مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
أنساب الأشراف
نویسنده :
البلاذري
جلد :
5
صفحه :
20
61- قَالَ، وقال الأحنف لِمُعَاوِيَةَ: واللَّه ما أتيناك يا أمير المؤمنين لتهدينا من ضلالة، ولا لتغنينا من عيلة، ولا لتمنعنا من ذلة، ولكن للسمع وللطاعة.
62
[62]
- حَدَّثَنِي الْعُمَرِيُّ عَن الْهَيْثَمِ بْنِ عَدِيٍّ عَنِ مُجَالِدٍ عَنِ الشَّعْبِيِّ أَنَّ مُعَاوِيَةَ قَالَ: اسْتَعِينُوا عَلَى الْحَوَائِجِ بِالْكِتْمَانِ فَإِنَّ كُلَّ ذِي نِعْمَةٍ مَحْسُودٌ.
63
[63]
- وَحَدَّثَنِي
[1]
مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ عَنِ الْوَاقِدِيِّ عَنْ يَزِيدَ بْنِ عِيَاضٍ قَالَ، قَالَ مُعَاوِيَةُ: الأَرْضُ للَّهِ وَأَنَا
خَلِيفَةُ
اللَّهِ
فَمَا أَخَذْتُ فَلِي، وَمَا تَرَكْتُهُ لِلنَّاسِ فَبِالْفَضْلِ مِنِّي، فَقَالَ صَعْصَعَةُ بْنُ صُوحَانَ: مَا أَنْتَ وَأَقْصَى الأُمَّةِ فِي ذَلِكَ إِلا سَوَاءٌ، وَلَكِنْ مَنْ مَلَكَ اسْتَأْثَرَ، فَغَضِبَ مُعَاوِيَةُ وَقَالَ: لَهَمَمْتُ، قَالَ صَعْصَعَةُ: مَا كُلُّ مَنْ هَمَّ فَعَلَ، قَالَ:
وَمَنْ يَحُولُ بَيْنِي وَبَيْنَ ذَلِكَ؟ قال: الذي
[2]
يحول بين المرء وقلبه، وَخَرَجَ وَهُوَ يَقُولُ بَيْتَ الشَّمَّاخِ
[3]
:
أَرِيدُونِي إِرَادَتَكُمْ فَإِنِّي ... وَحَذْفَةُ كَالشَّجَا تَحْتَ الْوَرِيدِ
64
[64]
- الْمَدَائِنِيُّ عَنْ مَسْلَمَةَ وَغَيْرِهِ قَالُوا: أَغْلَظَ رَجُلٌ لِمُعَاوِيَةَ وَأَسْرَفَ فَحَلُمَ عَنْهُ فَقِيلَ: أَتَحْلُمُ عَنْ هَذَا؟! فَقَالَ: إِنِّي لا أَحُولُ بَيْنَ النَّاسِ وَأَلْسِنَتِهِمْ مَا لم يحولوا بيننا وبين ملكنا.
[62]
يرد قوله: «استعينوا على حوائجكم ... » منسوبا إلى الرسول، انظر بهجة المجالس
[1]
: 319 والبصائر 7 رقم: 781 ومجمع الزوائد 8: 195 وإتقان الغزي: 25 وعيون الاخبار
[1]
: 38،
[3]
: 119 والمحاسن والمساوئ:
403 والمجتنى: 23 ومحاضرات الراغب
[1]
: 58 وروضة العقلاء: 165 والمستطرف
[1]
: 207، 213 وأدب الصحبة:
45 ولباب الآداب: 238، 333 واللسان
[3]
: 67 والجامع الصغير
[1]
: 39 وكشف الخفا
[1]
: 123 وأدب الوزير للماوردي: 53.
[63]
مروج الذهب 5: 104- 105، والبيت المنسوب للشماخ لم يرد في ديوانه، وانما ورد في الخيل لأبي عبيدة: 10 ونسب الخيل: 21- 22 والطبري
[2]
: 1459 وجمهرة ابن دريد
[2]
: 128 والخزانة 4: 377 وهو ينسب في بعضها إلى خالد بن جعفر بن كلاب أو إلى زهير بن جذيمة العبسي أو شدّاد بن معاوية العبسي.
[64]
عيون الاخبار
[1]
: 9، 283 ومحاضرات الراغب
[1]
: 111 والمجتنى: 40 والطبري
[2]
: 214 ونهاية الارب 6: 16 وابن الأثير 4: 8 وفاضل المبرد: 87 وسراج الملوك: 219 وشرح النهج
[3]
: 417 وتذكرة ابن حمدون:
55/ أ.
[1]
م: حدثني.
[2]
م: من
[3]
بيت الشماخ: سقط من م وهو بهامش ط.
نام کتاب :
أنساب الأشراف
نویسنده :
البلاذري
جلد :
5
صفحه :
20
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir