responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : منازل الحروف نویسنده : الرماني، أبو الحسن    جلد : 1  صفحه : 48
أتيتني بِمَعْنى وَالله مَا أتيتني
3 - ومخففة من الثَّقِيلَة نَحْو قَوْله تَعَالَى {وَإِن كل لما جَمِيع لدينا محضرون} تلزمها اللَّام فِي الْخَبَر لِئَلَّا تَلْتَبِس ب إِن الَّتِي للجحد فَتَقول إِن زيدا لقائم فَتكون إِيجَابا فَإِن قلت إِن زيد قَائِم كَانَ نفيا
4 - وزائدة نَحْو قَول الشَّاعِر
(وَمَا إِن طبنا جبن وَلَكِن ... منايانا ودولة آخرينا)
وَتقول مَا إِن فِي الدَّار أحد بِمَعْنى مَا فِي الدَّار أحد فَهَذِهِ زَائِدَة على التوكيد
حَتَّى

وَحَتَّى تَنْصَرِف على أَرْبَعَة اوجه
1 - جَارة نَحْو قَوْلك قُمْت حَتَّى اللَّيْل وَمِنْه قَوْله تَعَالَى {سَلام هِيَ حَتَّى مطلع الْفجْر}
2 - وعاطفة نَحْو قدم النَّاس حَتَّى المشاة وَخرج النَّاس حَتَّى الْأَمِير وَتقول إِن فلَانا ليصوم الْأَيَّام حَتَّى يَوْم الْفطر وَيجوز النصب لِأَنَّهُ لَا يدْخل فِي الصَّوْم فَتكون حَتَّى غَايَة

نام کتاب : منازل الحروف نویسنده : الرماني، أبو الحسن    جلد : 1  صفحه : 48
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست