responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : منازل الحروف نویسنده : الرماني، أبو الحسن    جلد : 1  صفحه : 27
(هرق لنا من قرقرى ذنوبا ... إِن الذُّنُوب ينفع المغلوبا)
الياءات

والياءات عشر وَهِي
1 - يَاء الْإِضَافَة تكون فِي الِاسْم وَالْفِعْل نَحْو ضاربي فِي الِاسْم وضربني فِي الْفِعْل وَلَا بُد قبلهَا من النُّون لِئَلَّا يَقع الْكسر فِي الْفِعْل فَأَما الِاسْم فَلَا يحْتَاج إِلَى النُّون مَعهَا فِيهِ لِأَنَّهُ يدْخلهُ الْجَرّ
2 - وَالْيَاء الْأَصْلِيَّة نَحْو الْمهْدي والداعي فِي الِاسْم وَأما الْفِعْل فنحو يقْضِي وَيهْدِي فَهَذِهِ الْيَاء من نفس الْكَلِمَة لِأَنَّهَا تقع فِي مَوضِع لَام الْفِعْل من قَوْلك يفعل وفاعل
3 - وَالْيَاء الملحقة نَحْو سلقى يسلقي ألحقته ب دحرج يدحرج وَهِي زَائِدَة تشبه الْأَصْلِيَّة
4 - وياء التَّأْنِيث نَحْو اضربي وَلَا تذهبي فَهَذِهِ الْيَاء اسْم للمؤنث وَكَذَلِكَ هِيَ فِي قَوْله جلّ وَعز {فإمَّا تَرين من الْبشر أحدا}
كَانَ الأَصْل تَرين من الْبشر فِي الِاسْتِعْمَال

نام کتاب : منازل الحروف نویسنده : الرماني، أبو الحسن    جلد : 1  صفحه : 27
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست