responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ضياء السالك إلى أوضح المسالك نویسنده : النجار، محمد عبد العزيز    جلد : 1  صفحه : 188
....................................................................................

الأسئلة والتمرينات:
1 عرف كلا من "أل" الجنسية والعهدية، واذكر أقسام كل، ووضح بالأمثلة.
2 اشرح "أل" التي للمح الأصل، وما معنى لمح الأصل؟ واذكر أمثلة لذلك.
3 وضح العلم بالغلبة، وبين من أي نوع هو؟ ومثل.
4 بم يستشهد النحويون بالآتي في باب المعرف بأداة التعريف؟
قال تعالى: {وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالأُنْثَى} ، {إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ} ، {وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ} ، {هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى} .
وقال عليه الصلاة والسلام: "كل الصيد في جوف الفرا".
يا عز كفرانك لا سبحانك ... إني رأيت الله قد أهانك
باعد أم العمر من أسيرها ... حراس أبواب لدى قصورها
علا زيدنا يوم النقا رأس زيدكم ... بأبيض ماضي الشفرتين يماني
5 بين فيما يأتي: أنواع ما فيه "أل" ووضح سبب ما تقول:
هل تذكر يا أخي الاعتداء الثلاثي سنة 1956؟ إن الاعتدا سنة 1967 كان مدبرا من الصهيونية والاستعمار كسابقه. وقد فطن العرب أخيرا إلى ذلك؛ فأجمعوا الأمر، ووحدوا الجبهة، واتخذوا من البترول سلاحا يرهبون به المعتدي، كما اتخذت القناة كذلك. وعلى الرغم من أن المعتدي -اعتمادا على مساندة المستعمر- قد عبث بقرار الجمعية العامة ومجلس الأمن فإن العرب يحترمون الميثاق، ولا سيما ما يتعلق بحقو الإنسان. وعلى الباغي تدور الدوائر. ومن الخير للدول العربية أن تتعاون، فتستعيد المجد الزائل والعز البائد. وليعلموا أن الجبن أخس الطباع، وأن العز في الاتحاد والإقدام.
6 ما سبب تعريف الكلمات الآتية؟ وضح ذلك.
النابغة، ذو القرنين، الكتاب، الحديث، الراضي بالله، بنت الصحراء.
7 عبر عن الأعداد الآتية بكلمات عربية، ثم عرفها بأل.
11، 12، 15، 21، 30، 101، 111، 145، 202، 1336.
8 بين سبب تعريف المضاف في العبارة الآتية:
حضر عندي بالأمس رسول أخي، وكنت أقرأ كتاب سيبويه مع نفر من أصدقائي، فأسر إلي بأن نسخ هذا الكتاب عزيزة؛ فازداد حرصي عليه، وشغف ذلك النفر به.
نام کتاب : ضياء السالك إلى أوضح المسالك نویسنده : النجار، محمد عبد العزيز    جلد : 1  صفحه : 188
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست