responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جمهرة أنساب العرب نویسنده : ابن حزم    جلد : 1  صفحه : 374
وهؤلاء ولد عمهما عمرو بن مازن بن الأزد
ولد عمرو بن مازن بن الأزد: عدى، وزيد الله، ولوذان، وامرؤ القيس، والحارث، وحارثة، ومالك، وثعلبة، وسوادة، وعوف، والعاصى، وخالد، والوجيه [1] : كل هؤلاء يسمون غسان. منهم. بنو شقران بن عمرو بن صريم بن حارثة بن عمرو بن مازن بن الأزد، ولهم بالشأم شرف. ومنهم: بنو زمان بن تيم الله بن حقال بن أنمار بن عمرو بن عدي بن عمرو بن مازن بن الأزد، وهم بالحيرة عباد نصاري؛ إليهم تنسب هنالك بيعة بني مازن. ومنهم: يحيى، وسليمان، ابنا قيس بن حارثة بن عمرو بن عبد مناة بن أبي الفيض، واسمه الحسحاس، بن بكر بن عوف بن عمرو بن عدي بن عمرو بن مازن؛ قتل يحيى يوم المرج؛ وهم أشراف بالشأم. ومنهم: الحارث الأعرج بن أبي شمر [2] بن عمرو بن حارث ابن عوف بن عمرو بن عدي بن عمرو بن مازن. هذا حقيقة نسبه، وقوم يظنّون أنّه جفنى، وليس كذلك، إنّما أمه كانت جفنيّة. ومنهم: عبد المسيح بن عمرو بن حيان بن بقيلة [3] ، واسمه الحارث، بن سبين [4] بن زيد بن سعد بن عدي بن نمر بن صوفة [5] بن العاصي بن عمرو بن مازن، وكان هو وأهل بيته بالحيرة، وهو الذي صالح خالد بن الوليد عن أهل الحيرة. ومنهم: بنو سيبة [6] ، وبنو عائذ الله [7] ابنا امرئ القيس بن عمرو بن مازن بن الأزد، بطنان. ومنهم:
ثعلبة بن عمرو بن المجالد بن الحارث بن عمرو بن عدي بن عمرو بن مازن، رئيس غسان أيام ساروا من بطن مر إلى الشام؛ وأخوه جذع بن عمرو، الذي يضرب فيه المثل: «خذ من جذع ما أعطاك [8] » . ومنهم: سطيح الكاهن، واسمه ربيع

[1] في المقتضب: «وجيهة» .
[2] انظر نوادر المخطوطات 2: 211.
[3] وفي البيان 2: 147 وأمالي المرتضى 1: 188 والمقتضب 72: «عبد المسيح بن عمرو بن حيان» . وبقيلة، بالباء والقاف، سمي به لانه خرج في ثوبين أخضرين فقال له انسان: ما أنت الا بقيلة!
[4] هذا الصواب من المقتضب والاشتقاق 285.
[5] هذا الصواب من المقتضب.
[6] هذا ما في المقتضب 72: «سنية» مع ضبط السين بالضم.
[7] المقتضب: «عائذة الله» .
[8] امثال الميداني في اول باب الخاء والاشتقاق 286.
نام کتاب : جمهرة أنساب العرب نویسنده : ابن حزم    جلد : 1  صفحه : 374
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست