responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمل اللغة نویسنده : ابن فارس    جلد : 1  صفحه : 915
وبأ: الوباء معروف.
وأرض وبئة ووبيئة على فعلة وفعيلة، وقد وبئت، وموبوءة وقد وبئت.
ووبأت ناقتي: حنت، توبا.
ووبأت إليه: اشرت.
وقالوا: أوبأت: أن يكون إيماء إلى خلف، يقال أومأت إلى قدامي وأوبأت إلى خلفي.
قال الفرزدق:
وإن نحن أوبأنا إلى الناس وقفوا
باب الواو والتاء وما يثلثهما
وتح: الوتح: الشيء القليل.
ووتح فلان العطية.
وتوتحت من الشراب: شربت منه قليلا.
وتد: الوتد معروف.
يقال في الأمر: تد وتدك.
ويقال: وتد ووتد.
والوتدان في الأذن: هما اللذان في باطنها كالوتد.
وتر: الوتيرة: غرة الفرس المستديرة.
والوتيرة: المداومة على الشيء، يقال: هو على وتيرة واحدة، [والوتر: الذحل] .
قال يونس: قال أهل العالية يقولون: الوتر في العدد والوتر في الذحل.
وتميم تقول: وتر في العدد والذحل سواء، يقال منه: وترت.
والوتر: الفرد.
ووترت القوس: بوترها أوترها.
والوترة: طرف الأنف.
والوتيرة: حلقة يتعلم عليها الطعن.
والمواترة: المتابعة.
قال اللحياني: لا تكون مواترة إلا إذا وقعت بينهما فترة وإلا فهي مداركة.
وناقة مواترة: تضع ركبتها ثم تمكث ثم تضع الأخرى.
والوترة والوتيرة: حجاب ما بين المنخرين.
ووتيرة اليد: ما بين الأصابع.
وما في عمله وتيرة، أي: فترة.
وتن: واتنت الأمر: لازمته.
والوتين: عرق يسقي القلب.
وماء واتن: دائم.
والموتون: الذي أصيب وتينه.
واستوتن المال: سمن، ويقال بالثاء.
وتغ: الوتغ: الإثم وقلة العقل.
ويقال: أوتغه، إذا أوقعه في بلية.
ووتغ وتغا، إذا هلك.
ويقال: أوتغ السلطان إنسانا، وهو أن يحبسه أو يلقيه في بلية.
وتش: الوتش: القليل من كل شيء، وإنه لمن وتشهم، أي: من رذالهم.
وتك: الأوتكى: ضرب من التمر.
* * *
باب الواو والثاء وما يثلثهما
وثر: الوثير والوثر: الفراش الوطيء.
ووثر الفحل الناقة: ضربها.
والمياثر: ثياب حمر كانت من مراكب العجم.
وثغ: الوثيغة: الدرجة تتخذ للناقة، يقال: وثغها، وهو يثغها، وثغا.
وثق: وثقت بفلان أثق ثقة.
ووثقت الشيء: أحكمته.
وناقة موثقة الخلق: محكمته.
والميثاق: من المواثقة والمعاهدة.

نام کتاب : مجمل اللغة نویسنده : ابن فارس    جلد : 1  صفحه : 915
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست