responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ثمار القلوب في المضاف والمنسوب نویسنده : الثعالبي، أبو منصور    جلد : 1  صفحه : 124
الْبَاب الثَّامِن فِيمَا يُضَاف وينسب إِلَى رجال مُخْتَلفين

حِكْمَة لُقْمَان
رأى سطيح
جود كَعْب
بخل مادر
بلاغة قس
عى بَاقِل
جَار أَبى دَاوُد
جليس قعقاع
فتكة البراض
حَدِيث خرافة
مواعيد عرقوب
وَفَاء السموءل
ندامة الكسعى
عَدو سليك
صَفْقَة أَبى غبشان
قبر أَبى رِغَال
نفس عِصَام
يدا عدل
هوان قعيس
ميتَة أَبى خَارِجَة
جَزَاء سنمار
كنز النظف
حلف الفضول
مسير حُذَيْفَة
نِكَاح حوثرة
ذكر ابْن ألغز
أير الْحَارِث بن سدوس
نومَة عبود
حمق هبنقة
جهل أَبى جهل
شُؤْم طويس
كذب مُسَيْلمَة
طمع أشعب
سنيات خَالِد
اصفر سليم
بخت أَبى نَافِع
قنديل سَعْدَان
وَاو عَمْرو
شربة أَبى الجهم
لحن الموصلى
غناء إِبْرَاهِيم بن المهدى
عود بنان ناى زنام
خرص أَبى السقاء
حِكَايَة أَبى ديونة
لواط يحيى بن أَكْثَم
الاستشهاد

176 - (حِكْمَة لُقْمَان) قَالَ الله عز وَجل {وَلَقَد آتَيْنَا لُقْمَان الْحِكْمَة} وَحكى عَنهُ مواعظه ووصاياه لِابْنِهِ وَنسب إِلَيْهِ سُورَة من كِتَابه فَمَا الظَّن بِمن ثَبت الله لَهُ حكمته وارتضى كَلَامه أَلَيْسَ حَقِيقا ان يضْرب بِهِ الْمثل ويروى أَنه كَانَ عبدا حَبَشِيًّا لرجل من بنى إِسْرَائِيل فَأعْتقهُ وَأَعْطَاهُ مَالا وَذَلِكَ فِي زمن دَاوُد عَلَيْهِ السَّلَام

الْبَاب الْخَامِس عشر فِيمَا يُضَاف وينسب إِلَى طَبَقَات الشُّعَرَاء

حلَّة امْرِئ الْقَيْس
يَوْم عبيد
حكم لبيد
حوليات زُهَيْر
صحيفَة المتلمس
قدح ابْن مقبل
منديل عَبدة
لِسَان حسان
سيف الفرزدق
بَنَات نصيب
غزل ابْن ابى ربيعَة
عين بشار
طبع البحترى
أير أَبى حكيمة
تشبيهات ابْن المعتز
عتاب جحظة
غُلَام الخالدى
الاستشهاد

285 - (حلَّة امْرِئ الْقَيْس) تضرب مثلا للشئ الْحسن يكون لَهُ أثر قَبِيح والمبرة يكون فى ضمنهَا عقوق والكرامة يحصل مِنْهَا إهلاك وَذَلِكَ أَن امْرأ الْقَيْس بن حجر لما خرج إِلَى قَيْصر يستعينه على قتلة أَبِيه ويستنجده فى الِاسْتِيلَاء على ملكه أكْرمه وأمده بِجَيْش ثمَّ لما صدر من عِنْده وشى الوشاة بِهِ إِلَيْهِ وَأَخْبرُوهُ بِمَا يكره من شَأْنه وخوفوه عَاقِبَة أمره فندم على تَجْهِيزه ثمَّ أتبعه بحلة مَسْمُومَة عزم عَلَيْهِ أَن يلبسهَا فى طَرِيقه فَلَمَّا لبسهَا تقرح جلده وتساقط لَحْمه وَاشْتَدَّ سقمه ففى ذَلِك يَقُول
(وبدلت قرحا داميا بعد صِحَة ... وبدلت بالنعماء وَالْخَيْر أبؤسا)

نام کتاب : ثمار القلوب في المضاف والمنسوب نویسنده : الثعالبي، أبو منصور    جلد : 1  صفحه : 124
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست