responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم البلدان نویسنده : الحموي، ياقوت    جلد : 4  صفحه : 379
وأنّى اهتدت ليلى لعوج مناخة، ... ومن دون ليلى يذبل فالقعاقع
تمطّت إلينا هول كلّ تنوفة ... تكلّ الصّبا في عرضها والنزائع
طمعت بليلى أن تريع، وربما ... تقطّع أعناق الرجال المطامع
وبايعت ليلى في الخلاء، ولم يكن ... شهودي على ليلى عدول مقانع
وما أنت في شرّ إذا كنت كلّما ... تذكرت ليلى ماء عينك دافع

قَعْبَةُ العَلم:
أرض واسعة ينزلها العرب في زمن الربيع وهي كثيرة النّصيّ وليس بها ماء عذب، وهي في قبلي بسيطة، والعلم: جبل عال في غربيها منسوبة إليه وهو في طريق السالك من تبوك وفي قبليها ماء عذب يقال له ثجر.
القَعْرَاءُ:
تأنيث الأقعر من قولهم: أقعرت البئر إذا جعلت لها قعرا وما شابهه، والقعراء: اسم ماء أو بقعة.

القَعْرُ:
بفتح أوله، وسكون ثانيه، وهو وسط الشيء مع نزول فيه، قال الكندي: قال عرّام ومن ذرة قرية يقال لها القعر وقرية يقال لها الشرع وهما شرقيتان، وفي كل هذه القرى مزارع ونخيل على عيون، وهما على واد يقال له رخيم، والله الموفق.

قَعْرَةُ:
من قرى اليمن من ناحية ذمار.

قَعْسَانُ:
بالفتح ثم السكون، وهو من القعس ضدّ الحدب: اسم موضع.

قِعْسَرَّى:
بكسر أوله، وسكون ثانيه، وفتح السين، وتشديد الراء، والقصر، والقعسريّ، بتخفيف الراء وتشديد الياء: الجمل الضخم الشديد، وبهذه الصيغة أظنه للمبالغة والتعظيم: وهو اسم موضع في شعر علقة بن جحوان العنبري:
تدقّ الحصى والمرو دقّا كأنها ... بروضة قعسرّى سمامة موكب

القَعْقَاعُ:
بالفتح، وقد ذكر اشتقاقه في القعاقع: وهو طريق تأخذ من اليمامة والبحرين كان في الجاهلية.

قَعَمْعَمٌ:
هو تضعيف القعم، وهو ضخم الأرنبة ونتوّها وانخفاض القصبة: موضع.

القعمة:
من قرى ذمار باليمن.
قُعَيْقِعَانُ:
بالضم ثم الفتح، بلفظ تصغير: وهو اسم جبل بمكة، قيل: إنما سمي بذلك لأن قطوراء وجرهم لما تحاربوا قعقعت الأسلحة فيه، وعن السّدّيّ أنه قال: سمّي الجبل الذي بمكة قعيقعان لأن جرهم كانت تجعل فيه قسيّها وجعابها ودرقها فكانت تقعقع فيه، قال عرّام: ومن قعيقعان إلى مكة اثنا عشر ميلا على طريق الحوف إلى اليمن. وقعيقعان:
قرية بها مياه وزروع ونخيل وفواكه وهي اليمانية، والواقف على قعيقعان يشرف على الركن العراقي إلا أن الأبنية قد حالت بينهما، قاله البلخي، وقال عمر ابن أبي ربيعة:
قامت تراءى بالصّفاح كأنها ... كانت تريد لنا بذاك ضرارا
سقيت بوجهك كل أرض جئتها، ... ولمثل وجهك أسقي الأمطارا
من ذا نواصل إن صرمت حبالنا، ... أو من نحدّث بعدك الأسرارا؟
هيهات منك قعيقعان وأهلها ... بالحزنتين فشطّ ذاك مزارا
وبالأهواز جبل يقال له قعيقعان منه نحتت أساطين

نام کتاب : معجم البلدان نویسنده : الحموي، ياقوت    جلد : 4  صفحه : 379
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست