responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم ما استعجم من اسماء البلاد والمواضع نویسنده : البكري، أبو عبيد    جلد : 1  صفحه : 115
ومنبج بالجزيرة. وقال أيضا:
فإلّا تكن بالشام دارى مقيمة ... فإنّ بأجنادين منّى ومسكن
مشاهد لم يعف التّنائى قديمها ... وأخرى بميّافارقين فموزن
مسكن: من أرض العراق، وهو موضع معسكر مصعب، وبه قتل. يخبر كثيّر أنه كان مع عبد الملك فى حروبه تلك.
الأجواف
على وزن أفعال، كأنّه جمع جوف مذكور، محدّد فى رسم القاعة.
الأجول
جبل مذكور فى رسم فيد، محدّد، مفتوح الأوّل، ساكن الثانى بعده واو مفتوحة، على وزن أفعل، قال المتنخّل:
فالتطّ بالبرقة شؤبوبه ... والرعد حتّى برق الأجول
أجياد
بفتح أوّله، وإسكان ثانيه، وبالياء أخت الواو، والدال المهملة، كأنّه جمع جيد: موضع من بطحاء مكة، من منازل قريش البطاح. وقد بيّنت منازلهم بيانا شافيا فى رسم بطحاء مكة، قال عمر بن أبى ربيعة:
هيهات من أمة الوهّاب منزلنا ... إذا حللنا بسيف البحر من عدن
واحتلّ أهلك أجيادا فليس لنا ... إلا التذكّر «1» أو حظّ من الحزن
وقال أبو صخر الهذلىّ:
«ودارها بين منعوق وأجياد» قال العتبىّ: ومن رواية يونس بن عمرو عن أبيه، عن أبى عبيدة البصرى، أن رعاء الإبل ورعاء الغنم تفاخروا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأوطأهم رعاء الإبل غلبة، قالوا: ما أنتم يا رعاء النّقد؟ هل تخبّون أو تصيّدون؟

نام کتاب : معجم ما استعجم من اسماء البلاد والمواضع نویسنده : البكري، أبو عبيد    جلد : 1  صفحه : 115
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست