responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مختصر الكامل في الضعفاء نویسنده : المقريزي    جلد : 1  صفحه : 535
من اسْمه عَمْرو

[1278] عَمْرو بن عبيد بن (بَاب) .
أَبُو عُثْمَان، بَصرِي، مولى تَمِيم.
قَالَ الشَّافِعِي: قَالَ سُفْيَان: سمع الْحسن، وَأَنا أسْتَغْفر الله إِن كَانَ سمع الْحسن.
قَالَ سُفْيَان: وَسُئِلَ عَمْرو عَن مَسْأَلَة فَأجَاب فِيهَا وَقَالَ: " هُوَ من رَأْي الْحسن "، فَقَالَ لَهُ رجل: إِنَّهُم يروون عَن الْحسن خلاف هَذَا. فَقَالَ: إِنَّمَا قلت هَذَا من " رَأْيِي الْحسن " يُرِيد نَفسه {} {
وَقَالَ عَاصِم الْأَحول: ذكر قَتَادَة عَمْرو بن عبيد فَوَقع فِيهِ ونال مِنْهُ، فَقلت: أَلا أرى الْعلمَاء يَقع بَعضهم فِي بعض. فَقَالَ: أَو لَا تَدْرِي أَن الرجل إِذا ابتدع بِدعَة يَنْبَغِي لَهَا أَن تذكر حَتَّى تحذر. فَجئْت وَأَنا مُغْتَم بِمَا سَمِعت من قَتَادَة فِي عَمْرو وَمَا رَأَيْت من نُسكه وهديه، فَوضعت رَأْسِي نصف النَّهَار وَإِذا بِعَمْرو والمصحف فِي حجره وَهُوَ يحك آيَة من كتاب الله} فَقلت: سُبْحَانَ الله {تحك آيَة من كتاب الله؟} فَقَالَ: إِنِّي سأعيدها. فتركته حَتَّى حكها، فَقلت لَهُ: أعدهَا. قَالَ: لَا / أَسْتَطِيع {
وَقَالَ ابْن معِين: عَمْرو يروي عَن الْحسن، لَا يكْتب حَدِيثه.
[وَمرَّة قَالَ: لَيْسَ بِشَيْء، كَانَ يحيى بن سعيد يروي عَنهُ، ثمَّ تَركه] .
وَقَالَ النَّسَائِيّ: مَتْرُوك الحَدِيث.
وَقَالَ حَمَّاد بن زيد: كنت مَعَ أَيُّوب وَيُونُس وَابْن عون، فَمر بهم عَمْرو بن عبيد فَسلم عَلَيْهِم فَلم يردوا عَلَيْهِ، ثمَّ جَازَ فَمَا ذَكرُوهُ} {
قَالَ: وَقيل لأيوب: إِن عَمْرو بن عبيد روى عَن الْحسن يرفعهُ: " إِذا رَأَيْتُمْ مُعَاوِيَة على منبري فَاقْتُلُوهُ ". قَالَ كذب}
وَقَالَ عَمْرو بن الْفضل: قَالَ لي عبد الْوَارِث: إِن يُونُس يعرض عني ويجفوني {فَلَقِيت يُونُس فَسَأَلته، فَقَالَ: نعم. . رَأَيْته قَرِيبا من بَاب عَمْرو - أَو عِنْد عَمْرو بن عبيد}
قَالَ عباد بن كثير: أَخْبرنِي عَمْرو بِشَيْء وَاسْتَكْتَمَنِي، قَالَ: لَا جُمُعَة بعد عُثْمَان!

نام کتاب : مختصر الكامل في الضعفاء نویسنده : المقريزي    جلد : 1  صفحه : 535
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست