان يتَّقي بها ... حبْلَهُ لم تُنسِهِ ما تَعلَّما
فما زِلنَ بالتمساحِ حتى كأنّما ... أدَبَّتْ إليهِ في الخِزامةِ أرْقَما
وقرَّبْنَ مُقْورّاً كأنَّ وضِينَهُ ... بنِيقٍ إذا ما رامَهُ الغَفْرُ أحْجَما
وَقُوراً لوَ انَّ الجِنَّ يعزِفْنَ حولَهُ ... وضرْبَ المغَنِّي دُفَّهُ ما تَرَمْرما
رعى القَسْوَرَ الجَونيَّ من حولِ أشمُسٍ ... ومنْ بطنِ سُقْمانَ الدُّعاعَ المُديَّما
تراهُ إذا استدبرَتْهُ مُدمَجَ القَرا ... وفَعماً إذا أقبلْتَهُ العينَ سَلْجَما
بعيرُ حياً جاءَتْ بهِ أرحبيّةٌ ... أطالَ بهِ عامَ النِّتاجِ وأعْظَما
فقامَتْ إليهِ خَدْلَةُ الساقِ أشخصَتْ ... لهُ بالخلا كفّاً خَضيباً ومِعصَما
فألقى بلَحيَيْهِ فلاثَتْ برأسِهِ ... زِماماً كشيطانِ الحَماطةِ مُحكَما
فلمّا أناخَتْهُ إلى جَنْبِ خِدرِها ... عَجا شِدقَهُ أو هَمَّ أنْ يَتزعَّما
تراهُ إذا ما عجَّ يجلو عنِ الشَّبا ... فما مثلَ حِنوِ الخَيْبرانيِّ لَهْجَما
تَنَخْنَخَ حتى ما تكادُ طويلةٌ ... تنالُ بكفَّيْها الظِّعانَ المُسوَّما
وذا ذئبٍ جُوفٍ كأنَّ خُصورَهُ ... خصورُ نِعالِ السبتِ لأماً مُوشَّما
قِمَطْرٌ يَبِينُ الوَدْعُ فوقَ سَراتِهِ ... إذا أرزمَتْ من تحتهِ الريحُ أرزما
نام کتاب :
منتهى الطلب من أشعار العرب
نویسنده :
ابن ميمون
جلد :
1
صفحه :
338
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir