responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة أقوال الإمام أحمد بن حنبل في رجال الحديث وعلله نویسنده : محمود محمد خليل    جلد : 1  صفحه : 157
وسمعت أحمد سئُل عن كتب شعيب، هل سمعها بشر من أبيه؟ قال: ما يدريني. «سؤالانه» (306ب - وج) .
• وقال أبو زرعة الرازي: قال لي محمد بن عوف الحمصي: قال لي أحمد بن حنبل، عندما قدم علينا: تأتي بشر بن شعيب فتسأله، أن يخرج إلي كتب أبيه فأتيته، فعرفته مكان أحمد، وعظمت مكانه عنده. فقلت له: إنه يسألك أن تخرج إليه كتب أبيك لينظر فيها. فقال لي: أنا لم أسمع من أبي شيئا، فأتيت أحمد، فأخبرته، فردني إليه. وقال: هؤلاء يرون الإجازة سماعًا ويروونه، فأنا أرى احتماله، والسماع منه، فأتيت بشرًا، فسألته، أن يخرج ذلك، إليه وأعلمته أني قد أعلمته أنك لم تسمع من أبيك شيئا. فقال لي بشر: فليس الرجل إذا كما وصفت، ولو كان كما وصفت لم ير الكتابة عني، لأني لم أسمع من أبي شيئًا، فأعلمته ما احتج به أحمد، وذهبت به إليه حتى نظر في كتبه، وسمع منه. «أبو زرعة الرازي» 2/747 و748.
• • •

281 - بشر بن عُمر بن الحكم، الزهراني، الأزدي، أبو محمد البصري.
• قال عبد الله بن أحمد: قال أبي: ورأيت بشر بن عمر، يعني الزهراني وكان إنسانًا غلقًا، سيء الخلق، فلم يقدر أن أكب عنه شئًا. «العلل» (4555) .
• • •

282 - بشر بن غياث بن أبي كريمة، أبو عبد الرحمن المَريسي، مولى زيد بن الخطاب.
• قال عبد الله بن أحمد: سمعت أبي يقول: كنا نحضر مجلس أبي يوسف، فكان بشر المريسي يجيء فيحضر في آخر الناس فيشغب، فيقول أيش تقول، وأيش قلت يا أبا يوسف. فلا يزال يصيح ويضج، فكنت أسمع أبا يوسف يقول: أصعدوا به إلي. قال أبي: وكنت في القرب منه، فجعل يناظر في مسألة فخفي بعض قوله. فقلت للذي كان أقرب مني: أيش قال له؟ قال: قال له أبو يوسف: لاتنتهي حتى تصعد خشبة. «تاريخ بغداد» 7/63.
• وقال أحمد بي حنبل: سمعت عبد الرحمن بن مهدي أيام صنع ببشر ما صنع، يقول: من زعم أن الله لم يكلم موسى يُستتاب، فإن تاب، وإلا ضربت عنقه. «الميزان» (1214) .
• وقال المروذي: سمعت أبا عبد الله، ذكر بشرًا. فقال: كان أبوه يهوديًا؟ وكان

نام کتاب : موسوعة أقوال الإمام أحمد بن حنبل في رجال الحديث وعلله نویسنده : محمود محمد خليل    جلد : 1  صفحه : 157
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست