responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التعليقات والنوادر نویسنده : الهجري، أبو علي    جلد : 1  صفحه : 41
1 - تَرَوحّتُ مِن أَهل الاطيَّاءِ مُمْسِياً ... وفي القَلْبِ من أهل الاطِيّاء هاجسُ
2) - وَفيهم عُدي لو يَقْدرُون إحْتِسَوا دمي ... وَوَدَّا بأن قد غَيبَّتَنْي الروامِسُ
3) - فَلا عُدِمُوا مثلي إذا الخيل أحْدَقَتْ ... وقد ضَجّتْ بين الأَكُفَّ المَقَاوِسُ
34) - فَثَم يَفَدّوني بجَدّ أبيهم وَاَضرب قبل الزَمِر والريق يِابِسُ 457* وقال حُمَيدْ بُن ثَوْرٍ الهِلالي: " الطويل "
1) - وضمَا خِلْتُنا إذ ليس يحْجزَ بِيْنَنَا ... وبين العُدَى إلا القُنيُّ الخَواطِرُ
2) - وَوَصْل الخُطا بالسْيفِ والسْيفَ الخُطا ... إذا ظن أنَّ السيفَ ذو السَيف نَاصِرُ
3) - وقد يَرْكَبُ الأَمْرَ الذي ليْسَ حالهُ إذا ما أضافَتْهُ إليهِ الضَرائرُ
458* - وله من كَلَمَةٍ أخْرى: " الطويل "
1) - كأنَّ الربَابَ الدُهْمَ في سَرَعانِهِ ... عِشَارٌ من الكْلْبيّةِ الجُونِ ظُلّعُ
2) - أَدَانِيهِ للأمْواهِ من بطنِ بْيشةٍ ... وَللأوَقِ والسِيدَانِ والمْيَنِ يَضْجَعُ
3) - كأَنَّ إشتِعال البَرقِ في حَجَراتِه ... ضِرام شِرىً في آيكَةٍ يتَشيعُ
4) - تُروَى منَ البحرينِ عُوْذَ رَميّة ... كما إستَربَعَ البَزَّ القِطْارُ المُطبَّعُ
اسَّتْريَعَ: إحْتَمَل، وَزَيْدٌ مُسْتَربعٌ بِقِرْنِه ومَا قَوِى عليه. والمُطبَّعُ: المُقَّلُ بالحِمْلِ.
5) - ألاَ ما لِعَيْني لَ أبَا لأبِيكُمَا ... إذا ذُكِرَتْ لَيْلَى تُرِبُّ فَتَدْمَّعُ
تُرِبِّ: تُديمُ البِكآءَ، وكلُ مُربّ مُقيمٌ.
6) - ومَا لفؤآدي كلَّما خَطِرَ الهَوَىَ ... على ذَاكَ فيما لا يُواتيه مطمَع
7) - أَجِدَّ بلِيْلَيْ مِدْحَةً غَرَبّيةً ... كما حُبِّرَ البُرْدُ اليَمِانيِ المُسبعُ
8) - تُثْبكَ بما أَسْدَيتَ أو ترجُ وعْدَها184 وما وعْدُها فيما خلا مِنك ينْفعُ
9) - وَليْلى أَروُجُ الجَيْبَ ميَّاعَةُ الصِبَا ... أَبِيٌّ لِمايأبَى الكريمُ ويَرفَعهُ
10) - مًشَرَّفَةٌ الأَعْطَافِ مَهضُومةٌ الحَشا ... بها القلْبُ لو تَجُزيهِ بالقْرضُ مولعُ
11) - ومَالي بها عِلمٌ سِوىَ الظَنَّ والّذي ... إلى بَيْته تُزْجَى حَوافٍ وظُلّعُ
12) - سوَى أنَّني قد كْنتُ أعْلَمُ أنَها ... هي العَذْبٌ والماء البَضاعُ المنقَّعُ
شَرِبَ حتى بَضَعَ ونَقَع، وأَبْضَعَنَى الماءُ وأَنقَعنِي، مثلُ رُويتُ. قال: الصوابُ، وأَرْوَانيَ. واليَضَاعُ: المُرْوىِ المُنْقعُ - بجر القاف - لأنهُ يُرْوىِ.
459* - وله: " الكامل "
1) - إنَّ اللَتَيَنِ لَقِيتَ يوم سُوَيْقَةٍ ... لو تُلْمِعَانِ بعاقِل الأوْعَالِ
2) - لأختَارَ " سَهلهما بحزنِ " مَكانِهِ ... ولظَلَّ يطمَعُ منهما بوِصَالِ
3) - إذّناً لصوَتْهما يُنازِعُ نَفْسَهُ ... تَنْأى بهِ وَيُهمُّ بالإقْبالِ
4) - سَيَارَتَان إذا البُروُقُ دَعَتْهُمَا حَلاّلتَانِ بهذِهِ الأمَيَالِ
5) - تَعِدانِ مَوعِدَةً وفيما قَالَتَا 185 ... خُلفٌ وتُمْسِك مِنْهُما بحبال
6) - وَالبُخْل خيرٌ منِ عطاءٍ رائثٍ ... ياتيك بعْدَ تَبَرّضٍ وسُؤالِ
460* - أيضا: " الطويل "
1) - وكائنْ لَهَوْنا مِنْ رَبيع مَسَرَّةٍ ... وصَيْفٍ لَهوناهُ قَصيرٍ ظَهَائرهُ
2) - بَجْزعٍ تُغَنّينا بهِ مَستْظَلّةٌ ... يُمائِرها نوحاً به وتُمائرهُ
3) - دَعَتْ سَاق حُرٍ وانِتَحى مثلَ صَوْتِها ... بساقٍ تُغنيهِ وساقٍ يُحاورُه
4) - أضَرَّ بأطْلالِ المليحةِ بَعدَنا دُرُجَ السَفا تأتابُهُ وتباكِره
5) - فلو أنّها كَانَتْ بَدَتْ يومَ حَيّةٍ ... لُمْنَعطِفِ القَرْنَينِ وعرٍ مطامُرهُ
6) من الهائِباتِ السّهِل في مُشْمَخَرةٍ ... بِحيْدٍ وُعَولٍ يَأمَنُ القوم فادره

نام کتاب : التعليقات والنوادر نویسنده : الهجري، أبو علي    جلد : 1  صفحه : 41
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست