responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمل اللغة نویسنده : ابن فارس    جلد : 1  صفحه : 795
الحاجة المقاربة] .
ويقال: لا يمنع يد لامس، أي: ليس فيه منعة.
لمص: قال ابن دريد: اللمص كاللطع، تقول: لمصت العسل.
لمظ: اللمظة: كالنكتة من البياض.
وفي الحديث: إن الإيمان يبدو لمظة في القلب واللمظة بالفرس: بياض في إحدى جحفلتيه.
وتلمظ الحية: أخرج لسانه كتلمظ الآكل.
ويقولون: شرب الماء لماظاً، إذاً ذاقه بطرف لسانه.
لمع: لمع الشيء فهو لامع، إذا أضاء.
ويقال للسراب يلمع، وبه شبه الرجل الكذاب، (قال:
إذا ما شكوتُ الحبًّ كيما تثيبني
بودي قالت إنما أنت يلمع)
وألمعت الناقة، إذا رفعت ذنبها فعلم أنها لاقح.
ويقال: كل حامل اسودت حلمة ثدييها، ملمع: واللماع: جمع لمعة، وهي البقعة من الكلإ.
ويقولون: اللمعة: الجماعة من الناس.
واللماعة الفلاة.
واللماعة: العقاب.
والألمعى: الذي يظن فلا يكاد يكذب.
والتمعت الشيء: اختلسته.
وألمعت به المنية: ذهبت به.
لمق: يقال: لمقه بيده، إذا ضربه.
ولمق الكتاب: محاه، قال يونس: سمعت أعرابياً يذكر مصدقاً لهم فقال: لمقه بعدما نمقه.
وما ذقت لماقاً، أي: شيئاً.
قال:
وما يغني الحوائمُ من لماقِ
لمك: التلمك: التلمج، ويقولون: ما ذقت لماكاً مثل لماجاً.
ويقال: تلمك البعير، إذا لوى لحييه.
قال:
فلما رآني قد أردتُ ارتجالهُ
تلمك لو يجدي عليهِ التلمكُ
باب اللام والهاء وما يثلثهما
لهو: اللهر: معروف، وكل ما شغلك (عن شيء) فقد ألهاك.
ولهوت من اللهو، ولهيت عنه، إذا شغلت عنه.
و [في الحديث] : إذا أستأثر الله بشيء فآله عنه.
والأجود أن يكون إله عنه: اتركه.
وفي الحديث في البلل بعد الوضوء: إله عنه.
(وكان ابن الزبير إذا سمع صوت الرعد
لهي عن حديثه، يقول: تركه وأعرض عنه) .
واللهو: ُ كناية عن الجماع، فأما قوله - عز وجل -: {لَوْ أَرَدْنَا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْوًا لَاتَّخَذْنَاهُ مِنْ

نام کتاب : مجمل اللغة نویسنده : ابن فارس    جلد : 1  صفحه : 795
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست